الصفحة الرئيسية
بحث :
محلي
عربي دولي
اقتصاد
رياضة
آخر تحديث: الخميس، 26 شوال 1446هـ الموافق 24 أبريل 2025 الساعة 04:45:25 ص
العدوان الأمريكي يشن ست غارات على محافظة صنعاء العدوان الأمريكي يشن ست غارات على محافظة صنعاء
شن العدوان الأمريكي، فجر اليوم، ست غارات على محافظة صنعاء.
مجزرة جديدة.. 10 شهداء حرقًا وجرحى باستهداف خيام النازحين في مدرسة يافا شرق غزة مجزرة جديدة.. 10 شهداء حرقًا وجرحى باستهداف خيام النازحين في مدرسة يافا شرق غزة
استشهد عشرة فلسطينيين وأصيب آخرون فجر اليوم الأربعاء، في قصف للعدو الاسرائيلي مروع استهدف خيام النازحين داخل مدرسة يافا في حي التفاح شرق مدينة غزة.
 الاتحاد الأوروبي يدرس خفض مشترياته من الأسلحة الأمريكية الاتحاد الأوروبي يدرس خفض مشترياته من الأسلحة الأمريكية
تدرس دول الاتحاد الأوروبي خفض مشترياتها من الأسلحة الأمريكية وفرض قيود اقتصادية على الولايات المتحدة ردا على سياسة إدارة الرئيس دونالد ترامب.
صلاح يتفوق على النجم هالاند ويتصدر قائمة استثنائية بالدوري الإنجليزي صلاح يتفوق على النجم هالاند ويتصدر قائمة استثنائية بالدوري الإنجليزي
تصدر النجم المصري محمد صلاح جناح فريق ليفربول قائمة استثنائية في الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم منذ الموسم الماضي، متفوقا على النجم النرويجي إيرلينغ هالاند مهاجم مانشستر سيتي.
اخر الاخبار:
اخر الاخبار العدوان الأمريكي يشن ست غارات على محافظة صنعاء
اخر الاخبار العدوان الأمريكي يشن سلسلة غارات على العاصمة صنعاء
اخر الاخبار العدوان الأمريكي يعاود شن غاراته على محافظة صعدة
اخر الاخبار العدوان الأمريكي يشن ست غارات على محافظة صعدة
فارسي
اسباني
الماني
فرنسي
انجليزي
روابط rss
  عربي دولي
استئناف العدوان على غزة: الأهداف والتحديات
استئناف العدوان على غزة: الأهداف والتحديات

استئناف العدوان على غزة: الأهداف والتحديات

صنعاء-سبأ:

يبدو أن حكومة مجرم الحرب بنيامين نتنياهو وعصابته الصهيونية أخذت قرار استئناف العدوان على قطاع غزة لتحقيق هدفين: الأول الضغط على حركة حماس لتسليم الأسرى، وبالتالي تفقد الحركة ورقة الضغط المتبقية معها؛ ليتسنى للعدو مواصلة عدوانه بكل أريحية وتحقيق الهدف الثاني، والذي يتمثل في استكمال مخطط قتل وتهجير الفلسطينيين من القطاع المدمر على طريق تحقيق الحلم الذي مازال يراود الصهاينة منذ زمن طويل على صعيد توسيع جغرافيا الكيان المؤقت من النيل الى الفرات؛ وهو الهدف الخفي من مشروع ترامب لما يُعرف بريفيرا الشرق الأوسط.

بصورة مفاجئة، استأنف العدو الإسرائيلي فجر الثلاثاء، عدوانه المسعور على قطاع غزة، ضاربًا اتفاق وقف إطلاق النار عرض الحائط.

باستئناف العدوان على غزة فقد تنصل مجرم الحرب نتنياهو عن المضي في تنفيذ المرحلة الثانية من الاتفاق، وبالتالي عودة الوضع إلى نقطة الصفر، وهذا يضعنا أمام موقف الضمناء بما فيهم الولايات المتحدة من نكث العدو الإسرائيلي للاتفاق، بل وإعلان تجاوزه لهذا الاتفاق؛ مما يؤشر أن واشنطن وإسرائيل وجهان لعملة واحدة وهو الإجرام ونكث العهود.

يرى المحللون أن التصعيد المفاجئ كان متوقعًا وليس وليد اللحظة، على اعتبار ما سبقه من تهديدات إسرائيلية وعدوان أمريكي على اليمن، وتهديدات أمريكية لإيران، وجميعها تنبأ بتصعيد الأوضاع في الشرق الأوسط.

