الصفحة الرئيسية
بحث :
محلي
عربي دولي
اقتصاد
رياضة
آخر تحديث: الأربعاء، 02 ذو القعدة 1446هـ الموافق 30 أبريل 2025 الساعة 12:51:23 م
  حكومة التغيير والبناء: على العدو البريطاني أن يحسب حساب ورطته ويترقب عواقب عدوانه على اليمن حكومة التغيير والبناء: على العدو البريطاني أن يحسب حساب ورطته ويترقب عواقب عدوانه على اليمن
أكدت حكومة التغيير والبناء، أن على العدو البريطاني أن يحسب حساب ورطته ويترقب عواقب عدوانه على الجمهورية اليمنية.
لليوم الثالث: لليوم الثالث: "العدل الدولية" تعقد جلساتها لمساءلة الكيان الإسرائيلي بشأن التزاماته تجاه المنظمات الأممية في فلسطين
تتواصل في لاهاي، لليوم الثالث جلسات استماع علنية لرأي استشاري بخصوص التزامات الكيان الإسرائيلي تجاه الأمم المتحدة ووكالاتها وهيئاتها في الأراضي الفلسطينية المحتلة.
الصين توجه رسالة إلى ترامب: لن نركع لـ الصين توجه رسالة إلى ترامب: لن نركع لـ"متنمر"
نشرت وزارة الخارجية الصينية، فيديو لافتا، يدعو المجتمع الدولي إلى الوقوف في وجه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب والتي وصفته بـ"المتنمر".
غداً انطلاق بطولة الجمهورية للكرة الطائرة الشاطئية لمنتخبات المحافظات غداً انطلاق بطولة الجمهورية للكرة الطائرة الشاطئية لمنتخبات المحافظات
تنطلق غداً الأربعاء في محافظة الحديدة، منافسات بطولة الجمهورية للكرة الطائرة الشاطئية لمنتخبات المحافظات، تنظمها لجنة تسيير اتحاد اللعبة بالتنسيق مع وزارة الشباب والرياضة والسلطة المحلية بالمحافظة.
اخر الاخبار:
اخر الاخبار الخارجية الروسية: موسكو تشعر بالقلق إزاء "حرب الرسوم الجمركية" بين أمريكا والصين
اخر الاخبار غوتيريش يدعو الهند وباكستان إلى تجنب المواجهة بينهما
اخر الاخبار قوات العدو الإسرائيلي تخطر بوقف العمل بحديقة برقة شمال غرب نابلس
اخر الاخبار الصين توجه رسالة إلى ترامب: لن نركع لـ"متنمر"
فارسي
اسباني
الماني
فرنسي
انجليزي
روابط rss
  قائد الثورة
قائد الثورة: المشروع القرآني للشهيد القائد متكامل يعالج مشاكل الأمة ويبنيها في كل المجالات
قائد الثورة: المشروع القرآني للشهيد القائد متكامل يعالج مشاكل الأمة ويبنيها في كل المجالات

قائد الثورة: المشروع القرآني للشهيد القائد متكامل يعالج مشاكل الأمة ويبنيها في كل المجالات

صنعاء - سبأ :
أكد قائد الثورة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي، أن المشروع القرآني للشهيد القائد السيد حسين بدر الدين الحوثي مشروع متكامل يعالج مشاكل الأمة ويبنيها في كل المجالات.

وأوضح السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي في كلمة له عصر اليوم بمناسبة الذكرى السنوية للصرخة في وجه المستكبرين 1445هـ، أن الأمة اليوم ترى إيجابية المشروع القرآني المبارك في مساندة الشعب الفلسطيني في غزة والأراضي المحتلة بشكل مميز وموقف متكامل.

وأشار إلى أن المشروع الذي أطلقه الشهيد القائد يستند إلى رؤية قرآنية وضرورة واقعية للتصدي للهجمة الأمريكية والإسرائيلية على المسلمين.. مؤكداً أن المؤامرة الغربية بذريعة "مكافحة الإرهاب" سعت لاحتلال البلدان الإسلامية والسيطرة على شعوبها ونهب ثرواتها واستهداف المسلمين في هويتهم الدينية وتجريدهم من كل عناصر القوة المعنوية.

ولفت إلى أن الشهيد القائد لم يبدأ مشروعه القرآني مستنداً إلى إمكانات وقوة عسكرية وحماية، بل انطلق في ظروف صعبة ومن نقطة الصفر.. مبيناً أن المشروع هو ضد الطغيان والاستكبار لما يشكله من خطورة على المجتمع البشري والمسلمين بشكل خاص.

