لندن - سبأنت:
فازت الكاتبة البريطانية آلي سميث المولودة في اسكتلندا بجائزة بايليز للرواية الليلة الماضية عن روايتها (كيف تكون الاثنين) التي تتناول الهوية الجنسية منذ عصر النهضة وحتى الوقت الراهن.
وتركز الرواية السادسة للكاتبة (والتي رشحت ضمن القائمة القصيرة لجائزة "مان بوكر") على رسامة من عصر النهضة تتنكر في هيئة رجل من أجل إشباع رغبتها الفنية وفتاة مراهقة من العصر الحديث تدعى جورج تعاني بعد وفاة أمها وظهور علامات البلوغ.
وقالت رئيسة لجنة التحكيم شامي شكرباتي في بيان إعلان الفائزة "التقى القديم والحديث وتحدثا معا في رواية رقيقة وعبقرية وبارعة تتحدث عن الحزن والجنس وتحول البنيان الجسدي".
وتقدم الجائزة لعمل روائي مكتوب باللغة الانجليزية من إبداع امرأة من أي مكان بالعالم.. وتبلغ قيمتها المالية 30 ألف جنيه إسترليني (46 ألف دولار أمريكي).
وسبق لسميث (المولودة في انفيرنيس في أغسطس 1962م وتعيش في كمبردج) الفوز بجائزة سولتير للعمل الأول وجائزة المجلس الاسكتلندي للفنون في 1995م عن أول مجموعة قصصية لها.
فازت الكاتبة البريطانية آلي سميث المولودة في اسكتلندا بجائزة بايليز للرواية الليلة الماضية عن روايتها (كيف تكون الاثنين) التي تتناول الهوية الجنسية منذ عصر النهضة وحتى الوقت الراهن.
وتركز الرواية السادسة للكاتبة (والتي رشحت ضمن القائمة القصيرة لجائزة "مان بوكر") على رسامة من عصر النهضة تتنكر في هيئة رجل من أجل إشباع رغبتها الفنية وفتاة مراهقة من العصر الحديث تدعى جورج تعاني بعد وفاة أمها وظهور علامات البلوغ.
وقالت رئيسة لجنة التحكيم شامي شكرباتي في بيان إعلان الفائزة "التقى القديم والحديث وتحدثا معا في رواية رقيقة وعبقرية وبارعة تتحدث عن الحزن والجنس وتحول البنيان الجسدي".
وتقدم الجائزة لعمل روائي مكتوب باللغة الانجليزية من إبداع امرأة من أي مكان بالعالم.. وتبلغ قيمتها المالية 30 ألف جنيه إسترليني (46 ألف دولار أمريكي).
وسبق لسميث (المولودة في انفيرنيس في أغسطس 1962م وتعيش في كمبردج) الفوز بجائزة سولتير للعمل الأول وجائزة المجلس الاسكتلندي للفنون في 1995م عن أول مجموعة قصصية لها.
سبأ
