قال فخامة المشير الركن مهدي المشاط رئيس المجلس السياسي الأعلى" أبلغنا الأمريكي بشكل غير مباشر أن استمرار التصعيد سيؤثر على زيارة المجرم ترامب للمنطقة، ولا شيء غير هذا ابلغناهم به".
أعلنت كتائب الشهيد عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية "حماس"، تفجير حقل ألغام في قوة إسرائيلية شرقي مدينة خان يونس جنوبي قطاع غزة.
أظهرت بيانات معهد التمويل الدولي أن الدين العالمي ارتفع بنحو 7.5 تريليون دولار في الأشهر الثلاثة الأولى من العام الجاري ليصل إلى مستوى قياسي مرتفع يتجاوز 324 تريليون دولار.
تنطلق مساء غداً الأربعاء منافسات الدوري العام لأندية الدرجة الثانية لكرة السلة التي ينظمها الاتحاد اليمني للعبة بمشاركة 13 فريقاً من مختلف المحافظات وفقاً لنتائج الدوري التصنيفي الذي أقامه الاتحاد عام 2023م.
بلومبرغ: العملية على جبهة لبنان قد تدفع الكيان الصهيوني نحو الكارثة
بيروت– سبأ:
أكدت وكالة "بلومبرغ" الأمريكية اليوم الثلاثاء أن استراتيجية رئيس حكومة العدو الصهيوني بنيامين نتنياهو، هي "الحرب، والحرب، والمزيد من الحرب".. محذرةً من أن عمليةً صهيونية على الجبهة الثانية في لبنان، قد تؤدي إلى كارثة بالنسبة للعدو الصهيوني.
وذكرت الوكالة، أنّ المقابلة التلفزيونية الأخيرة لنتنياهو، كانت مثيرة للقلق بقدر ما كانت توضيحية، وأن الاستنتاج المنطقي الوحيد منها هو أنّ "استراتيجية نتنياهو للحرب في غزة هي إلزام العدو الصهيوني بصراع إلى أجل غير مسمّى".
واعتبرت الوكالة أنه بات من الصعب، رفض ادعاءات منتقدي نتنياهو في "إسرائيل"، الذين يقولون إنه يحتاج إلى الحرب لتجنّب انهيار حكومته على يد اليمين، مما يتركه لمواجهة حساب شخصي بسبب الإخفاقات الأمنية ".
وقال نتنياهو: إن المرحلة المكثفة من الحرب في غزة، ستنتهي قريباً، مما يفسح المجال لمرحلة جديدة يحتفظ فيها العدو الصهيوني بالسيطرة الأمنية على القطاع.
وأضاف أن "إسرائيل" ستنقل مسؤولية الإدارة المدنية إلى فلسطينيين غير محددين " ولكن ليس إلى السلطة الفلسطينية" ، بدعم من بعض دول المنطقة
لكن في الوقت نفسه، استبعد نتنياهو أي "طريق يؤدي إلى دولة فلسطينية". وقال: إنه لن يقبل إلا "بوقف مؤقت لإطلاق النار، لضمان إطلاق سراح الأسرى، الذين لا يزالون محتجزين لدى حماس، وبعد ذلك يجب استئناف القتال ".
ورأت الوكالة، أنّ العنصر الوحيد القابل للتحقيق في استراتيجية نتنياهو، "هو الاحتلال العسكري طويل الأمد لغزة .