وأكد قائد الثورة أن المشروع القرآني حاضر خلال المرحلة على المستويين الإقليمي والعالمي من خلال موقفه المتميز في نصرة الشعب الفلسطيني، وسيكون حضوره في المستقبل أعظم وأكبر.



وقال "لا نجاة للأمة إلا بالموقف القرآني باعتباره موقفاً فطرياً للتصدي لأعدائها الذين يستهدفونها أصلاً بهجماتهم ومخططاتهم وعدوانهم، بوعي وبصيرة وحكمة وقيم ومبادئ وأخلاق وبالارتباط بهدى الله".

وأفاد بأن إيجابية المشروع القرآني تكمن في أنه يتجاوز تلك العوائق والحواجز.. مبيناً أن المتغيرات الدولية يظهر فيها الانحدار الأمريكي وبروز قوى دولية أخرى.

ولفت إلى أن شعار الصرخة يحصّن الساحة الداخلية لأنه يصنع بيئة ساخطة على العدو.. مؤكداً أنه بالرغم من محاربة المشروع القرآني، إلا أنه بقي وامتد وتعاظم وتجذر ووصل إلى مسامع الدنيا بكلها.

وأضاف "من مميزات الصرخة، كسر حاجز الخوف، واتخاذ موقف مميز وكسر الحالة التي كان الأمريكي يسعى من خلالها لتكميم الأفواه".. مشيراً إلى أن السلطة آنذاك اتجهت لتكميم الأفواه لتبقى حالة الصمت والسكوت هي السائدة، وفتحت المجال للأمريكي التدخل في كل شيء.

وذكر السيد القائد أن من مميزات الصرخة أنها تمثل موقفاً متاحاً وميسراً ونقلة حكيمة من حالة اللا موقف ورفع الروح المعنوية وفضح الأمريكيين في عناوين الحرية والحقوق ومنها حق الرأي والتعبير.. مستعرضاً بهذا الصدد تحرك السفارة الأمريكية التي أصبحت آنذاك صاحبة النفوذ الأول في البلاد، وتدخل السفير الأمريكي كمندوب سامي في الشؤون الداخلية".

وشدد على أن خيار التخاذل والاستسلام لا يشكل أي حماية للأمة، فيما خيار العمالة للأمريكي والإسرائيلي ليس فيه أي نجاة للأمة، وعاقبة الموالين لأمريكا وإسرائيل في التآمر على أمتهم وشعوبهم هو الخسران والندامة.

وتساءل قائد الثورة "ماذا بعد ما يجري في غزة اليوم، والدور الأمريكي الواضح والمساند لهذه الوحشية بتقديم قنابل للعدو الصهيوني لقتل الأطفال والنساء، ولا يعير أي اعتبار للدم الإنساني؟".. مبيناً أن مؤامرات الأعداء وطغيانهم ضد الأمة واضح وما يجري اليوم في غزة دليل على ذلك.

واعتبر الوحشية الأمريكية في غزة دون أي اعتبار للحياة الإنسانية، لا يمكن أن توفر الحماية لأي طرف.. مؤكداً أن مساعي البعض لعقد اتفاقيات حماية مع الأمريكي لن تنفع، بل ستفتح الباب للابتزاز الدائم.

وقال "الأمريكي لن يحمي أحداً، بل سينهب ثرواتهم ويعمل على مسخ شعوبهم وتمييع شبابهم ليصلوا إلى الحضيض، وسيتجه إلى السيطرة بسهولة على البلدان التي هيأت له الظروف لنهب ثرواتها ومسخ شعوبها".

وأضاف "مع الانحدار الأمريكي يغيب المسلمون بل يتجه البعض إلى الالتحاق بقوة هنا أو هناك"، مشيراً إلى ما تمتلكه الأمة الإسلامية من مقومات معنوية ومادية وموقع جغرافي مميز يجعلها متحررة وحاضرة على المستوى العالمي.

وذكر السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي أن العالم يتضرر من الهجمة اليهودية الصهيونية على قيمه وأخلاقه وأمنه، ما يفرض على المسلمين أن يدركوا مسؤوليتهم في أن العدو الإسرائيلي هو عدو لهم ولو صادقوه، فهو لن يغير شيئاً في ثقافته أو سياساته.