استئناف العدوان الأمريكي على اليمن كان مقدمة لاستئناف العدوان على غزة بهدف كبح جماح الموقف الاسنادي اليمني لغزة؛ وعلى ما يبدو أن ترامب لا يعرف اليمن جيدا.

ترامب الذي يصفه الكثير من المراقبين بأنه شخص غير متوازن لا يمكن التنبّؤ بأفكاره، فغالبًا ما يكون طائشًا وغير حسّاس، بدليل ما أعلن عنه مؤخرًا من أنه يريد استعادة قناة بنما والاستيلاء على غرينلاند بالقوة، إذا لزم الأمر، وإعادة تسمية خليج المكسيك بخليج أمريكا وتهجير الفلسطينيين.

مع ذلك كله لم يكن يخطر ببال الكثير أنه قادر على رفع جنونه إلى هذه المستوى من العدوان غير المبرر على اليمن نيابة عن الكيان الإسرائيلي، وتبنيه لمشاريع مجرم الحرب نتنياهو التوسعية وتشجيع نتنياهو على العودة إلى الحرب على غزة حتى بعد فشله وجيشه وعصابته في تحقيق أهداف الحرب وعجزه عن استعادة أسراه بالقوة العسكرية.

لماذا نربط بين استئناف نتنياهو عدوانه على غزة وموقف ترامب؟ لوعدنا قليلًا للوراء لتوقفنا أمام تهديد ترامب لحركة "حماس" بالجحيم في حال لم تسلم الأسرى، وهذا الموقف يمثل تنصلًا أمريكيًا من اتفاق وقف إطلاق النار الذي تضمنه واشنطن، كما أن إشعار العدو الإسرائيلي لواشنطن ببدء العدوان على غزة يؤكد أن مشكاة استئناف العدوان أمريكي؛ والدليل على ذلك مطالبة رئيس حكومة العدو بتسليم "حماس" الأسرى لتوقيف الحرب؛ وهو نفس مطلب ترامب؛ وبالتالي فالهدف واضح وهو تسليم الأسرى تحت ضغط القتل والتدمير اليومي؛ مما يفقد حركة حماس ورقة الضغط المتبقية، مستخدمين في ذلك أبشع صور الإجرام؛ لكن "حماس" أعلنت موقفها واضحًا وهو التزامها اتفاق وقف إطلاق النار.

في الاثناء؛ نجد أن مشاريع التهجير الصهيونية للفلسطينيين لم تكن وليدة اللحظة، بل أنها بدأت منذ نكبة 48م، وقيام الكيان الصهيوني، الذي خرج من رحم الاستعمار البريطاني بتحقيق وعد بلفور وإقامة كيان مؤقت للصهاينة على الأراضي الفلسطينية، ثم بعد ذلك احتضان الولايات المتحدة للكيان الغاصب ودعمه في مشاريع الاستيطان، واستلاب المزيد من الأراضي الفلسطينية، وتهجير الفلسطينيين عن وطنهم حتى اليوم.

ترامب ومعه حكومة العدو مضوا في طريق استئناف القتل والتدمير لتهجير الفلسطينيين بالقوة، ليتسنى لهم استثمار القطاع في الاستيطان اليهودي.

في الرابع من فبراير 2025، خرج ترامب بتصريحاته المجنونة الخارجة عن نطاق العقل والمنطق قائلا: سنمتلك غزة ونحولها إلى "ريفيرا" الشرق الأوسط.

وقال ترامب حينها إن الولايات المتحدة ستتولى السيطرة على قطاع غزة، وستقوم بالتخلص من آثار الحرب، وستخلق فرص عمل هناك بعد إخراج سكان القطاع إلى مناطق أخرى.

في 1967، احتل الكيان الصهيوني غزة، وظهرت بعد عام من احتلاله لها خطة لنقل 200 ألف فلسطيني إلى دول مختلفة.

وفي العام 1970، طرح الإسرائيليون خطة جديدة لتفريغ قطاع غزة ونقل الآلاف إلى سيناء والعريش اللتين كانتا تحت الاحتلال الإسرائيلي.

وفي العام 2000 طرح الكيان الصهيوني مشروعًا يقوم على تخلي مصر عن 720 كيلومترًا، وتنازل الفلسطينيين عن المساحة نفسها من الضفة الغربية إلى الكيان الغاصب، على أن تحصل مصر في المقابل على أراض من صحراء النقب.

