الصفحة الرئيسية
بحث :
محلي
عربي دولي
اقتصاد
رياضة
آخر تحديث: السبت، 25 شوال 1445هـ الموافق 04 مايو 2024 الساعة 12:44:47 م
القوات المسلحة اليمنية تعلن بدء تنفيذ المرحلة الرابعة من التصعيد القوات المسلحة اليمنية تعلن بدء تنفيذ المرحلة الرابعة من التصعيد
أعلنت القوات المسلحة اليمنية، بَدءَ تنفيذِ المرحلةِ الرابعةِ منَ التصعيدِ، والتي تشمل استهدافُ كافةِ السُّفُنِ المخترِقةِ لقرارِ حظرِ الملاحةِ الاسرائيليةِ والمتجهةِ إلى موانئِ فلسطينَ المحتلةِ من البحرِ الأبيضِ المتوسطِ في أيِّ منطقةٍ تطالُها القوات المسلحة.
تحت شعار (ارفع الراية).. وقفة احتجاجية في كندا تضامناً مع اليمن وغزة تحت شعار (ارفع الراية).. وقفة احتجاجية في كندا تضامناً مع اليمن وغزة
أقام مجموعة من الناشطين الحقوقيين ومنظمة ماو للسلام، الجمعة، وقفة احتجاجية في مدينة فانكوفر الكندية تحت شعار (إرفع الراية) تضامناً مع اليمن وغزة.
بورصة مسقط تقرر إعادة توزيع شركات المساهمة العامة المدرجة في البورصة بورصة مسقط تقرر إعادة توزيع شركات المساهمة العامة المدرجة في البورصة
قررت بورصة مسقط العمانية للأوراق المالية إعادة توزيع شركات المساهمة العامة المدرجة في البورصة على الأسواق النظامية والموازية والمتابعة.
اليابان تُتوّج بكأس آسيا تحت 23 عامًا على حساب أوزبكستان اليابان تُتوّج بكأس آسيا تحت 23 عامًا على حساب أوزبكستان
تُوِّج المنتخب الياباني بكأس آسيا، لكرة القدم تحت 23 عاماً، بفوزه على منتخب أوزبكستان بهدف نظيف في المباراة النهائية التي جمعتهما الليلة الماضية، على ملعب جاسم بن حامد بنادي السد.
اخر الاخبار:
اخر الاخبار حزب الله: إن قرّر العدو توسيع المواجهة فنحن جاهزون
اخر الاخبار الحراك الطلابي الداعم لفلسطين يواجه هجمة شرسة في الغرب وأمريكا
اخر الاخبار 106 مظاهرات بالمغرب دعماً لغزة وإشادةً بالتضامن الطلابي الغربي
اخر الاخبار الدوري الإسباني: بلباو يفوز على خيتافي ويحتفظ بحظوظه في دوري الأبطال
فارسي
اسباني
الماني
فرنسي
انجليزي
روابط rss
  محلي
بإصداره للعملة المعدنية.. البنك المركزي بصنعاء يستعيد إحدى أهم أدوات السياسة النقدية
بإصداره للعملة المعدنية.. البنك المركزي بصنعاء يستعيد إحدى أهم أدوات السياسة النقدية

بإصداره للعملة المعدنية.. البنك المركزي بصنعاء يستعيد إحدى أهم أدوات السياسة النقدية


صنعاء - سبأ : تقرير : يحيى جارالله

ضمن الخطوات والإجراءات المدروسة التي يتخذها البنك المركزي اليمني بصنعاء لخدمة الشعب اليمني والحفاظ على استقرار الوضع الاقتصادي في البلد أصدر البنك عملة معدنية من فئة 100 ريال، من أجل مواجهة الإشكاليات الناجمة عن تقادم وتلف الأوراق النقدية من هذه الفئة.

