الصفحة الرئيسية
بحث :
محلي
عربي دولي
اقتصاد
رياضة
آخر تحديث: الإثنين، 12 محرم 1447هـ الموافق 07 يوليو 2025 الساعة 01:37:14 ص
متحدث القوات المسلحة: الدفاعات الجوية اليمنية تصدت بفاعلية للعدوان الإسرائيلي متحدث القوات المسلحة: الدفاعات الجوية اليمنية تصدت بفاعلية للعدوان الإسرائيلي
أكد المتحدث الرسمي للقوات المسلحة العميد يحيى سريع، أن الدفاعات الجوية اليمنية تصدت بفاعلية للعدوان الإسرائيلي وأجبرت جزءاً كبيراً من تشكيلاته على المغادرة.
قمة قمة "البريكس" تؤكد على الانسحاب "الإسرائيلي" الكامل من غزة و"حماس" ترحب
أكد قادة دول مجموعة بريكس، خلال قمة يعقدونها في ريو دي جانيرو في البرازيل الأحد، أهمية إجراء مفاوضات إضافية بما يحقق وقف إطلاق نار فوري ودائم وغير مشروط في قطاع غزة.
مليار و849 مليون ريال فائض الميزان التجاري لسلطنة عُمان مليار و849 مليون ريال فائض الميزان التجاري لسلطنة عُمان
سجل الميزان التجاري لسلطنة عُمان فائضًا قدره مليار و849 مليون ريال عُماني حتى نهاية شهر أبريل 2025م، مقارنة بفائض بلغ 3 مليارات و100 مليون ريال عُماني خلال الفترة نفسها من عام 2024م مسجلًا انخفاضًا بنسبة 40.4 بالمائة.
فريق الهلال الأحمر يتأهل إلى نهائي بطولة الشهيد الكحلاني للقدم بحجة فريق الهلال الأحمر يتأهل إلى نهائي بطولة الشهيد الكحلاني للقدم بحجة
تأهل فريق الهلال الأحمر إلى نهائي بطولة الشهيد شرف الكحلاني لكرة القدم في محافظة حجة.
اخر الاخبار:
اخر الاخبار متحدث القوات المسلحة: الدفاعات الجوية اليمنية تصدت بفاعلية للعدوان الإسرائيلي
اخر الاخبار طيران العدو الإسرائيلي يشن سلسلة غارات على الحديدة
اخر الاخبار قمة "البريكس" تؤكد على الانسحاب "الإسرائيلي" الكامل من غزة و"حماس" ترحب
اخر الاخبار وزير الخزانة الأمريكي: على ماسك أن يبقى بعيدا عن السياسة
فارسي
اسباني
الماني
فرنسي
انجليزي
روابط rss
  عربي دولي
مساعي ترامب لتصفية القضية الفلسطينية مآلهُا الفشل.. والرهان فقط على الميدان
مساعي ترامب لتصفية القضية الفلسطينية مآلهُا الفشل.. والرهان فقط على الميدان

مساعي ترامب لتصفية القضية الفلسطينية مآلهُا الفشل.. والرهان فقط على الميدان

صنعاء- سبأ: مرزاح العسل

مع فوز دونالد ترامب في الانتخابات الرئاسية لعام 2024، يعود شبح ما تسمى بـ"صفقة القرن" الهادفة إلى تصفية القضية الفلسطينية، ليهُدد ما تبقى من أمل في حرية فلسطين وكرامة الأمة العربية والإسلامية.

وكانت أمريكا قد سعت عبر هذه الصفقة إلى تصفية القضية الفلسطينية من جذورها، مُحولةً الصراع إلى مجرد تنازلات سياسية يقبلها الفلسطينيون تحت تهديد الجوع والفقر والمجازر اليومية، أما ما تبقى من أمل فلسطيني فقد أُغلِق الباب أمامه بأحكام أمريكية لا تعترف بحق الشعب الفلسطيني في مقاومة الاحتلال، ولا بأي حق تاريخي في بناء دولته المستقلة.

