نيويورك - سبأنت:
رحب مجلس الأمن الدولي الليلة الماضية بالتوقيع بالأحرف الأولى على مسودة نهائية لاتفاق السلام الذي جرى توقيعه في مدينة الصخيرات بالمغرب في الحادي عشر من شهر يوليو الجاري.
ودعا أعضاء مجلس الأمن، في بيان صدر بالإجماع، كافة الأطراف إلى المشاركة في الحوار السياسي الليبي، والاتحاد في دعم هذا الاتفاق الذي سيدفع عملية التحول السياسي قدما من خلال تشكيل حكومة وفاق وطني، مشيرين إلى أنهم اطلعوا على مسودة الاتفاق عبر إيجاز قدمه إليهم مبعوث الأمين العام للأمم المتحدة إلى ليبيا /برناردينو ليون/.
وأثنى البيان على "الإرادة والشجاعة السياسية التي أبداها الذين وقعوا مسودة الاتفاق الذي يهدف إلى حل الأزمات المؤسسية والأمنية في ليبيا"، مشيرا إلى أن أعضاء مجلس الأمن أيدوا تشكيل حكومة الوفاق الوطني للمساعدة في إعادة بناء البلاد، ومعالجة التهديد المتنامي للإرهاب في ليبيا والدول المجاورة لها.
وحث أعضاء المجلس بعثة الأمم المتحدة للمساعدة في ليبيا /أونسميل/ على دفع الجهود ذات الصلة لتنسيق المساعدة الدولية من أجل تشكيل حكومة وفاق وطني.
وكان منتجع /الصخيرات/، جنوبي العاصمة المغربية الرباط، شهد يوم السبت الماضي التوقيع بالأحرف الأولى على مسودة اتفاق "السلم والمصالحة" الذي اقترحته الأمم المتحدة بعدما استضاف مفاوضات استغرقت عدة أسابيع.
رحب مجلس الأمن الدولي الليلة الماضية بالتوقيع بالأحرف الأولى على مسودة نهائية لاتفاق السلام الذي جرى توقيعه في مدينة الصخيرات بالمغرب في الحادي عشر من شهر يوليو الجاري.
ودعا أعضاء مجلس الأمن، في بيان صدر بالإجماع، كافة الأطراف إلى المشاركة في الحوار السياسي الليبي، والاتحاد في دعم هذا الاتفاق الذي سيدفع عملية التحول السياسي قدما من خلال تشكيل حكومة وفاق وطني، مشيرين إلى أنهم اطلعوا على مسودة الاتفاق عبر إيجاز قدمه إليهم مبعوث الأمين العام للأمم المتحدة إلى ليبيا /برناردينو ليون/.
وأثنى البيان على "الإرادة والشجاعة السياسية التي أبداها الذين وقعوا مسودة الاتفاق الذي يهدف إلى حل الأزمات المؤسسية والأمنية في ليبيا"، مشيرا إلى أن أعضاء مجلس الأمن أيدوا تشكيل حكومة الوفاق الوطني للمساعدة في إعادة بناء البلاد، ومعالجة التهديد المتنامي للإرهاب في ليبيا والدول المجاورة لها.
وحث أعضاء المجلس بعثة الأمم المتحدة للمساعدة في ليبيا /أونسميل/ على دفع الجهود ذات الصلة لتنسيق المساعدة الدولية من أجل تشكيل حكومة وفاق وطني.
وكان منتجع /الصخيرات/، جنوبي العاصمة المغربية الرباط، شهد يوم السبت الماضي التوقيع بالأحرف الأولى على مسودة اتفاق "السلم والمصالحة" الذي اقترحته الأمم المتحدة بعدما استضاف مفاوضات استغرقت عدة أسابيع.
سبأ