ودرءا للمخاوف التي تثيرها بعض الأبواق التابعة للعدوان ومرتزقته حول هذه الخطوة، طمأن محافظ البنك كافة المواطنين بأن طرح الفئة الجديدة من العملة لن يكون له أي تأثيرات على أسعار الصرف، كون هذا الإصدار خصص لاستبدال العملات التالفة وبالتالي لن يكون هناك إضافة للكتلة النقدية المعروضة.

وبالفعل لم تمر سوى ساعات من الإعلان عن إصداره الجديد حتى بادر البنك بترجمة أقواله إلى أفعال من خلال فتح أبواب كل من البنك المركزي وبنك التسليف التعاوني الزراعي وفروعهما أمام المواطنين لاستبدال العملة الورقية التالفة بالعملة المعدنية الجديدة، وذلك منذ اليوم الأول لطرح الأخيرة وتداولها رسميا في الحادي والثلاثين من شهر مارس 2024م ليقطع بذلك الطريق أمام كل المزايدين ومثيري المخاوف والمتباكين على العملة لأغراض وحسابات أخرى.

ومن التناقضات العجيبة هو أن غالبية من شاركوا في الحملة الكيدية ضد هذه الخطوة المهمة التي اتخذها البنك هم أنفسهم من ظلوا يتخذون من فئة العملة الورقية المتهالكة من فئة مائة ريال موضوعا للتندر والسخرية، لكنهم وبمجرد إعلان البنك عن إيجاد حل لهذه الاشكالية انقلبوا رأسا على عقب ليكشفوا بذلك عن نواياهم الخبيثة وأن كل ما يثيرونه من ضجيج وبلبلة لم يكن سوى للمزايدة والمكايدة السياسية وهي المهمة التي أوكلها إليهم العدوان منذ سنوات للتشكيك والتقليل من أهمية أي نجاح أو إنجاز تحرزه صنعاء.

لم يكن يصدر عن هؤلاء أي تعليق أو موقف عندما كانت تصل السفن المحملة بأطنان من مختلف فئات العملة غير القانونية والمزورة المطبوعة في روسيا تباعا إلى موانئ المحافظات المحتلة رغم ما تحمله من تهديد حقيقي لاقتصاد ومعيشة الشعب اليمني بل كان البعض منهم يبرر لحكومة المرتزقة وبنكها للاستمرار في تلك المؤامرة التي دفع ثمنها غاليا أبناء المحافظات المحتلة.

لا وجه للمقارنة بين ما قام به البنك المركزي بصنعاء من إصدار لهذه العملة المساعدة في إطار دوره الوطني وحرصه على المصلحة العامة، وما أقدم عليه فرع البنك المركزي في عدن خلال السنوات الماضية من طباعة لكتلة نقدية هائلة من العملة غير القانونية والمزورة تفوق بكثير ما تم طباعته من أوراق نقدية في البلد طيلة العقود الماضية، متسببا بذلك الانهيار غير المسبوق في سعر صرف العملة المتداولة في المحافظات المحتلة مقابل العملات الأجنبية.

وبحسب ما أكده محافظ البنك المركزي اليمني هاشم إسماعيل في المؤتمر الصحفي الذي عقده في المقر الرئيسي للبنك في صنعاء تزامنا مع إصدار العملة المعدنية، فإن تحالف العدوان وضع الحرب على العملة في مقدمة حربه الاقتصادية والتي بدأت بخطوات عملية في سبتمبر من العام 2016م بالقرار غير الدستوري وغير القانوني الخاص بنقل وظائف البنك المركزي إلى عدن، وذلك بعد أن فشل العدوان في الميدان العسكري وفشل في تحقيق إرادته في مفاوضات الكويت.. مبينا أن أمريكا تولت تحريك وإدارة الحرب الاقتصادية وكانت المخطط لنقل وظائف البنك إلى محافظة عدن المحتلة.

