أكد ناطق حكومة التغيير والبناء وزير الإعلام هاشم شرف الدين، أن الحكومة تمكنت من تحقيق الكثير من الإنجازات في التصدي الجولة الثانية من العدوان الأمريكي على اليمن.
في تطور غير مسبوق، شكل الصاروخ اليمني فرط الصوتي الذي استهدف مطار اللد المسمى بمطار بن غوريون، خرقًا أمنيًا خطيرًا، وترتب عليه تداعيات اقتصادية عميقة على دولة العدو الصهيوني في وقت تعاني أزمات داخلية متصاعدة بفعل الحرب المستمرة على قطاع غزة.
تأهل مانشستر يونايتد الإنجليزي إلى نهائي بطولة الدوري الأوروبي لكرة القدم، بعد فوزه على ضيفه أتلتيك بيلباو الاسباني بأربعة أهداف مقابل هدف، في المباراة التي جمعتهما مساء أمس الخميس، في إياب الدور قبل النهائي للبطولة.
إعلام العدو: مُعطيات مثيرة للقلق.. ارتفاع نسبة الرغبة في الهجرة من "إسرائيل"
القدس المحتلة- سبأ:
كشف موقع "والاه" الصهيوني نقلاً عن دراسة حديثة، أُجريت في المركز الأكاديمي الصهيوني "روبين"، عن معطيات، "مثيرة للقلق"، بشأن اتجاهات الهجرة من كيان العدو الصهيوني.
وبيّنت نتائج الدراسة، أنّ 24 في المائة من المستوطنين الصهاينة، فكروا في مغادرة الأراضي الفلسطينية المحتلة، في العام الماضي 2024، مقارنةً بـ18 في المائة فقط قبل عامين.
وذكر موقع "والاه"، أنّ الدراسة بحثت تأثير الوضع الأمني والاقتصادي، على رغبة المستوطنين في مغادرة فلسطين المحتلة، وأظهرت النتائج، أنّ أكثر من ثلث الصهاينة، يفكرون في مغادرة الكيان بسبب عوامل مختلفة.
وأوضحت الدراسة أنّ من بين العوامل، أنّ 31 في المائة من المستوطنين، يفكرون بالهجرة بسبب الوضع الأمني، و28 في المائة منهم بسبب الوضع الاقتصادي.
وأشارت النتائج إلى أنّ 80 في المائة من المستوطنين، الذين هاجروا في عام 2023، بسبب الحرب، كانوا قد عايشوا الحرب في بلدانهم الأصلية، وأُجبروا على التعامل مع وضع مماثل في "إسرائيل": (العيش في ظل حرب جديدة والقلق بشأن مصير أفراد عائلاتهم الذين تركوهم وراءهم).
كما تناولت الدراسة مواقف الجمهور اليهودي، تجاه المهاجرين الجدد، ومن بين النتائج التي توصلت إليها: 33.5 في المائة يعتقدون أن المهاجرين الذين هاجروا حديثاً إلى الكيان لا يُسمح لهم بانتقاد "الدولة"، و28 في المائة يخشون أن يشكل المهاجرون من الدول المعادية تهديداً لأمن "إسرائيل"، وزعم 19 في المائة أن الهجرة يجب أن تنخفض خلال أوقات التوتر الأمني والاقتصادي.
وفيما يتعلق بنقل الأموال إلى خارج الكيان الصهيوني، أظهرت الدراسة أنّ 42 في المائة من المستوطنين، يعتقدون أنّ ذلك "يشكّل مشكلة".