وأوضح أنه لو اتجهت الأمة إلى معاداة عدوها الفعلي ستدرك أهمية الخطوات والمواقف والمشاريع الصحيحة لها.. مؤكداً أن الأمة بحاجة إلى التحرك في مشروع يعالج وضعيتها ويبنيها لتكون في مستوى مواجهة التحديات.

وأكد على مسؤولية الأمة بما تمتلكه من رسالة ودور تتحرك من خلاله ولابد أن يكون هناك من موقف إيماني، حتى لا تخسر الأمة دنياها وآخرتها، باعتبار ذلك ضرورة إيمانية يرتبط بها مصيرها يوم القيام لحاجتها الماسة للدفاع عن نفسها من القهر والاستعباد والهوان والطغيان.

واعتبر قائد الثورة الهجمة الأمريكية بعد أحداث 11 سبتمبر 2001م، أخطر هجمة على المسلمين وهي امتداد لما سبقها من مؤامرات، مؤكداً أن الأعداء يتحركون وفقاً لبرنامج طويل وكبير لاستهداف الأمة الإسلامية وعلى مراحل ويتوارثون هذا الدور العدواني.

وقال "بعد أحداث 11 سبتمبر شكل الأمريكي تحالفاً دولياً وقاد حملة ترهيب واسعة وهجمة إعلامية منظمة على أمتنا، ومن المؤسف أن الإعلام العربي والإسلامي تماهى آنذاك مع الهجمة الأمريكية في ترهيب شعوب الأمة".

وأفاد بأن الإعلام العربي والإسلامي آنذاك عمل على ترسيخ الهزيمة النفسية التي تهيئ المجال لأمريكا للسيطرة التامة على البلدان العربية والإسلامية، وفي مقابل الهجمة الأمريكية، لم تتخذ الدول الإسلامية موقفاً واحدا لحماية بلدانها وظهرت في حالة من الشتات والضعف.

وأكد قائد الثورة أن أغلب الأنظمة الإسلامية تسابقت عقب 11 سبتمبر لاسترضاء الأمريكي حتى لو كان الثمن هو التضحية باستقلالها وحرية شعوبها، وسارعت إلى فتح المجال للنفوذ الأمريكي وكانت جاهزة لفتح قواعد عسكرية أمريكية.

وبين أن الأنظمة كانت جاهزة للخنوع للأمريكيين في التوجه لتغيير المناهج الدراسية ليتحكم بالتعليم والتثقيف والإعلام، ومستعدة لفتح المجال للسيطرة الأمريكية التامة عسكرياً وأمنياً واقتصادياً واجتماعياً وفي كل المجالات.

وأضاف "عقب أحداث 11 سبتمبر تجند أغلب الزعماء العرب مع الأمريكي وخضعوا لتوجيهاته وسارعوا لتنفيذ ما يملي عليهم حتى بالحرب على أي طرف من أبناء شعوبهم وعملت الأنظمة على ترهيب شعوبها لتبرير موقفها المتخاذل والخاضع لأمريكا".

وبين السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي، أن النخب في أمتنا اتجهت بعد أحداث 11 سبتمبر إلى الصمت بسبب حالة الخوف وانعدام المشروع، مؤكداً أن التحرك في الظروف الصعبة بعد 11 سبتمبر وكسر حاجز الخوف والترهيب وبمشروع راقِ جدا هو ما تميز به شهيد القرآن السيد حسين بدر الدين الحوثي.

وتناول مميزات المشروع القرآني للشهيد القائد المتمثلة في تحقيق نقلة عظيمة بالشعوب من حالة الضياع واللا موقف إلى حالة الموقف.. مشيراً إلى أن الموقف الرسمي عقب أحداث 11 سبتمبر والهجمة الأمريكية الغربية لم يكن ليشكل أي حماية للشعوب.

وأردف قائلاً "هناك من الشعوب من هو متجه بنفس الاتجاه الذي عليه الأنظمة والحكومات في معظمها ومنهم من هو في حالة استسلام تام، والبعض من الشعوب ليس لديها لا وعي ولا بصيرة، اجتمعت لديها حالة الخوف واليأس فكانوا في حالة استسلام تام، ولا يتجهون لتبني أي موقف في مواجهة قوى الهيمنة والاستكبار بقيادة أمريكا".

وأشار قائد الثورة إلى أن البعض تحدث أثناء العدوان الأمريكي على أفغانستان لمجرد الفضول، وليس في سياق اتخاذ موقف عملي مما يجري من عدوان على بلد إسلامي، مؤكداً أن المشروع القرآني جاء لإنقاذ الأمة من حالة اللا موقف وعدم التفاعل مع الأحداث.

