حافظت روسيا على مكانتها ضمن الاقتصادات الخمسة الكبرى، حيث جاءت في المركز الرابع كأكبر اقتصاد عالمي وبلغ حجم ناتجها الإجمالي حسب تعادل القوة الشرائية 6.94 تريليون دولار.
تفقد الدورات الصيفية للبنات في مديريات أمانة العاصمة
صنعاء - سأ : تفقدت رئيسة اللجنة الفرعية للمدارس الصيفية للبنات بأمانة العاصمة ابتسام المحطوري، الدورات الصيفية في عدد من المدارس في مديرية الوحدة.
وتفقدت وكيلة قطاع المرأة بوزارة الشباب والرياضة هناء العلوي سير الأنشطة الصيفية في جامعي فاطمة والنور، ومدرسة الأمجاد بمديرية الصافية.
إلى ذلك تفقدت وكيلة وزارة التعليم الفني والتدريب المهني لقطاع تعليم وتدريب الفتاة، عضو فريق الدعم والإسناد سمية مثنى، الدورات الصيفية في مدارس التقوى، وشاجرة، وفروة بن مسيك، والغفران بمديرية آزال.
واطلعت عضو اللجنة الفنية العليا للأنشطة والدورات الصيفية أمة العليم الديلمي، على الأنشطة والدورات الصيفية في مدارس زينب الكبرى، والحرمين بمديرية السبعين.
من جهتها تفقدت نائب مدير مكتب التربية والتعليم بالأمانة مسؤولة فريق الدعم والإسناد للدورات الصيفية أشواق المأخذي سير الأنشطة في مدارس زينب الكبرى، وعلي بن أبي طالب بمديرية التحرير.
وفي السياق تفقدت عضو فريق الدعم والإسناد للدورات الصيفية أمة المجيب القحوم، سير الأنشطة بمدرسة آمنة بمديرية بني الحارث.
كما تفقدت مديرة إدارة أنشطة الطالبات بوزارة التربية والتعليم عضو فريق الدعم والإسناد بثينة المنصور سير الأنشطة الصيفية في مدارس الإسراء، ونور الهدى، والزهراء، والإشراق بمديرية الثورة.
وتفقدت عضو اللجنة الفرعية للدورات الصيفية حنان العزي، عددا من المدارس الصيفية في مديريتي شعوب والثورة.
بدورها تفقدت مدير عام إدارة تنمية المرأة بهيئة رعاية أسر الشهداء أسماء غمضان سير العملية التعليمية والأنشطة والبرامج الصيفية في مدرسة عبدالإله غبش بمديرية آزال.
كذلك اطلعت عضو فريق الدعم والإسناد للدورات الصيفية عالية الشريف على سير الأنشطة الصيفية في مدارس ابن الأمير، والشيماء، والوشلي، وجامع القاسمي بمديرية صنعاء القديمة.
وخلال الزيارات استمعت الزائرات إلى شرح عن مستوى تنفيذ الأنشطة والدورات وأهميتها في تنمية قدرات الطالبات العلمية والثقافية والمهارية، ومدى استيعاب الطالبات الملتحقات واستفادتهن في كافة المجالات.
وأشادت الزائرات بمستوى الإقبال على الدورات الصيفية، مثمنات التفاعل الكبير من قبل الأسر والمجتمع في إلحاق الطالبات بالمدارس الصيفية، وجهود القائمات عليها في بناء الأجيال، وتأهيلهن لمواجهة التحديات التي فرضها العدوان وفي مقدمتها الحرب الناعمة.
