جنيف – سبأنت:
أعلنت منظمة الصحة العالمية اليوم الثلاثاء إرتفاع عدد ضحايا العدوان العسكري على اليمن الى 944 شهيداً و3487 جريح .. محذرة في نفس الوقت من انهيار وشيك لخدمات الرعاية الصحية في اليمن.
وقالت المنظمة في بيان لها اليوم ان العدوان العسكري والقتال في اليمن منذ 25 مارس الماضي وحتى اليوم اسفر عن مقتل 944 شخصاً وإصابة 3487 آخرين، وذلك بعد حصيلة سابقة اعلنتها يوم الجمعة الماضي وأكدت فيها سقوط 767 قتيلاً و2906 جريح .
وحذرت منظمة الصحة في بيانها والذي نشرته في موقعها على شبكة الانترنت، من انهيار وشيك لخدمات الرعاية الصحية في اليمن نتيجة النقص المستمر في الأدوية المنقذة للحياة والإمدادات الصحية الحيوية والانقطاع المتكرر للكهرباء وشح الوقود اللازم لتشغيل مولدات الطاقة.
وأشارت الى تأثير النقص الحاد في الوقود على عمل سيارات الإسعاف وإيصال المستلزمات الصحية عبر أنحاء اليمن، فضلاً عن انقطاع التيار الكهربائي وغياب الوقود والذي يهدد اجهزة تبريد القاحات ما قد يؤدي إلى حرمان الأطفال ما دون الخامسة من أخذ اللقاحات وزيادة خطر الأمراض السارية (المعدية) مثل الحصبة المنتشرة إضافة لشلل الأطفال الذي يتهدد اليمن حالياً بعد استئصاله منذ سنوات.
واضاف البيان ان النقص في المياه النظيفة أدى إلى زيادة خطر الإصابة بأمراض الإسهال وغيرها من الأمراض.
واشارت منظمة الصحة الدولية الى ان المرافق الصحية في اليمن اصبحت في صراع من اجل مواصلة تقديم خدماتها .
سبأ
أعلنت منظمة الصحة العالمية اليوم الثلاثاء إرتفاع عدد ضحايا العدوان العسكري على اليمن الى 944 شهيداً و3487 جريح .. محذرة في نفس الوقت من انهيار وشيك لخدمات الرعاية الصحية في اليمن.
وقالت المنظمة في بيان لها اليوم ان العدوان العسكري والقتال في اليمن منذ 25 مارس الماضي وحتى اليوم اسفر عن مقتل 944 شخصاً وإصابة 3487 آخرين، وذلك بعد حصيلة سابقة اعلنتها يوم الجمعة الماضي وأكدت فيها سقوط 767 قتيلاً و2906 جريح .
وحذرت منظمة الصحة في بيانها والذي نشرته في موقعها على شبكة الانترنت، من انهيار وشيك لخدمات الرعاية الصحية في اليمن نتيجة النقص المستمر في الأدوية المنقذة للحياة والإمدادات الصحية الحيوية والانقطاع المتكرر للكهرباء وشح الوقود اللازم لتشغيل مولدات الطاقة.
وأشارت الى تأثير النقص الحاد في الوقود على عمل سيارات الإسعاف وإيصال المستلزمات الصحية عبر أنحاء اليمن، فضلاً عن انقطاع التيار الكهربائي وغياب الوقود والذي يهدد اجهزة تبريد القاحات ما قد يؤدي إلى حرمان الأطفال ما دون الخامسة من أخذ اللقاحات وزيادة خطر الأمراض السارية (المعدية) مثل الحصبة المنتشرة إضافة لشلل الأطفال الذي يتهدد اليمن حالياً بعد استئصاله منذ سنوات.
واضاف البيان ان النقص في المياه النظيفة أدى إلى زيادة خطر الإصابة بأمراض الإسهال وغيرها من الأمراض.
واشارت منظمة الصحة الدولية الى ان المرافق الصحية في اليمن اصبحت في صراع من اجل مواصلة تقديم خدماتها .
سبأ