وقال "في هذا الصراع مع الأعداء نتحدث بروحية من يفهم أنه طرف في هذا الصراع ومستهدف فيه، ما يتطلب التحرك بشكل تلقائي لمواجهة قوى الهيمنة والاستكبار، والتصدي لعدو يستهدفنا بكل خططه المعادية ومؤامراته وحربه الشرسة ضد الأمة، باعتبارنا جميعا كمسلمين بلا استثناء، مستهدفون من أعدائنا الأمريكي والإسرائيلي، ومن يدور في فلكهم".

وجددّ التأكيد على "أن من يرتبط بالأمريكي والإسرائيلي هم أعداء لنا بكل ما تعنيه الكلمة، فخططهم، واستراتيجياتهم، ومؤامراتهم تجاهنا هي من منطلق عدائي".. لافتاً إلى أن هناك مسؤولية دينية على الجميع في التحرك للتصدي للأعداء ولمؤامراتهم التي تستهدف الأمة.

وذكر أن اليهود الصهاينة ومن يرتبط بهم ويدور في فلكهم يعتمدون في عدائهم للأمة على أسلوب الخداع والتزييف، مشيراً إلى أن جزءاً كبيراً من النشاط الذي نواجه الأعداء به، وجزءاً أساسياً في المشروع القرآني هو مواجهة زيفهم والتصدي لخداعهم وفضحهم.

وأكد السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي أن "المشروع القرآني كشف الحقائق لنا ولأمتنا، في الواقع الذي نعيشه وتعيشه الأمة الإسلامية كلها، التي هي بحاجة إلى تحرك عملي بروح مسؤولة لنخرج برؤية واحدة وبموقف ونظرة ووعي واحد، ولا نجاة لها إلا بذلك".

وأضاف "يحاول البعض من أبناء أمتنا أن يقدّم لنا أعداءنا كأصدقاء نتحالف معهم ونحتمي بهم، والبعض من أبناء أمتنا أنظمة وحكومات يطلبون الحماية الأمريكية ويقدّمون لها كل شيء في مقابل أن توافق لتقوم بهذا الدور".

وعبر عن الأسف لحالة الغفلة الطويلة في واقع المسلمين.. مضيفاً "العدو يتآمر عليهم منذ زمن طويل، والأمة غافلة عما يشكله العدو من تهديد وخطورة، بدءاً بالاحتلال لفلسطين ومقدساتها، وما يجري على الشعب الفلسطيني المظلوم منذ البداية".

واستعرض قائد الثورة حالة الغفلة واللا اهتمام واللا وعي لدى الأمة التي تخدم الأعداء الذين يحرصون على ذلك وعملوا على أن تستحكم تلك الحالة لعدم الانتباه لمؤامراتهم ضدها.

وتابع "عندما تحرك السيد حسين بدر الدين الحوثي رضوان الله عليه في تلك المرحلة الخطيرة جداً، كانت قد أثرت على الكثير من أبناء هذه الأمة حالة الترهيب الأمريكية، وأصبح الخوف من أمريكا حالة تسيطر على الحكام والحكومات والمسؤولين والكثير من أبناء الأمة".

وأوضح أن المشكلة بالنسبة للأنظمة ليست فقط في حالة الخوف من أمريكا، بل لأنها لم تكن مستعدة لتتحمل المسؤولية، وتتبنى أي موقف جاد ضد السياسات الأمريكية.

وتساءل السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي "أمام ما يجري الآن في غزة من جرائم صهيونية، ما الذي يحول بين كثير من شعوب العالم العربي ابتداء من أن يخرجوا للتظاهر والاحتجاج؟"، لافتاً إلى أنه في كثير من البلدان العربية لو خرجت تظاهرة مناصرة للشعب الفلسطيني لقُمعت واستُهدفت ولربما بالقتل وليس فقط بالاعتقال.

وأعرب عن الأسف لعدم تحرك أمة الملياري مسلم لمنع الإجرام الصهيوني في غزة والتي تعكس حالة الضعف.. مشيراً إلى أن الصرخة التي أطلقها الشهيد القائد كانت في صدارة مشروع قرآني عملي متكامل وعظيم.

