قال فخامة المشير الركن مهدي المشاط رئيس المجلس السياسي الأعلى" أبلغنا الأمريكي بشكل غير مباشر أن استمرار التصعيد سيؤثر على زيارة المجرم ترامب للمنطقة، ولا شيء غير هذا ابلغناهم به".
أعلنت وزارة الخارجية العُمانية، عن أن المناقشات والاتصالات التي أجرتها السلطنة مؤخرًا مع الجمهورية اليمنية والولايات المتحدة الأمريكية بهدف خفض التصعيد قد أسفرت عن التوصل إلى اتفاق على وقف إطلاق النار بين الجانبين.
ارتفع عجز الميزان التجاري للولايات المتحدة في مارس 2025 إلى مستوى قياسي قدره 140.5 مليار دولار، في وقت تحاول الشركات استباق تطبيق قرار ترامب فرض رسوم شاملة على الواردات الأمريكية.
تنطلق مساء غداً الأربعاء منافسات الدوري العام لأندية الدرجة الثانية لكرة السلة التي ينظمها الاتحاد اليمني للعبة بمشاركة 13 فريقاً من مختلف المحافظات وفقاً لنتائج الدوري التصنيفي الذي أقامه الاتحاد عام 2023م.
كاتب رياضي بريطاني يدعو إلى طرد "إسرائيل" من المحافل الرياضية العالمية
لندن- سبأ: دعا الكاتب الصحفي البريطاني المتخصص في المجال الرياضي، جوناثان ليو، العمل على طرد "إسرائيل" من المحافل الرياضية العالمية في ظل استمرار ارتكابها لحرب الإبادة الجماعية بحق الشعب الفلسطيني، في قطاع غزة منذ 14 شهراً.
وقال الكاتب الصحفي ليو، الحائز على جائزة أفضل كاتب رياضي في جوائز جمعية الصحافة الرياضية لعام 2021، في تصريحات إعلامية اليوم ، إن تقاعس هيئات مثل الاتحاد الدولي لكرة القدم واللجنة الأولمبية الدولية عن معاقبة "إسرائيل" أصبح أمراً غير مقبول.
وأضاف "في هذه الأثناء، يواجه ما يقرب من مليوني شخص في غزة خطر الموت جوعاً".
وأشار الصحفي البريطاني ليو، إلى أن ما زعم أنه هجمات المنسقة على مشجعي "مكابي تل أبيب" حظي بإدانة دولية وكاد أن يطيح بالحكومة الهولندية".
وتابع القول "بينما لم يكترث أحد إزاء مقتل لاعبي كرة قدم من غزة، مثل إياد أبو خاطر وهشام الثلاثيني، في غارات جوية "إسرائيلية"، فلم يكن أحد يكترث بهذا الأمر، أو بأي من لاعبي كرة القدم الفلسطينيين الـ 344 الذين قتلتهم "إسرائيل" منذ أكتوبر 2023".
واختتم بالقول "بالنسبة للفلسطينيين، كانت الرياضة دوماً شكلاً من أشكال التعبير، ومكاناً للدهشة واللعب، وتذوقاً عابراً للحرية، ومكاناً للاعتراف الدولي، ومن الطبيعي أن لا نسمح لها بأن تستمر. ولعلكم قد قررتم بالفعل ما هو رأيكم في هذا الأمر. ولكن حتى عقل واحد يستحق التغيير، تماماً كما تستحق حياة واحدة أن ننقذها".