وإثر عملية طوفان الأقصى في السابع من أكتوبر 2023 والعدوان الإسرائيلي على غزة، عاد الحديث عن تهجير أهل غزّة. إذ اقترح الإسرائيليون نقل سكانها إلى سيناء ؛ وهو المشروع الذي رفضته مصر حينها.

وبحسب المراقبين، فإن كل هذه الخطط المفضوحة لم تنفذ، وبقيت حبرًا على ورق، وستبقى كذلك بفضل تمسك الفلسطينيين بأرضهم وحبهم لها؛ لكنها تبقى دليلا على مدى إصرار العدو على تهجير سكان فلسطين عبر مشاريع يشتغل عليها على امتداد الأرض الفلسطينية؛ وليس ما يحدث في القدس والضفة من حرب استيطان وتهويد ببعيد.

ولعل أبرز التحديات التي تواجه المشروع الصهيوني الأمريكي لتهجير سكان قطاع غزة هي الفلسطينيون أنفسهم بتمسكهم بأرضهم عبر أجيال تسلم القضية لأجيال في أصرار معجون بالتضحية في صورة لم يشهد لها العالم مثيل؛ وهي تضحية نقرأها في مسارات من النضال والتحدي والثبات على بالأرض؛ وهو تحدي يستند إلى الحق الأصيل.

لقد رأى العالم أجمع عودة الفلسطينيين أثناء وقف إطلاق النار في غزة وشغفهم بأرضهم وإصرارهم على السكن في بيوتهم المدمرة، ونصبهم لخيامهم عليها أو بجوارها أملا في إعادة بنائها ولو بعد حين.

  المزيد من (عربي دولي)  

وسائل إعلام تكشف عن خطة أميركية من سبع نقاط لأوكرانيا


"القدس الدولية": العدو يوظف السياح غير المسلمين لتغيير هوية المسجد


ألمانيا وفرنسا وبريطانيا تدعو الكيان الإسرائيل للسماح بمرور المساعدات الإنسانية إلى غزة


وزارة الصحة بغزة: استهداف العدو لمستشفى الدرة يعد جريمة حرب


العفو الدولية : "إسرائيل" ارتكبت جرائم حرب بحق المدنيين في لبنان


إذاعة صوت الأقصى تنعى استشهاد الصحفي الفلسطيني سعيد أبو حسنين في قصف بدير البلح


العدو الصهيوني يفرج عن أسير فلسطيني محرر اعتقل امس بكفالة مالية


الدفاع المدني يكشف كذب رواية العدو حول جريمته بحق مقدمي الخدمة الإنسانية برفح


العدو يهدم منزلا في بلدة سلوان ويعتقل محررا فلسطينيا من القدس المحتلة


مستوطنون صهاينة يهاجمون مركبات في تقوع ببيت لحم..ويعتدون على المركبات وينصبون خيمة غرب سلفيت


   كاريكاتير
كاريكاتير
خدمات الوكالة شعار المولد النبوي الشريف   الدورات الصيفية 1446ھ - 2025م
  مكتبة الصوت
موجز سبأ 25-شوال-1446
[25 شوال 1446هـ الموافق 23 أبريل 2025]
موجز سبأ 24-شوال-1446
[24 شوال 1446هـ الموافق 22 أبريل 2025]
موجز سبأ 23-شوال-1446
[23 شوال 1446هـ الموافق 21 أبريل 2025]
موجز سبأ 21-شوال-1446
[21 شوال 1446هـ الموافق 19 أبريل 2025]
rajabالموصلات
العدوان الأمريكي السعودي
جرائم العدوان الأمريكي السعودي الإماراتي في مثل هذا اليوم 23 أبريل
[25 شوال 1446هـ الموافق 23 أبريل 2025]
جرائم العدوان الأمريكي السعودي الإماراتي في مثل هذا اليوم 21 أبريل
[23 شوال 1446هـ الموافق 21 أبريل 2025]
جرائم العدوان الأمريكي السعودي الإماراتي في مثل هذا اليوم 20 أبريل
[22 شوال 1446هـ الموافق 20 أبريل 2025]
إصابة مواطنين اثنين بانفجار جسم من مخلفات العدوان شرق الدريهمي بالحديدة
[21 شوال 1446هـ الموافق 19 أبريل 2025]
جرائم العدوان الأمريكي السعودي الإماراتي في مثل هذا اليوم 19 أبريل
[21 شوال 1446هـ الموافق 19 أبريل 2025]
هئية الزكاةيمن نت