ونبه مما تقدّمه وسائل الإعلام في العالم العربي وبقية الدول الإسلامية من مشاهد إنسانية مأساوية ومؤلمة إزاء ما يحصل للمسلمين من هنا وهناك، كما يحصل اليوم في فلسطين.. متسائلاً "لماذا تنقل وسائل الإعلام تلك الأحداث والمشاهد؟".

وجدّد التأكيد على أن العدو كبل الأمة ومعظم أبناءها في الحالة الرسمية والشعبية عن اتخاذ أي موقف، والشعوب مكبلة بمواقف الأنظمة، مبيناً أن استهداف الأنظمة لشعوبهم المناصرة لفلسطين تقدّم حقيقة مدى ارتباط تلك الأنظمة بالأمريكي وعدم اهتمامهم بقضايا أمتهم.

ولفت قائد الثورة إلى أن الأعداء يحرصون على حالة التدجين للأمة باعتبارها استراتيجية لديهم تجعل الأمة في حالة ضعف وبيئة مفتوحة أمام الأعداء لا تتحرك ولا يكون لديها أي ردة فعل إزاء أي قضية من القضايا.

وأفاد بأن الأعداء يعتمدون على استراتيجية في السعي لمنع أي تحرك واع من أبناء الأمة للتصدي لمؤامراتهم ومخططاتهم ومسح حالة السخط وتدجين الأمة لتقبل مشاريع قوى الهيمنة والاستكبار وألا تتحرك في مواجهتها.

  المزيد من (قائد الثورة)  

نص كلمة قائد الثورة حول آخر تطورات العدوان على غزة والمستجدات الإقليمية والدولية


قائد الثورة: على الأمة الإسلامية مسؤولية دينية وأخلاقية وإنسانية في مواجهة المشروع الصهيوني


كلمة مرتقبة لقائد الثورة حول آخر مستجدات العدوان على غزة والتطورات الإقليمية والدولية


في ظلال المشروع القرآني: رسائل السيد القائد.. خارطة الانتصار على خُطى معركة "الفتح الموعود والجهاد المقدّس"


قائد الثورة: العدوان الأمريكي فشل في الحد من القدرات أو منع عمليات اليمن العسكرية


نص كلمة قائد الثورة حول آخر تطورات العدوان على غزة والمستجدات الإقليمية والدولية


قائد الثورة يدعو الشعب اليمني إلى الخروج المليوني يوم غد الجمعة في العاصمة والمحافظات


قائد الثورة: مستمرون في موقفنا مع فلسطين وثابتون على مستوى العمليات العسكرية والأنشطة الأخرى


كلمة مرتقبة لقائد الثورة حول مستجدات العدوان على غزة وآخر التطورات الإقليمية والدولية


نص كلمة قائد الثورة حول آخر تطورات العدوان على غزة والمستجدات الإقليمية والدولية


   كاريكاتير
كاريكاتير
خدمات الوكالة شعار المولد النبوي الشريف  الذكرى السنوية للصرخة في وجه المستكبرين 1446 هـ  الدورات الصيفية 1446ھ - 2025م
  مكتبة الصوت
موجز سبأ 01-ذو القعدة-1446
[01 ذو القعدة 1446هـ الموافق 29 أبريل 2025]
موجز سبأ 29-شوال-1446
[29 شوال 1446هـ الموافق 27 أبريل 2025]
موجز سبأ 28-شوال-1446
[28 شوال 1446هـ الموافق 26 أبريل 2025]
موجز سبأ 27-شوال-1446
[27 شوال 1446هـ الموافق 25 أبريل 2025]
rajabالموصلات
العدوان الأمريكي السعودي
جرائم العدوان الأمريكي السعودي الإماراتي في مثل هذا اليوم 30 أبريل
[02 ذو القعدة 1446هـ الموافق 30 أبريل 2025]
جرائم العدوان الأمريكي السعودي الإماراتي في مثل هذا اليوم 29 أبريل
[01 ذو القعدة 1446هـ الموافق 29 أبريل 2025]
جرائم العدوان الأمريكي السعودي الإماراتي في مثل هذا اليوم 28 أبريل
[30 شوال 1446هـ الموافق 28 أبريل 2025]
جرائم العدوان الأمريكي السعودي الإماراتي في مثل هذا اليوم 27 أبريل
[29 شوال 1446هـ الموافق 27 أبريل 2025]
جرائم العدوان الأمريكي السعودي الإماراتي في مثل هذا اليوم 26 أبريل
[28 شوال 1446هـ الموافق 26 أبريل 2025]
هئية الزكاةيمن نت