أكد وزير الشؤون الاجتماعية والعمل، سمير باجعالة، الحرص على دعم الجمعيات التعاونية، ومراجعة السياسات والتشريعات الناظمة لعملها، وتوفير بيئة تنظيمية وتشجيعية تُسهم في نموها واستدامتها.
أعلنت كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) اليوم السبت ، استهداف أربعة حفارات هندسية و دبابة "ميركفاه" وجرافة صهيونية في خانيونس.
سجّل الناتج المحلي الإجمالي لسلطنة عُمان بالأسعار الجارية، ارتفاعًا بنسبة 4.7 بالمائة بنهاية الربع الأول من عام 2025م ليبلغ (بسعر السوق) 10 مليارات و530 مليونًا و200 ألف ريال عُماني، مقارنة بـ 10 مليارات و56 مليونًا و600 ألف ريال عُماني في الفترة ذاتها من عام 2024م.
اختتمت بمحافظة صنعاء اليوم بطولة كرة القدم الرياضية، التي نظمها مكتب الشباب والرياضة والوحدة الشبابية بالتعبئة في المحافظة بمناسبة يوم الولاية للعام 1446ﮪ.
اطّلع وزير الكهرباء والطاقة والمياه، الدكتور علي سيف ومحافظ ذمار، محمد البخيتي، ونائب وزير الكهرباء والمياه، عادل بادر، اليوم، على أنشطة مدرسة الثلايا النموذجية للتكنولوجيا والعلوم التطبيقية بمدينة ذمار.
وخلال الزيارة، التي رافقهم فيها عضو مجلس الشورى، عبده العلوي، ثمّن وزير الكهرباء والطاقة والمياه ونائبه جهود قيادة السلطة المحلية في افتتاح المدرسة التي تمثّل أنموذجًا نوعيًّا للعملية التعليمية المنشودة.
وأكّدا على دور هذه التجربة في تقديم تعليم نوعي يواكب ما تقدّمه المؤسسات التعليمية الحديثة.
كما أكّد سيف وبادر أهمية دعم المدرسة ورعايتها ورفدها بالتجهيزات الحديثة والمتطورة، وتعميم هذه التجربة على بقية المحافظات والمديريات لإعداد مخرجات نوعية قادرة على مواكبة التطورات العلمية التي تشهدها المؤسسات التعليمية، وبما يلبي متطلبات التنمية واحتياجات سوق العمل.
وكان وزير الكهرباء والطاقة والمياه ونائبه استمعا من المحافظ البخيتي إلى شرح حول مستوى العملية التعليمية في المدرسة، وما تحتويه من تجهيزات تشمل المختبرات والمعامل والورش التدريبية والقاعات الدراسية.
وأشار المحافظ البخيتي إلى أن المدرسة تمثّل تجربة نوعية تبنّتها السلطة المحلية بهدف تقديم نموذج راقٍ لما وصلت إليه العملية التعليمية في بعض الدول، ولو بإمكانات بسيطة.. لافتًا إلى أن المدرسة، ورغم إمكاناتها المحدودة، تحقق نتائج إيجابية، وهو ما يتجلّى من خلال المستوى التعليمي والمهاري لمنتسبيها.
وأكّد أهمية دعم ورعاية المدرسة، والتهيئة لإنشاء مدارس مماثلة على مستوى المديريات، وصولًا إلى تطوير النظام التعليمي السائد وبناء مخرجات مؤهلة قادرة على الإنتاج والابتكار.