أعلنت القوات المسلحة عن تنفيذ عملية عسكرية مزدوجة ومتزامنة، استهدفت هدفا عسكريا مهما للعدو الصهيوني في منطقة النقب، وميناء أم الرشراش في فلسطين المحتلة.
أدانت حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، مجازر جيش العدو الصهيوني الفاشي المستمرة في قطاع غزة، وارتقاء العشرات من المدنيين اليوم الثلاثاء، خصوصاً في مخيم الشاطئ، مستنكرة "استهداف تجمّع لأطفال أبرياء بقصف جوي أدى لاستشهاد وإصابة العشرات منهم"؛ معتبرة أن كل ذلك "يمثّل إمعاناً وحشياً في حرب الإبادة المتواصلة منذ أكثر من واحدٍ وعشرين شهراً".
في خطوة تعكس عمق الرؤية الاقتصادية الوطنية، أعلن البنك المركزي في صنعاء عن طرح الإصدار الثاني من الورقة النقدية فئة "٢٠٠ ريال"، ضمن سياسة نقدية مدروسة تهدف إلى تعزيز الاستقرار المالي، ومعالجة الإشكالات المتراكمة الناتجة عن تآكل الأوراق النقدية الصغيرة، وتسهيل عمليات التداول اليومي للمواطنين، دون أن يترتب على ذلك أي تضخم نقدي أو تأثير على أسعار الصرف.
ارتفاع عدد الشهداء الرياضيين الإيرانيين إلى 32 منذ بدء العدوان الصهيوني
طهران - سبأ:
أعلنت وزارة الرياضة والشباب الايرانية أن عدد الرياضيين الذين استشهدوا جراء العدوان الصهيوني بلغ حتى الآن 32 شهيداً، من فئات النشء والأطفال والناشئين والشباب، من مختلف المحافظات والتخصصات الرياضية.
وحسب وكالة تسنيم الايرانية قالت مصادر رسمية في وزارة الرياضة والشباب أن عدد الرياضيين الإيرانيين الذين استشهدوا جراء العدوان الصهيوني الأخير على الأراضي الإيرانية بلغ حتى الآن 32 شهيداً، من فئات النشء والأطفال والناشئين والشباب، من مختلف المحافظات والتخصصات الرياضية. وكان وزير الرياضة والشباب قد وجّه الأسبوع الماضي رسالة رسمية إلى رئيس اللجنة الأولمبية الدولية ورؤساء الاتحادات الرياضية العالمية، دعا فيها إلى إدانة صريحة للجرائم المرتكبة بحق الرياضيين الإيرانيين، وتعليق عضوية الكيان الصهيوني في الهيئات الرياضية الدولية، باعتباره كيانًا ينتهك بوضوح القوانين الدولية والميثاق الأولمبي.
وتعدّ هذه الجرائم خرقًا صارخًا لكافة الأعراف الدولية والإنسانية، وتؤكد الطبيعة الإرهابية والعدوانية للكيان الصهيوني، الذي لم يتورع عن استهداف الرياضيين، الأطفال، والنساء، في محاولاته البائسة للنيل من عزيمة الشعب الإيراني.