ويبدو أن المشهد الذي يلوح اليوم في الأفق يحمِل في طياته تهديداً خطيراً ليس فقط لفلسطين بل للأمة العربية بأكملها، فالصفقة "الترامبية" لا تستهدف فلسطين فحسب، بل هي حلقة من سلسلة محاولات لتصفية القضايا العربية الأساسية: من القضايا الاقتصادية التي تثقل كاهل الشعوب، إلى القضايا السياسية التي لا تجد صوتًا حقيقيًا يُدافع عنها في ظل المصالح الدولية الضاغطة.

كما أن الاستمرار في إضعاف الموقف العربي تجاه القضية الفلسطينية يعني فقدان المزيد من أوراق القوة في مواجهة المشاريع الغربية التي لا تتوقف عن إعادة رسم خريطة المنطقة وفقاً لارادتها.

ولكن في المقابل تعيش فلسطين اليوم في قلب معركة مصيرية، ليست فقط من أجل استعادة الأرض، ولكن من أجل الحفاظ على الهوية والوجود، في مواجهة هذا المشروع الاستعماري الجائر، ويجد الفلسطينيون أنفسهم وحيدين في ساحة معركة قاسية، بينما يُفرض عليهم أن يقبلوا بالحلول التي لا تمثل سوى خيانة لتاريخهم وأحلامهم.

وفي حين يتبنى ترامب توجهات متشددة تجاه الفلسطينيين، تسعى لتصفية قضيتهم، على صعيد دعم العنف الصهيوني وتأييد أو التغاضي عن سياسات التهجير والاستيلاء على الأراضي، فإن المستجدات الناشئة منذ السابع من أكتوبر تقلل من قدرته على تنفيذ أجندته هذه دون الانزلاق إلى صراع أوسع يعود بضرر أكبر على المصالح الأمريكية في المنطقة، ويخالف إستراتيجية اليمين التي يُصعده على أساسها.

ويرى مراقبون أنه لا حاجة لعناء كبير لإثبات أن الجمهوريين والديمقراطيين، هما وجهان لعملة واحدة، فعلى سبيل المثال لا الحصر، فإن فكرة إقامة شرق أوسط جديد تكون فيه "إسرائيل" الآمر الناهي فيه، كان قد طرحها الجمهوريون، بينما تولى الديمقراطيون محاولة تطبيقها على أرض الواقع.. وما يحدث اليوم في غزة ولبنان، إلا وجه من أوجه هذه المحاولة.

كما إن اتفاقيات إبراهام التطبيعية، قادها ترامب خلال فترة رئاسته الأولى، إلا أن بايدن وهاريس، حاولا توسيعها وإدخال السعودية ودول عربية أخرى إليها، والهدف هو تصفية القضية الفلسطينية ومحوها من ذاكرة الشعوب العربية والاسلامية.

وكان ترامب قد اعترف بالقدس عاصمة للكيان الصهيوني، واعترف بضم الجولان السوري المحتل الى الكيان الغاصب بينما بايدن وهاريس، ارتكبا جرائم لا تقل فظاعة عن جرائم ترامب، عندما شاركا في قتل وجرح وتجويع وتشريد أكثر من مليونين ونصف مليون فلسطيني في غزة، لدفع الفلسطينيين للتوجه الى سيناء، وافساح المجال للمستوطنين الصهاينة لإقامة مستوطنات في غزة، كما أطلقا يد حكومة نتنياهو والمستوطنين للإعتداء على الفلسطينيين في الضفة بهدف إرعابهم وارهابهم والضغط عليهم لدفعهم لترك أرضهم والنزوح صوب الأردن.

وفي هذا الإطار.. قال قائد الثورة السيد عبد الملك بن بدر الدين الحوثي، في كلمته الأسبوعية مساء الخميس: إن الرئيس الأمريكي المُنتخب دونالد ترامب "سيفشل" في إنهاء القضية الفلسطينية خلال ولايته الثانية.. مبيناً أن "ترامب فشل في مشروع "صفقة القرن" رغم كل عنجهيته واستكباره واستهتاره وطغيانه، وسيفشل في هذه المرة أيضا".

