في مثل هذا اليوم 16 مايو استهدف العدوان الأمريكي السعودي الإماراتي، جواً وبحراً وبراً المواطنين والممتلكات العامة والخاصة في عدد من المحافظات ما أدى إلى سقوط شهداء وجرحى.
واصلت قوات العدو الصهيوني، صباح اليوم الجمعة، ومساء أمس، قصفها لمنازل مأهولة على رؤوس المواطنين الفلسطينيين وهم نيام في مناطق متفرقة من قطاع غزة ما أدى لسقوط العشرات منهم بين شهداء وجرحى ومفقودين.
تراجعت أسعار الذهب في التعاملات الآسيوية المبكرة اليوم الجمعة، متجهة نحو تسجيل أكبر خسارة أسبوعية لها منذ ستة أشهر، في ظل ارتفاع الدولار وانخفاض الإقبال على المعدن النفيس كملاذ آمن، بعد تراجع حدة التوترات التجارية بين الولايات المتحدة والصين.
يقود النجم المصري محمد صلاح مهاجم ليفربول، قائمة المرشحين لجائزة رابطة الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم لأفضل لاعب في موسم 2024-2025، وسط منافسة قوية من 7 لاعبين آخرين.
اعلام العدو: أزمة قوى بشرية في التجنيد سببها العدد الكبير من القتلى والجرحى
القدس المحتلة - سبأ:
كشفت إذاعة "جيش" العدو الصهيوني،اليوم إنّ التشكيل القتالي في جيش الاحتلال في العام 2024 يبلغ حالياً 83% مما هو مطلوب، مما ينذر بأزمة القوى البشرية في "الجيش".
وقالت الاذاعة ان هذه النسبة والأرقام، تعود إلى "الخسائر الكبيرة من حيث القتلى والجرحى منذ بداية الحرب".
كما تتوقع الإذاعة، في العام المقبل 2025 أن يصل التشكيل القتالي إلى 81% فقط مما يحتاجه. وإذا تم تمديد الخدمة النظامية إلى ثلاث سنوات فإن النسبة سترتفع إلى 96%.
ونقلت الإذاعة، عن "جيش" الاحتلال الإسرائيلي بأنه "يحث المستوى السياسي على الموافقة في أسرع وقت ممكن على التشريع الذي يمدد الخدمة النظامية إلى 36 شهراً". ودعا "الجيش" إلى "عدم ربط هذا التشريع بالقوانين الأخرى المتعلقة بتجنيد الحريديم وخدمة الاحتياط"، ورأى أنّ "هذا أمر عاجل والحاجة الفورية."
وقالت إذاعة "جيش" الاحتلال، إنّه "من بين ثلاثة آلاف أمر تجنيد للحريديم أقل من 4% التحقوا بالخدمة"، وذلك يعود إلى الغطاء السياسي الذي يؤمنه وزراء مثل بن غفير لطلاب المعاهد الدينية اليهودية.
وأشارت وسائل إعلام إسرائيلية، إلى أنّ الواقع على الأرض صعب، و"الجيش يحتاج إلى سبعة آلاف مجند على عجل"، بحيث أن "هناك 18 ألفاً من جنود الاحتياط مقاتلين، و20 ألفاً من الإسناد القتالي المسجّلين كجزء من حجم قوة الاحتياط لوحدات الجيش الإسرائيلي، ولا يلتحقون عند استدعائهم"، وفقاً لمعطيات شعبة "القوة البشرية".