الصفحة الرئيسية
بحث :
محلي
عربي دولي
اقتصاد
رياضة
آخر تحديث: الخميس، 10 ذو القعدة 1446هـ الموافق 08 مايو 2025 الساعة 09:26:58 ص
جرائم العدوان الأمريكي السعودي الإماراتي في مثل هذا اليوم 8 مايو جرائم العدوان الأمريكي السعودي الإماراتي في مثل هذا اليوم 8 مايو
في مثل هذا اليوم 8 مايو استهدف طيران العدوان الأمريكي السعودي الإماراتي منازل المواطنين وممتلكاتهم والمنشآت الخدمية ما أدى إلى استشهاد وإصابة العشرات معظمهم أطفال ونساء، فيما توفى آخرون جراء الحصار على مدينة الدريهمي في محافظة الحديدة.
شهداء وجرحى بقصف العدو الصهيوني  على مناطق متفرقة في قطاع غزة شهداء وجرحى بقصف العدو الصهيوني على مناطق متفرقة في قطاع غزة
استشهد وأصيب عدد من المواطنين الفلسطينيين، فجر اليوم الخميس، في قصف العدو الصهيوني المتواصل على مناطق متفرقة من قطاع غزة.
ارتفاع الدين العالمي لمستويات قياسية والصين تقود موجة الارتفاع ارتفاع الدين العالمي لمستويات قياسية والصين تقود موجة الارتفاع
أظهرت بيانات معهد التمويل الدولي أن الدين العالمي ارتفع بنحو 7.5 تريليون دولار في الأشهر الثلاثة الأولى من العام الجاري ليصل إلى مستوى قياسي مرتفع يتجاوز 324 تريليون دولار.
مهرجان رياضي لتدشين دوري كرة القدم لطلاب الدورات الصيفية بأمانة العاصمة مهرجان رياضي لتدشين دوري كرة القدم لطلاب الدورات الصيفية بأمانة العاصمة
شهد ملعب الشهيد الظرافي في أمانة العاصمة، اليوم، مهرجاناً شبابياً ورياضياً لتدشين دوري كرة القدم لطلاب المدارس الصيفية في جميع مديريات أمانة العاصمة.
اخر الاخبار:
اخر الاخبار شهداء وجرحى بقصف العدو الصهيوني على مناطق متفرقة في قطاع غزة
اخر الاخبار جرائم العدوان الأمريكي السعودي الإماراتي في مثل هذا اليوم 8 مايو
اخر الاخبار ناطق حكومة التغيير: اتفاق وقف العدوان الأمريكي انتصار كبير لأحرار اليمن وشاهد على فشل الأمريكيين
اخر الاخبار فصائل المقاومة الفلسطينية ترفض خطة العدو الصهيوني لتوزيع المساعدات في غزة
فارسي
اسباني
الماني
فرنسي
انجليزي
روابط rss
  تقارير وتحقيقات
المقاومة الفلسطينية تصنع يومها التالي بيدها لا بيد غيرها
المقاومة الفلسطينية تصنع يومها التالي بيدها لا بيد غيرها

المقاومة الفلسطينية تصنع يومها التالي بيدها لا بيد غيرها


صنعاء- سبأ: عبدالعزيز الحزي

منذ اليوم الأول للعدوان الصهيو-أمريكي على قطاع غزة في السابع من أكتوبر 2023م، ظن الكيان الصهيوني واهما أن عدوانه الشامل سيمكنه من فرض أجندة "اليوم التالي" على قطاع غزة بعيداً عن حماس وفصائل المقاومة الفلسطينية في الوقت الذي تنهار فيه المشاريع الاستعمارية تحت ضربات المقاومة الموجعة المصممة على أن تصنع يومها التالي بيدها، لا بيد غيرها.

وفي الخطاب السياسي الصهيوني، فيما يتعلق بـ"اليوم التالي" للحرب دار النقاش حول من هي الجهة التي ستدير القطاع، ومستقبل سلاح المقاومة والبنية العسكرية، وعلاقة الكيان الغاصب بقطاع غزة التي تشمل إمكانيات فرض احتلال جديد أو العودة للاستيطان؛ وأخيرا عن إعادة الإعمار وتمويله وشروطه، وهو ما سعى الكيان الصهيوني إلى تحويله إلى الملف الأقوى بيده عبر تدمير غير مسبوق في نطاقه.

