الصفحة الرئيسية
بحث :
محلي
عربي دولي
اقتصاد
رياضة
آخر تحديث: الجمعة، 18 ذو القعدة 1446هـ الموافق 16 مايو 2025 الساعة 12:04:05 ص
القوات المسلحة تستهدف مطار القوات المسلحة تستهدف مطار "بن غوريون" بصاروخ باليستي فرط صوتي
أعلنت القوات المسلحة عن تنفيذ عملية عسكرية نوعية استهدفت مطار اللد المسمى إسرائيليا "بن غوريون" في منطقة يافا المحتلة، وذلك انتصارا لمظلومية الشعب الفلسطيني، ورفضا لجريمة الإبادة الجماعية التي يقترفها العدو الصهيوني بحق الأشقاء في قطاع غزة.
إعلام العدو: صفارات الإنذار تدوي في مناطق واسعة جنوب ووسط الأراضي الفلسطينية المحتلة إعلام العدو: صفارات الإنذار تدوي في مناطق واسعة جنوب ووسط الأراضي الفلسطينية المحتلة
قالت وسائل إعلام للعدو الإسرائيلي؛ إن صفارات الإنذار دوت في مناطق واسعة جنوب ووسط الأراضي الفلسطينية المحتلة؛ إثر رصد إطلاق صاروخ من اليمن.
الاقتصاد التونسي يسجل نموا سنويا بفضل القطاع الزراعي الاقتصاد التونسي يسجل نموا سنويا بفضل القطاع الزراعي
سجل الاقتصاد التونسي في الربع الأول من العام الجاري 2025 نموا بنسبة 1.6 بالمائة على أساس سنوي بفضل القطاع الزراعي، بحسب بيانات نشرها، اليوم الخميس، المعهد الوطني للإحصاء في تونس.
صلاح يقود قائمة المرشحين لأفضل لاعب بالدوري الإنجليزي صلاح يقود قائمة المرشحين لأفضل لاعب بالدوري الإنجليزي
يقود النجم المصري محمد صلاح مهاجم ليفربول، قائمة المرشحين لجائزة رابطة الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم لأفضل لاعب في موسم 2024-2025، وسط منافسة قوية من 7 لاعبين آخرين.
اخر الاخبار:
اخر الاخبار بحماية العدو الصهيوني: مستوطنون ينظمون مسيرة استفزازية في الخليل
اخر الاخبار ورش تدريبية للفرق الكشفية في المدارس الصيفية بمديريات أمانة العاصمة
اخر الاخبار العدو الصهيوني يقتحم بلدة العوجا شمال أريحا ويجبر اصحاب المحلات بإغلاقها
اخر الاخبار الخارجية التركية: لم يتخذ قرار نهائي بشأن اجتماع إسطنبول الرباعي
فارسي
اسباني
الماني
فرنسي
انجليزي
روابط rss
  محلي
بينما الجوع يفتك بغزة.. أنظمة خليجية تغدق المليارات على ترامب وتُدير ظهرها لفلسطين
بينما الجوع يفتك بغزة.. أنظمة خليجية تغدق المليارات على ترامب وتُدير ظهرها لفلسطين

بينما الجوع يفتك بغزة.. أنظمة خليجية تغدق المليارات على ترامب وتُدير ظهرها لفلسطين

صنعاء -سبأ:
في وقت يشتد الحصار الخانق على قطاع غزة، ويُقاسي أبناؤه الجوع والمرض والمجازر المتواصلة، حط المجرم دونالد ترامب رحاله في العاصمة السعودية الرياض، متباهياً بوصوله ومستعرضاً انتصاراته الوهمية، وسط استقبال رسمي لافت من ولي العهد محمد بن سلمان، متناسياً وصف ترامب سابقاً لمملكة آل سعود بـ"البقرة الحلوب".

وبينما كان ترامب في طريقه للرياض، استبقت قطر وصوله بالإعلان عن شراء طائرة فاخرة بقيمة 400 مليون دولار كهدية شخصية له، في مشهد يعكس حالة الانسلاخ الأخلاقي والتبعية العمياء لقوى الاستكبار العالمي، فمبلغ كهذا كان كفيلاً بإغاثة آلاف العائلات الفلسطينية المحاصرة في غزة، أو علاج الجرحى، أو إعادة إعمار ما دمره العدو الصهيوني، لكن المال السعودي والقطري والإماراتي اختار طريق الخضوع وشراء الولاءات.