سعى تحالف العدوان الأمريكي السعودي منذ العام 2016م إلى تحويل البنك المركزي بعد نقل وظائفه إلى محافظة عدن المحتلة إلى أداة حرب لاستهداف اقتصاد البلد والوضع المعيشي للشعب اليمني، إذ سرعان ما دفع بمرتزقته للبدء بمسلسل طباعة العملة في مخالفة غير مسبوقة للمعايير العالمية الخاصة بطباعة العملة عبر تزوير وتزييف العملة القانونية وطباعة كميات مهولة منها، دونما اعتبار لما يترتب على ذلك من نتائج كارثية دفع ثمنها ولايزال الشعب اليمني.

ونزولا عند رغبة الأمريكي واصل المرتزقة منذ ذلك الحين طباعة العملة من دون غطاء قانوني وصولا إلى أكثر من خمسة تريليونات ريال من العملة غير القانونية والمزورة التي أدخلت أبناء الشعب في المحافظات المحتلة في أتون أزمات معيشية وخدمية قاتلة ومعاناة مريرة لا تزال مستمرة وستستمر في قادم الأيام، ما لم يتم التراجع عن تلك الجريمة والقيام بسحب المعروض النقدي منها وتعويض المواطنين والمؤسسات المالية والقطاع الخاص التعويض العادل.

ظل فرع البنك المركزي في عدن يعتمد على طباعة العملة غير القانونية لمواجهة كل مدفوعات حكومته متسببا في إغراق السوق المصرفية بها وزيادة الطلب على العملات الأجنبية، كما اعتمد على الطباعة لمواجهة شحة السيولة النقدية التي تسبب بها البنك نفسه بفعل عمليات السحب على المكشوف التي أجراها آنذاك مع عدد من المؤسسات الحكومية والتجارية، مما فاقم المشكلة أكثر.

ونتيجة لتلك الإجراءات الانتقامية واصلت العملة غير القانونية بالمحافظات المحتلة انهيارها أمام العملات الأجنبية وصولا إلى ما هي عليه اليوم من تراجع مخيف تجاوز الـ 1600 ريال للدولار الواحد، وسط استياء شعبي متزايد إزاء فشل السياسات النقدية لحكومة المرتزقة وبنكها في عدن، واستمرارهم في استهداف الاقتصاد الوطني ولقمة عيش المواطنين بصورة متعمدة.

في المقابل، حافظ الريال اليمني من (العملة القانونية) على قيمته في المحافظات الحرة عند 530 أمام الدولار الأمريكي نتيجة استمرار البنك المركزي في صنعاء بانتهاج سياسات نقدية سليمة، من ضمنها منع إغراق السوق المصرفية بالعملة غير القانونية والمزورة، وتشديد الرقابة على الصرافين ومنع المضاربة بالعملة، وغيرها الإجراءات المدروسة التي ينتهجها البنك لمعالجة الآثار الناجمة عن الحرب الاقتصادية التي يشنها العدوان على عملة واقتصاد البلد.

وإزاء ما حققه من نجاح على مدى السنوات الماضية حظي البنك المركزي في صنعاء بثقة القطاع المصرفي وكل أبناء الشعب اليمني الذين لمسوا حرص البنك وما بذله من جهود من أجل استقرار الأوضاع الاقتصادية ومواجهة الحرب الاقتصادية المسعورة لتحالف العدوان.

وعليه فقد ساعد الشعب اليمني بنكه المركزي على الصمود والثبات في مواجهة كل مؤامرات العدوان من خلال تضامنهم ودعمهم له، إلى جانب استجابتهم وتفاعلهم مع كل ما يصدر عنه من قرارات وإجراءات.

إلا أنه ونتيجة لما قام به العدوان على اليمن من حرب على العملة الوطنية وتسببه في تراجع قيمتها مقابل العملات الأجنبية وانخفاضها مقابل الدولار الواحد من 215 إلى 530 ريالا، فقد تحولت العملة الورقية فئة 100 ريال من عملة أساسية إلى عملة مساعدة يتم تداولها بشكل كبير من قبل أبناء الشعب، ما دفع البنك المركزي اليمني بصنعاء للبحث عن حلول لمعالجة العملات المساعدة كأولوية للتخفيف من معاناة الشعب، ولذلك جاء الإصدار المعدني لفئة مائة ريال نظرا لطول العمر الافتراضي للعملات المعدنية مقارنة بالعملات الورقية.