وعلى الرغم من تصاعد الدعوات من اليمين الصهيوني المتطرف، مثل بتسلئيل سموتريتش وإيتمار بن غفير، لإعادة المستوطنات إلى غزة، فإن حضور حماس القوي في قطاع غزة، كما تكشف منذ بدء تنفيذ المرحلة الأولى من اتفاق تبادل الأسرى، وعودة أكثر من 700 ألف فلسطيني الى شمال القطاع المدمر وتشبث الفلسطينيين بأرضهم وعودة حماس التدريجية كسلطة شبه حصرية على القطاع يعقد المشهد أمام الكيان الصهيوني ويؤكد أن المقاومة الفلسطينية وفصائلها المتعددة هي من تحدد اليوم التالي.

وسبق أن صرح القيادي في حركة (حماس) محمود المرداوي أن الحركة شكلت لجنة لإدارة الحكم بقطاع غزة في اليوم التالي للحرب بالتوافق مع أغلب الفصائل الفلسطينية، غير أننا "اصطدمنا بموقف حركة فتح، لكننا سنستمر في البحث عن خيار وطني يتوافق مع متطلبات اللحظة الراهنة".

وأوضح المرداوي أن "حركة حماس ما زالت عند أهدافها وغاياتها التي شُكلت من أجلها، والتي تتصل بالحرية واستقلال الشعب الفلسطيني ودحر الاحتلال وهزيمته".. مؤكدا أن "هذا لا يعني أن أدوات الوصول إلى هذه الأهداف جامدة، فمن الممكن أن تتغير في الشكل والعناوين".

وبعد الطوفان الملحمي الذي غيّر شكل وأولويات وتحالفات السياسة الدولية في الشرق الأوسط، يبدو أن حماس ستتجه إلى طوفان داخلي، لبلسمة جراح أبناء الشعب الفلسطيني وإغاثتهم وإعادة البناء السياسي من خلال رص الصفوف والوحدة على أساس استكمال المشروع القائم على أسس وطنية لها علاقة بالحقوق والثوابت الفلسطينية.

وبعد ذلك البحث عن آليات لإدارة قطاع غزة بما يفتح الباب لكل القوى السياسية والمجتمعية حتى نعكس إرادة هذا الشعب كما كان موحدا في الميدان وفي مواجهة الاحتلال والصبر والثبات، على أن يكون موحدا في الموقف والرؤية والإطار السياسي الذي يحكم ويدير قطاع غزة لاحقا.

ويتذرع العدو الصهيوني بأن بقاء حماس في الحكم سيبرر استمرار الحرب، لكن لكي تسحب حركة حماس البساط من تحته فيجب أن توفر الحركة رواية وسردية سياسية تسهم في جمع أكبر عدد من الدول العربية والإقليمية والدولية لإسناد رؤيتها وموقفها السياسي والبحث عن خيار وطني يتوافق مع متطلبات اللحظة.

وستظل حركة حماس متمسكة وملتزمة بأهدافها وغاياتها التي شُكلت من أجلها والتي تتصل بالحرية واستقلال الشعب الفلسطيني ودحر الاحتلال وهزيمته، والمشاهد التي شاهدها العالم أجمع سواء من خلال الصمود والثبات في قطاع غزة والبسالة والإبداع في المقاومة، أو المشاهد التي ظهرت أثناء تسليم المجندات وإطلاق سراح الأسيرات، تؤكد كلها أن حجم الدعم والإسناد والإيمان بموقف حماس ومشروعها كبير جدا.

وتؤكد حركة حماس أنها ستقوم بما هو واجب عليها تجاه الشعب الفلسطيني من خلال إعادة الإعمار المادي والنفسي والمعنوي، وتسخير كل الموارد للفلسطينيين، خاصة المادية والبشرية في الضفة الغربية وغيرها في كل مكان، لتوجيهها باتجاه تحقيق هذه الأهداف.

ويستشف المتابع لسير حركة حماس وتاريخها أن الوحدة الفلسطينية تعد هدفا ومطلبا للحركة، فقد دأبت الحركة على تقديمها في كل المحطات فهي تؤيد أي شكل من أشكال الوحدة السياسية لإدارة الشأن السياسي والاجتماعي في قطاع غزة بهدف إعادة الإعمار ولملمة جراح أبناء الشعب الفلسطيني في حين تؤكد حماس أن أبوابها مفتوحة لاستيعاب كل مطلب يسمح بإدارة كاملة وشاملة لغزة، كما تضمن ضرورة وحدة النظام السياسي الفلسطيني والجغرافيا الفلسطينية، وهذه ضمانة لشراكة الكل الوطني الفلسطيني.

