أعلنت القوات المسلحة اليمنية اليوم، عن استهداف مطار بن غوريون في منطقة يافا المحتلة وهدف عسكري جنوبي المنطقة، والقطع الحربية المعادية في البحر الأحمر وعلى رأسها حاملة الطائرات الأمريكية "ترومان".
كشف مديرة الإعلام والتواصل في وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا"، جولييت توما، ان قطاع غزة لا يتوفر فيه الطعام والمياه والأدوية منذ بداية شهر مارس، نتيجة إغلاق المعابر وتشديد الحصار.
صعدت أسعار الذهب اليوم الخميس مع تصاعد التوترات التجارية العالمية على خلفية فرض الولايات المتحدة رسوماً جمركية على السيارات، وذلك قبيل الموعد النهائي المحدد في 2 أبريل للرسوم الانتقامية من كبرى الاقتصادات العالمية.
اختتمت اليوم، بطولة شهداء مؤسسة موانئ البحر الأحمر اليمنية لكرة القدم الرمضانية للعام 1446هـ، التي نظمتها المؤسسة بإشراف مكتب الشباب والرياضة بمحافظة الحديدة.
حماس تُبارك عملية "عيلي" وتدعو إلى التصعيد ضد العدو الصهيوني
غزة- سبأ:
باركت حركة المقاومة الإسلامية حماس، اليوم الخميس، العملية البطولية في مستوطنة "عيلي" جنوب مدينة نابلس مساء اليوم الخميس، وزفّت إلى جماهير الشعب الفلسطيني والأمة العربية والإسلامية منفذها الشهيد البطل الضابط في الشرطة الفلسطينية محمد يوسف ذياب مناصرة من مخيم قلنديا.
وقالت الحركة في بيان صحفي: إن مجازر العدو المتواصلة بحق الشعب الصامد والمرابط وخصوصا في قطاع غزة وآخرها المجزرة المروعة الليلة الماضية على دوار النابلسي في مدينة غزة، لن تبقى دون رد وحساب من أبطال شعبنا ومقاوميه.
وأضافت: "أبطال شعبنا البواسل في الضفة الغربية والقدس والداخل المحتل سيكونون دوما على موعد المواجهة والتصدي والثأر للدماء النازفة، وسيواصل شعبنا مقاومته حتى تحقيق العودة والتحرير".
وأكدت أن استمرار "عربدة" العدو الصهيوني في القدس والمسجد الأقصى، ومخططاته للتضييق على المصلين ومنعهم من الدخول للأقصى في شهر رمضان المبارك، "ستكون صاعق تفجير إضافي يشعل الأرض لهيبا تحت أقدام المحتلين".
ونوهت الحركة بأن هذه العملية جاءت في نفس المكان الذي نفد فيه الشهيدان القساميان مهند شحادة وخالد صبح عمليتهم قبل أشهر قليلة لتقول للعدو بأنه لا أمان له على أرض فلسطين.
واعتبرت أن العملية اليوم تُؤكد أن "ضربات المقاومين ستتواصل وتلاحقك الاحتلال ومستوطنيه وجنوده من حيث لا يتوقعون، ولن يعرفوا من أين سيخرج لهم المقاوم القادم".
ودعت حركة حماس، أبطال الشعب الفلسطيني ومقاوميه في الضفة والقدس، وفي مقدمتهم أبناء الأجهزة اﻷمنية، للسير على خطى الشهيد "مناصرة" وامتشاق وتوجيه السلاح نحو صدور الصهاينة المعتدين.
وطالبت، الشباب الثائر وأحرار الشعب الفلسطيني المرابط إلى تصعيد المواجهة مع العدو ومستوطنيه في كافة ربوع الوطن وفي مدينة القدس التي دونها الدماء، وليعلم العدو أن الشعب الفلسطيني لا ينام على الظلم حتى زواله.