وأوضح السيد عبدالملك أن "الرؤساء الأمريكيين يتنافسون أيهم يقدم خدمات أكثر للعدو الصهيوني.. ترامب بنفسه كان في مدة رئاسية سابقة، وحرص على تقديم إنجازات للصهاينة، منها الاعتراف بالقدس عاصمة لـ"إسرائيل" ونقل السفارة الأمريكية إليها.

وفي هذا التوقيت الحساس، يحتاج العرب إلى رؤية استراتيجية موحدة، وتضامن حقيقي من أجل التصدي لهذا المخطط الذي يهدد ليس فقط فلسطين، بل جميع الشعوب العربية التي ستظل تدفع الثمن إذا ما تم تمرير مشاريع أمريكا و"إسرائيل"، فالقضية الفلسطينية هي قلب الأمة العربية، والتخلي عنها يعني التخلي عن ذاتها، والانزلاق إلى هاوية لم يعد فيها مكان للأمل.

ويؤكد المراقبون، أن هناك أساس ثابت في السياسة الأمريكية، يتمثل بالدعم المطلق واللامحدود للكيان الصهيوني، في جميع الظروف والأوقات، ولا استثناء في هذه القاعدة.

ويبدو أن الرهان على هوية من يدخل البيت الأبيض هو رهان خاسر، والرهان الرابح والوحيد، الموجود أمام شعوب المنطقة وخاصة الشعبين الفلسطيني واللبناني وشعوب محور المقاومة، هو رهان الميدان، فالعدو الصهيوني ومن بعده الأمريكي لا يفهم إلا لغة القوة، وقد ذاق الأمرين من هذه القوة خلال العام المنصرم، فقد خسر الكيان الغاصب سمعته وسمعة مُشغليه في العالم، بسبب الوحشية التي تعاملا بها مع المدنيين في غزة والضفة الغربية ولبنان، كما خسر الكيان قوة ردعه، وخسر الآلاف من جنوده، وتضرر اقتصاده.

وبينما تتزايد مطالب سكان غزة بضرورة إنهاء الإبادة الجماعية الصهيونية على القطاع وتحسين أوضاعهم المعيشية، يشعرون أنهم قد يكونون خارج حسابات السياسة الأمريكية، ما لم تتخذ الإدارة الجديدة خطوات حقيقية لإنهائها وتحقيق تحسن ملموس بالظروف الإنسانية.

وينظر الفلسطينيون في قطاع غزة بحذر شديد إلى فوز ترامب، بالانتخابات الرئاسية الأمريكية، حيث تتفاوت آراؤهم بين الأمل الحذر في أن تشهد ولايته تغييرات إيجابية، والإحباط من احتمال استمرار السياسات الأمريكية الداعمة للإبادة الصهيونية في القطاع المستمرة منذ أكثر من عام.

وبعد فوز ترامب، يترقب رئيس حكومة الكيان الغاصب بنيامين نتنياهو -بفارغ الصبر- وصوله للبيت الأبيض ليكوّنا معًا، تحالفًا دمويًّا ضد محور المقاومة المتمثل في غزة ولبنان وإيران في المقام الأول، وليستطيع بذلك نتنياهو تلقي دعمًا أكبر في حربه تلك، ومن ثم يكسب مزيدًا من الوقت لإطالة عُمره السياسي، بل -وربما- ليحقق توسعًا أكبر في عدوانه على مناطق عدة في الشرق الأوسط.

والأمل الذي يعقده نتنياهو على مجيء ترامب في إطالة أمد الحرب أو الخروج منها بنصر محقق، يتصادم مع الواقع الميداني في كل من غزة لبنان، بالإضافة إلى ما تترقبه "إسرائيل" من الرد الإيراني على اعتدائها الأخير، الأمر الذي يراه الصهاينة مُحاطًا بالشكوك حول إمكانية وصول نتنياهو إلى أهدافه أو تحقيق انتصار حقيقي يُعيد الأمن إلى كيان العدو.