وفي امتدادٍ لهذا الانحدار السياسي، لم تكتف تلك الأنظمة بإغداق أموالها على ترامب وأمثاله، بل ترافق ذلك مع أداء إعلامي مأجور يعمل على تزييف الوعي وتلميع صورة التطبيع مع الكيان الصهيوني، متجاهلًا الجرائم اليومية التي ترتكب بحق النساء والأطفال تحت الحصار والقصف، ما يجعله شريكاً أساسياً في المؤامرة لا مجرد متفرج صامت.

طفل يُحمّل جثمانه في كيس بلاستيكي، وأم تنادي أبناءها تحت الركام، ومشفى بلا وقود أو دواء، هكذا يبدو المشهد في غزة اليوم، في ظل صمت عالمي، وتخاذل أممي وخيانة عربية، وإغلاق كامل لكل المنافذ، فيما تغدق عدد من العواصم الخليجية أموالها على قاتل الشعوب ومدّمر الأوطان.

وفي وقت كان ترامب يجري صفقات الابتزاز مع ولي عهد السعودية، كان المجرم بنيامين نتنياهو يطلق تهديدات جديدة باجتياح غزة، ويكشف عن تحركات تفاوضية مع دول أجنبية لترحيل سكان القطاع، في مؤشر واضح على نية الاحتلال المجرم تنفيذ مخطط التهجير القسري، باستخدام الحصار والتجويع كأدوات ضغط لتحقيق مكاسب سياسية وأمنية.

وفي ظل التواطؤ المكشوف وتكامل الأدوار بين العدو الصهيوني والداعمين له من بعض الأنظمة الخليجية، جاءت عملية "طوفان الأقصى" في السابع من أكتوبر 2023، كرد فلسطيني وطني جامع على غطرسة الكيان الغاصب، غير أن الأنظمة العربية العميلة أظهرت انحيازها السافر ضد المقاومة، متهمة إياها بالتمرد، ومتناسية أن هذه العملية انطلقت من منطلق وطني لا يختزل في فصيل أو جهة.

لقد أثبتت الأحداث أن من يعادي المقاومة، إنما يقف في صف العدو الصهيوني، حتى وإن ارتدى عباءة العروبة، فالمقاومة اليوم، بما تمتلكه من إرادة وشعبية وامتداد، لم تعد بحاجة لتصاريح الأنظمة، بل هي صوت الشعوب الرافضة للوصاية والهيمنة.

على النقيض من ذلك، كانت الجمهورية اليمنية قيادة وشعباً في طليعة الداعمين للمقاومة، منذ اللحظة الأولى، عبر الدعم السياسي والإعلامي والعسكري، بما في ذلك فرض حظر بحري شامل على السفن الإسرائيلية في البحرين الأحمر والعربي، وخليج عدن، ما أدى إلى شلل ميناء "أم الرشراش" الصهيوني وتسجيل خسائر فادحة للعدو وصلت حد إعلان إفلاسه.

لم يتوقف الدور اليمني عند ذلك الحد، إنما واصلت القوات المسلحة اليمنية توجيه ضربات صاروخية وجوية نوعية على أهداف عسكرية إسرائيلية داخل الأراضي المحتلة، ما أجبر العدو على القبول باتفاق وقف إطلاق النار الذي رعته قوى المقاومة، واشترط اليمن فيه تنفيذ كامل البنود دون خداع أو مراوغة.

ومع تنصل العدو من بنود الاتفاق وعودته لتصعيد عدوانه، انتقلت القوات المسلحة اليمنية إلى المرحلة الثانية من الردع، التي شملت إعلان حظر الملاحة الجوية في مطار "بن غوريون"، وهو ما مثل صدمة اقتصادية وأمنية كبرى لكيان الاحتلال.

التداعيات السريعة لإعلان الحظر الجوي طالت شركات الطيران والسياحة والاستثمار، وأربكت الداخل الإسرائيلي، وأثبتت للعالم أن المقاومة لم تعد محصورة داخل حدود فلسطين، بل بات لها عمق استراتيجي يمتد من اليمن إلى كل نقطة مقاومة حرة في الأمة.

تأتي زيارة ترامب إلى المنطقة - بحسب محللين سياسيين - في إطار استجداء المال الخليجي، لتعويض الفشل الأمريكي في إخضاع اليمن، وتراجع الهيمنة في البحر الأحمر، وفقدان القدرة على حماية حلفائه، وليست هذه الزيارة كما يُروج الإعلام الغربي والعربي بأنها جولة دبلوماسية، بل هي حملة ابتزاز علني، تمارسها واشنطن على أنظمة فقدت قرارها السيادي.