ووفقا لما أكده محافظ البنك المركزي خلال المؤتمر الصحفي فإن هذا الإصدار المعدني سيعقبه إصدار مماثل للفئات الأقل من 100 ريال، في حين سيقوم البنك بعد تحسن الوضع الاقتصادي ومعالجة كل آثار حرب العدوان على العملة، بمراجعة سياساته بشأن العملات المساندة ويتخذ ما هو مناسب تجاهها.

وبهذه الخطوة قدم البنك المركزي ممثلا بمركزه الرئيسي في صنعاء درسا آخر لطبيعة دوره الوطني والدستوري في خدمة كل أبناء الشعب اليمني، وحرصه على تحسين وضعهم الاقتصادي والمعيشي نتيجة الحرب الاقتصادية المستمرة على البلد منذ بداية العدوان عليه قبل تسعة أعوام.

كما استعاد البنك بهذه الخطوة مظهرا من مظاهر السيادة وواحدة من أهم أدوات السياسة النقدية التي ظل تحالف العدوان الأمريكي السعودي ومرتزقته يستخدمونها للإضرار بالشعب اليمني واقتصاده ومعيشته.

  المزيد من (محلي)  

تحت شعار (ارفع الراية).. وقفة احتجاجية في كندا تضامناً مع اليمن وغزة


الأرصاد يتوقع هطول أمطار رعدية ورياح نشطة وأجواء حارة


تعز.. تفقد عدد من المبادرات المجتمعية في مديرية حيفان


صنعاء .. اجتماع تقييمي لمستوى تنفيذ أنشطة الدورات الصيفية بالمحافظة


أحزاب المشترك تبارك المرحلة الرابعة من التصعيد انتصاراً للشعب الفلسطيني


لقاء في كشر بحجة ضمن معركة "طوفان الأقصى"


مسيرة حاشدة بلحج تحت شعار "وفاء يمن الأنصار لغزة الأحرار"


عمران .. مسيرات حاشدة في مركز المحافظة و24 ساحة دعماً لفلسطين


صنعاء.. تفقد الدورات الصيفية وعدد من المرافق الخدمية في بني ضبيان


أبناء الجوف يحتشدون في 14 مسيرة بعنوان "وفاء يمن الأنصار لغزة الأحرار"


خدمات الوكالة شعار المولد النبوي الشريفمدونه السلوك الوظيفي  الدورات الصيفية 1445ھ - 2024م
  مكتبة الصوت
موجز سبأ 23-شوال-1445
[23 شوال 1445هـ الموافق 02 مايو 2024]
موجز سبأ 22-شوال-1445
[22 شوال 1445هـ الموافق 01 مايو 2024]
موجز سبأ 21-شوال-1445
[21 شوال 1445هـ الموافق 30 أبريل 2024]
موجز سبأ 20-شوال-1445
[20 شوال 1445هـ الموافق 29 أبريل 2024]
جمعة رجبالموصلات
العدوان الأمريكي السعودي
صعدة.. قوات العدو السعودي تستهدف منزل مواطن في مديرية باقم​
[18 شوال 1445هـ الموافق 27 أبريل 2024]
وزارة الصحة تدين جريمة مرتزقة العدوان في مديرية مقبنة بتعز
[18 شوال 1445هـ الموافق 27 أبريل 2024]
استشهاد ثلاث نساء وطفلتين بغارة لطيران مسير تابع لمرتزقة العدوان بتعز
[18 شوال 1445هـ الموافق 27 أبريل 2024]
استشهاد طفل بانفجار قنبلة من مخلفات العدوان في مديرية صرواح بمأرب
[11 شوال 1445هـ الموافق 20 أبريل 2024]
استشهاد مواطن بقصف مدفعي سعودي في منبه بصعدة
[07 شوال 1445هـ الموافق 16 أبريل 2024]
يمن نتشعار امريكا تقتل الشعب اليمني