في مثل هذا اليوم 22 مايو، استهدف طيران العدوان الأمريكي السعودي الإماراتي ومرتزقته المواطنين والمنشآت العامة والخاصة، في عدد من المحافظات ما أدى إلى إصابة عدد من المواطنين ودمار كبير.
فجرت حادثة إطلاق قوات العدو الإسرائيلي النار باتجاه وفد من الدبلوماسيين الأجانب، كانوا يقومون بزيارة إلى مدينة جنين في الضفة الغربية المحتلة، اليوم الأربعاء، غضباً عربياً وعالمياً غير مسبوق، توازت معه صرخات عالمية، تنادي لوقف العدوان الإسرائيلي البربري واللاإنساني على قطاع غزة، في سياق ما تشهدة المظلومية الفلسطينية من تضامن عالمي تتسع دائرته كل يوم.
أغلق مؤشر بورصة مسقط "30"، اليوم الأربعاء عند مستوى 4471.13 نقطة، مرتفعا بـ 13.8 نقطة وبنسبة 0.31 بالمائة، مقارنة مع آخر جلسة تداول التي بلغت 4457.34 نقطة.
تغلب فريق 22 مايو على هلال الحديدة بنتيجة 79 / 46 في المباراة التي جرت بينهما، اليوم، على صالة النادي الأهلي بصنعاء، في افتتاح منافسات المرحلة النهائية لدوري الدرجة الثانية لكرة السلة للرجال (المجموعة الأولى – تجمع صنعاء).
نادي الأسير الفلسطيني يحمل العدو الصهيوني المسؤولية الكاملة عن حياة الأسير القيادي النتشة
القدس المحتلة- سبأ: حمّل نادي الأسير الفلسطيني العدو الصهيوني المسؤولية الكاملة عن حياة المعتقل المسن القيادي محمد جمال النتشة (67 عاما) من الخليل .
وقال النادي في بيان، اليوم الجمعة، إن النتشة معتقل منذ تاريخ 11/3/2025، وأن المعلومات التي تصل تباعا لعائلته تفيد بتدهور وضعه الصحي، ونقله إلى المستشفى بعد أيام على اعتقاله، جراء تعرضه لتحقيق قاس.
وأضاف، أنه ونتيجة لمنع زيارته، فإنه لا تتوفر معلومات دقيقة عن مدى تدهور حالته الصحية، مشيرا إلى أن هناك محاولة من الاحتلال لإخفاء ما تعرض له النتشة عبر الاستمرار بمنع زيارته.
وذكر نادي الأسير أن المعتقل النتشة، تعرض للاعتقال مرات عدة، وأمضى ما مجموعه 23 عاما في معتقلات الاحتلال، جلها رهن الاعتقال الإداري.
يذكر أن المعتقل النتشة يعد نموذجا عن مئات الحالات التي تعرضت لعمليات تحقيق قاسية وتعذيب، وأوامر منع من زيارة المحامي خلال الفترة الأولى من الاعتقال، في محاولة لاستمرار الضغط على المعتقل، وانتزاع اعترافات منه، لا سيما في هذه المرحلة التي يواجه فيها المعتقلون جرائم تعذيب إلى جانب العديد من الجرائم، أدت إلى استشهاد العشرات منهم.
ويُعد النتشة أحد قيادات حركة حماس في الضفة الغربية، وكان من بين مئات قيادات حركتي "حماس" و"الجهاد الإسلامي" الذين أبعدهم الاحتلال إلى مرج الزهور جنوب لبنان في تسعينيات القرن الماضي.