في مثل هذا اليوم 16 يوليو شن العدوان الأمريكي السعودي الإماراتي عشرات الغارات الجوية والبرية على المحافظات أسفرت عن شهداء وجرحى وتدمير واسع في الممتلكات الخاصة والبنية التحتية.
وثقت مفوضية الأمم المتحدة لحقوق الإنسان استشهاد 875 شخصا خلال الأسابيع الستة الماضية في غزة في مواقع توزيع مساعدات تشرف عليها ما تسمى "مؤسسة غزة الإنسانية" المدعومة أمريكيا وإسرائيليا، إضافة إلى مناطق قريبة من قوافل إغاثية أخرى، بينها قوافل تابعة للأمم المتحدة.
في خطوة تعكس عمق الرؤية الاقتصادية الوطنية، أعلن البنك المركزي في صنعاء عن طرح الإصدار الثاني من الورقة النقدية فئة "٢٠٠ ريال"، ضمن سياسة نقدية مدروسة تهدف إلى تعزيز الاستقرار المالي، ومعالجة الإشكالات المتراكمة الناتجة عن تآكل الأوراق النقدية الصغيرة، وتسهيل عمليات التداول اليومي للمواطنين، دون أن يترتب على ذلك أي تضخم نقدي أو تأثير على أسعار الصرف.
أكبر شركة طيران اقتصادي في أوروبا تؤجل (للمرة الثالثة) عودتها لفلسطين المحتلة إلى يوليو
القدس المحتلة- سبأ:
أجلت شركة "رايان أير" الإيرلندية، وهي أكبر شركة طيران اقتصادي في أوروبا، عودتها إلى فلسطين المحتلة حتى يوليو؛ فيما رجحت صحيفة "معاريف" الإسرائيلية أن عودتها لن تكون حتى نهاية العام، لاسيما بعد التصريحات الناقدة للرئيس التنفيذي للشركة.
وطبقا للصحيفة العبرية فإن الشركة قالت إنها اضطرت بسبب الحرب في "إسرائيل" إلى تحمّل تكاليف إلغاء قدرها 3.8 مليون دولار.
ويُعّد هذا التأجيل للشركة الايرلندية هو الثالث، حيث سبق وأجلت عودتها إلى فلسطين المحتلة حتى 21 مايو، ومن ثم أجلت عودتها حتى الرابع من يونيو، وحاليا أجلت العودة حتى يوليو على الأقل.
وسبق وصرح الرئيس التنفيذي للشركة قائلًا: "نحن نفقد صبرنا بسبب اضطرابات الرحلات الجوية إلى "إسرائيل"، وندرس تحويل الطائرات من "إسرائيل" إلى وجهات أخرى ونفكر بنقل طائراتنا العاملة في مطار "بن غوريون" للعمل في دول أوروبية، إذا لم يتم حل المشاكل الأمنية في المطار".
وأعلن عدد من ـشركات الطيران تأجيل وتعليق رحلاتها من وإلى مطارات الكيان الغاضب جراء استمرار الحظر اليمني على الملاحة الجوية للكيان منذ الرابع من مايو.