وبالتالي، فحماس مع حكومة وحدة وتوافق فلسطيني تقوم على أساس القانون الأساسي الفلسطيني، وتجسد التطلع الذي يسعى الشعب الفلسطيني المناضل لتحقيقه في ظل الظروف السياسية وموازين القوى الدولية، فالعدو الصهيوني قد مارس الجرائم في كل المحطات وكل العقود التي احتل فيها أرض فلسطين، كما في عام 1948 وفي دير ياسين وفي كفر قاسم والظاهرية وصبرا وشاتيلا وحروب غزة، والحروب التي خاضها مع الدول العربية، وفي كلها لم يكن مقيدا بأخلاق أو محددات.

وخلاصة القول إن العدو الصهيوني حاول منع هذه المقاومة من تحقيق أهدافها في الحرية والاستقلال لكن صمود الشعب الفلسطيني وثباته أكد ارتباطه بأهدافه ووطنه وإصراره على نيل حقوقه، وهذا له صلة بطبيعة العدو واستعداده للذهاب بعيدا في عمليات القتل وارتكاب الجرائم، لكن لا حرية من دون تضحية ولا تضحية إلا في سياق عملية ومسيرة تحررية كما يخوضها في الوقت الحاضر الشعب الفلسطيني، وستتكلل بالحرية والنصر.


  المزيد من (تقارير وتحقيقات)  

العمليات الأخيرة للمقاومة الفلسطينية: فاتورة الحساب مع العدو لم تغلق ولن تغلق


الكيان الصهيوني يصعد من عدوانه على المنشآت المدنية وصنعاء تتوعد برد مؤلم


استهداف المنشآت المدنية .. محاولة يائسة للانتقام من الموقف اليمني


اليمن يفرض الحظر على إسرائيل.. سابقة تاريخية تقلب موازين الصراع


العدوان الصهيوأمريكي على محافظة الحديدة: الجرم والجريمة والانتهاك السافر لمبادئ القانون الدولي


الدورات الصيفية في الضالع إقبال متزايد يعكس الوعي المجتمعي بأهميتها


تصدير النفط الأمريكي.. المعاملة بالمثل


خبراء عسكريون: الصاروخ اليمني على مطار "بن غوريون" كشف تحولًا استراتيجيًا في معادلة الردع


صاروخ اليمن.. موقف حقيقي لردع الغاصب وإسناد غزة وإعادة الأمل للأمة


محللون سياسيون وعسكريون: الصاروخ اليمني يفتح الباب أمام ضربات قد تطال أهداف أكثر حساسية


   كاريكاتير
كاريكاتير
خدمات الوكالة شعار المولد النبوي الشريف  الذكرى السنوية للصرخة في وجه المستكبرين 1446 هـ  الدورات الصيفية 1446ھ - 2025م
  مكتبة الصوت
موجز سبأ 09-ذو القعدة-1446
[09 ذو القعدة 1446هـ الموافق 07 مايو 2025]
موجز سبأ 08-ذو القعدة-1446
[09 ذو القعدة 1446هـ الموافق 07 مايو 2025]
موجز سبأ 07-ذو القعدة-1446
[07 ذو القعدة 1446هـ الموافق 05 مايو 2025]
موجز سبأ 06-ذو القعدة-1446
[06 ذو القعدة 1446هـ الموافق 04 مايو 2025]
rajabالموصلات
العدوان الأمريكي السعودي
جرائم العدوان الأمريكي السعودي الإماراتي في مثل هذا اليوم 7 مايو
[09 ذو القعدة 1446هـ الموافق 07 مايو 2025]
جرائم العدوان الأمريكي السعودي الإماراتي في مثل هذا اليوم 6 مايو
[08 ذو القعدة 1446هـ الموافق 06 مايو 2025]
جرائم العدوان الأمريكي السعودي الإماراتي في مثل هذا اليوم 5 مايو
[07 ذو القعدة 1446هـ الموافق 05 مايو 2025]
جرائم العدوان الأمريكي السعودي الإماراتي في مثل هذا اليوم 4 مايو
[06 ذو القعدة 1446هـ الموافق 04 مايو 2025]
جرائم العدوان الأمريكي السعودي الإماراتي في مثل هذا اليوم 3 مايو
[05 ذو القعدة 1446هـ الموافق 03 مايو 2025]
هئية الزكاةيمن نت