ويؤكد المحللون، أن هذه الزيارة، ليست مدفوعة برغبة في حل القضايا العالقة أو البحث عن مخرج للقضية الفلسطينية، وإنما جاءت في سياق سعيه للحصول على مليارات الدولارات من السعودية وقطر والإمارات، لترميم صورة أمريكا المتداعية سياسياً واقتصادياً وعسكرياً، والحفاظ على ما تبقى من نفوذها في المنطقة.

فترامب لا يزور الخليج لحل نزاعات، بل لصب الزيت على النار، وضمان استمرار التوترات التي تبقي سوق السلاح مفتوحاً، والمليارات الخليجية تحت الطلب، في ظل غياب مشروع وطني لدى تلك الأنظمة سوى البقاء تحت حماية البيت الأبيض.

في مقابل هذا الانهيار الأخلاقي والسياسي، يبرز موقف اليمن كصوت حر شجاع ونموذج صادق في دعم القضية الفلسطينية، ليؤكد أن زمن الخضوع والارتهان قد ولّى، وأن الكلمة العليا ستكون للشعوب الحرة لا للأنظمة المأجورة.

ما يجري اليوم هي معركة كرامة وهوية وقرار، تتكشف فيها المواقف وتصاغ فيها المعادلات، واليمن في قلب هذه المواجهة يتحرك بثبات من منطلق إيماني وشعبي أصيل، يرى في فلسطين القضية المركزية للأمة، ويجسد بخياراته وفعله الواعي موقفاً راسخاً لا تحكمه الحسابات المؤقتة، بينما تمضي السعودية وقطر والإمارات في تسخير ثرواتها لصالح أعداء الأمة وتحويلها إلى صناديق تمويل للعدوان، غافلة عن أن الشعوب تُدرك وتُسجّل، وأن المرحلة المقبلة تُبنى فيها المواقف بالانحياز الصادق لقضايا الأمة وفي مقدمتها فلسطين.


  المزيد من (محلي)  

ورش تدريبية للفرق الكشفية في المدارس الصيفية بمديريات أمانة العاصمة


شركة النفط تتخذ إجراءات وفق آلية دقيقة تضمن التعامل مع شكاوى المواطنين


اختتام دورة في الإنعاش القلبي الرئوي الأساسي بصنعاء


الحديدة .. وقفات نسائية بمديريتي الدريهمي وبيت الفقية بذكرى مجزرة تنومة


مسير راجل لطلاب مدرسة الشهيد القائد الصيفية بالحصن محافظة صنعاء


تشييع جثمان الفقيد الشيخ الزايدي بصنعاء


دار الإفتاء ورابطة العلماء تدعوان الشعب اليمني للاستسقاء غداً الجمعة


وزير النقل والأشغال العامة يطلع على سير العمل في أرصفة ميناء الحديدة


فعالية ومسير طلابي للمدارس الصيفية النموذجية في إب دعماً لغزة


تعز .. وقفة للهيئة النسائية بتعز بذكرى مجزرة تنومة وسدوان


   كاريكاتير
كاريكاتير
خدمات الوكالة شعار المولد النبوي الشريف  الذكرى السنوية للصرخة في وجه المستكبرين 1446 هـ  الدورات الصيفية 1446ھ - 2025م
  مكتبة الصوت
موجز سبأ 17-ذو القعدة-1446
[17 ذو القعدة 1446هـ الموافق 15 مايو 2025]
موجز سبأ 16-ذو القعدة-1446
[16 ذو القعدة 1446هـ الموافق 14 مايو 2025]
موجز سبأ 15-ذو القعدة-1446
[15 ذو القعدة 1446هـ الموافق 13 مايو 2025]
موجز سبأ 14-ذو القعدة-1446
[14 ذو القعدة 1446هـ الموافق 12 مايو 2025]
rajabالموصلات
العدوان الأمريكي السعودي
جرائم العدوان الأمريكي السعودي الإماراتي في مثل هذا اليوم 15 مايو
[17 ذو القعدة 1446هـ الموافق 15 مايو 2025]
جرائم العدوان الأمريكي السعودي الإماراتي في مثل هذا اليوم 14 مايو
[16 ذو القعدة 1446هـ الموافق 14 مايو 2025]
جرائم العدوان الأمريكي السعودي الإماراتي في مثل هذا اليوم 13 مايو
[15 ذو القعدة 1446هـ الموافق 13 مايو 2025]
جرائم العدوان الأمريكي السعودي الإماراتي في مثل هذا اليوم 12 مايو
[14 ذو القعدة 1446هـ الموافق 12 مايو 2025]
جرائم العدوان الأمريكي السعودي الإماراتي في مثل هذا اليوم 11 مايو
[13 ذو القعدة 1446هـ الموافق 11 مايو 2025]
هئية الزكاةيمن نت