وجاء خطاب الأمين العام لحزب الله، الشيخ نعيم قاسم، الأخير ليؤكد أن تلك الشكوك، بتجديد إصرار حزبه على المضي قدمًا في الحسم الميداني، لا من خلال الأروقة السياسية، أو المفاوضات التي تمنح العدو نصرًا على حساب الشعبين الفلسطيني واللبناني.

وقال الشيخ قاسم في خطابه بمناسبة الذكرى الـ40 لاغتيال الأمين العام السابق لحزب الله، حسن نصر الله: إنهم أمام حرب صهيونية على لبنان بدأت منذ 40 يومًا تقريبًا كانت بعد حرب الإسناد مع قطاع غزة منذ سنة.. مؤكدًا على أن القطاع سيبقى عصيًّا واقفًا ثابتًا جامدًا وبأنه سينتصر.

وشدد الشيخ قاسم في خطابه على أن "إسرائيل" ستصُرخ من الصواريخ والطائرات ولا يوجد مكان في الكيان الغاصب ممنوع عليها والأيام آتية.

  المزيد من (عربي دولي)  

العدو الصهيوني يصيب ستة فلسطينيين بالضفة المحتلة


هبوط اضطراري لطائرة "آن-2" في منطقة تشيتا الروسية وإصابة 6 أشخاص دون وقوع قتلى


مستوطنون يجرفون أراضي في قرية أم صفا ويخربون غرفة زراعية في كفر الديك


العدو الصهيوني يشن حملة اقتحامات واعتقالات بالضفة المحتلة


إعلام العدو الإسرائيلي يكشف سبب رغبة واشنطن إتمام وقف إطلاق النار في غزة


شهيد فلسطيني ثان برصاص العدو الصهيوني في قرية سالم واحتجاز جثمانه


وزير الخزانة الأمريكي: على ماسك أن يبقى بعيدا عن السياسة


زاخاروفا: الحوار مع واشنطن جار ولا موعد جديدا للمحادثات


ظریف:الحضور الشجاع لقائد الثورة الإسلامیة حطم تلميحات المرتزقة الكاذبة


فصائل المقاومة الفلسطينية تعلن إهدار دم الخائن المأجور أبو شباب وعصابته


   كاريكاتير
نتنياهو وخطاب الانتصار
خدمات الوكالة شعار المولد النبوي الشريف   ذكرى عاشوراء للعام 1447 هـ
  مكتبة الصوت
موجز سبأ 11-محرم-1446
[11 محرم 1447هـ الموافق 06 يوليو 2025]
موجز سبأ 10-محرم-1446
[10 محرم 1447هـ الموافق 05 يوليو 2025]
موجز سبأ 09-محرم-1446
[09 محرم 1447هـ الموافق 04 يوليو 2025]
موجز سبأ 08-محرم-1446
[08 محرم 1447هـ الموافق 03 يوليو 2025]
rajabالموصلات
العدوان الأمريكي السعودي
إصابة مواطنين اثنين ومهاجر أفريقي بنيران العدو السعودي بصعدة
[11 محرم 1447هـ الموافق 06 يوليو 2025]
جرائم العدوان الأمريكي السعودي الإماراتي في مثل هذا اليوم 6 يوليو
[11 محرم 1447هـ الموافق 06 يوليو 2025]
جرائم العدوان الأمريكي السعودي الإماراتي في مثل هذا اليوم 5 يوليو
[10 محرم 1447هـ الموافق 05 يوليو 2025]
جرائم العدوان الأمريكي السعودي الإماراتي في مثل هذا اليوم 4 يوليو
[09 محرم 1447هـ الموافق 04 يوليو 2025]
جرائم العدوان الأمريكي السعودي الإماراتي في مثل هذا اليوم 3 يوليو
[08 محرم 1447هـ الموافق 03 يوليو 2025]
هئية الزكاةيمن نت