أدان محافظ عدن طارق سلام إقدام قوى الاحتلال السعودي الإماراتي على قمع المتظاهرين السلميين في عدن، ومحاولة فض التظاهرات بقوة السلاح والاعتداء المباشر بالأسلحة والاعتقالات.
أعلنت كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية “حماس”، عن تنفيذ عملية نوعية استهدفت قوة صهيونية متحصنة داخل أحد المنازل في شارع النزاز شرق حي الشجاعية، شرق مدينة غزة.
ارتفعت القيمة السوقية لبورصة مسقط بنهاية تداولات الأسبوع الماضي إلى 27 مليارا و659.7 مليون ريال عماني مسجلة مكاسب أسبوعية بنحو 327 مليون ريال عماني مستفيدة من عودة الأسهم إلى الصعود وارتفاع القيمة السوقية للسوق المغلقة.
أحرز فريق مدرسة الأنصار لتعليم القرآن الكريم بمدينة البيضاء، لقب دوري الدورات الصيفية بالمدينة، والذي نظمه مكتب الشباب والرياضة بدعم المنطقة العسكرية السابعة والدائرة الثقافية الجهادية.
اعتبر مركز الدراسات السياسية والتنموية في غزة خطة المساعدات الأميركية لقطاع غزة ليست استجابة إنسانية خالصة بل امتداد للأزمة وتحوّل المساعدات إلى أداة لإدارة الصراع لا لإنهائه.
وأوضح المركز في بيان له، السبت، أن الخطة الأميركية تقضي بإنشاء نقاط توزيع مركزية جنوبي قطاع غزة مع إقصاء الأونروا وتحوّل المساعدات إلى وسيلة تهجير قسري غير مباشر من الشمال إلى الجنوب.
وأشار إلى أن مؤسسة غزة الإنسانية تضم ضباطًا ومقاولين أمنيين أميركيين وتستخدم مركبات مدرعة ما يؤكد الطابع الأمني للخطة وتحويل الإغاثة إلى أداة ضبط سكاني.
وأضاف أن هذه الخطة تؤسس لتفكيك النظام الإنساني الأممي وخصخصة الإغاثة في توجه أميركي–صهيوني لتقليص الرقابة الدولية وتقويض حيادية العمل الإنساني.
وأكد أن الخطة الأميركية تنتهك اتفاقيات جنيف باستخدام القيود الجغرافية والتجويع كأدوات ضغط، مما قد يشكّل جريمة حرب ضد المدنيين في غزة.
ونوه إلى أن الخطة تكرّس واقع "السجن المفتوح في غزة، وتفرض على الفلسطينيين شروطًا مهينة للحصول على المساعدات ما يضاعف الصدمات النفسية والانتهاكات الإنسانية.
واعتبر أن الخطة تمثل مشروعًا لإعادة هندسة غزة ديموغرافيًا وجغرافيًا بما يخدم أهداف ما بعد الحرب في ظل تهميش الفصائل الفلسطينية وتعزيز السيطرة الصهيونية .
وأوصى المركز برفض الخطة قانونيًا وسياسيًا والتمسك بمرجعية الأمم المتحدة وتوثيق الانتهاكات والضغط لإنهاء الحصار بدلًا من القبول بحلول مجتزأة.