ناقش اجتماع موسع في جامعة صنعاء اليوم، برئاسة النائب الأول لرئيس الوزراء العلامة محمد مفتاح، آلية متابعة تنفيذ الإجراءات المتعلقة بتأهيل وصيانة وتحسين السكن الجامعي للطلاب وكذا السكن الخاص بالطالبات.
تعمد إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الى التعامل مع دول العالم بازدراء واستعلاء، فتارة تهدد وتتوعد، بالعمل العسكري، وتارة أخرى تفرض عقوبات أو رسوما جمركية أو تمارس عملية ابتزاز أو تفرض شراء أسلحة أو صفقات تجارية، لكن هذه السياسية الأمريكية الممجوجة فشلت في المواجهة الأخيرة مع إيران.
تمثل سندات الخزانة تحديًا خطيرًا يواجهه اقتصاد الولايات المتحدة انطلاقًا من نسب العجز التي تتعاظم في مواجهة الدين العام؛ الأمر الذي يمكن قراءته بوضوح في تقلبات أسعار سندات الخزانة هناك.
أعلن نجم النادي الأهلي المصري، اللاعب الفلسطيني وسام أبو علي، اليوم الاثنين، عن تبرعه بكامل مستحقاته المالية التي حصل عليها نظير مشاركته في بطولة كأس العالم للأندية، لصالح غزة.
سلامي: الصهاينة ينتظرون وقف إطلاق النار لكن الأمريكان لا يسمحون بذلك
طهران- سبأ:
أكد القائد العام للحرس الثوري الإيراني اللواء حسين سلامي، أن الصهاينة ينتظرون وقف إطلاق النار لأنهم في أزمة، لكن الأمريكان لن يسمحوا بذلك، والاضطراب والقلق بين الصهاينة أشد فتكا مما ترونه في غزة.
ونقلت وكالة تسنيم الدولية للأنباء عن اللواء سلامي في كلمة له اليوم الثلاثاء، قوله: إن إيران اليوم هي النقطة المركزية للتطورات السياسية في المنطقة، والأنظار كلها متجهة إلى إيران، كيف تدير هذه اللعبة، هذا هو العنصر الأساسي لقوتنا.
وأضاف: إن الطريق إلى القوة هو من خلال العلم.. وإن الحكمة والعلم هما العنصران الأساسيان لتقدمنا، ولن تحظى أي دولة بالاحترام الذي تستحقه حتى تصبح مهدا لنشر الفكر والعلم.
وأشار القائد العام للحرس الثوري، إلى أحداث غزة وجرائم الصهاينة.. قائلاً: كل ما خزنته أمريكا والغرب والصهاينة دمر كله في "طوفان الأقصى".
وشدد سلامي على أن كل ما خلقته أمريكا لهيمنتها واستخدمت الحرب الناعمة والإعلام لفرض قيمها الزائفة على العالم انهار بعد طوفان الأقصى.
وتابع: الهوية والطبيعة الحقيقية لأمريكا والغرب والصهاينة انكشفت للعالم أجمع في أحداث ما بعد طوفان الأقصى.
كما أشار القائد العام للحرس الثوري إلى أن الصهاينة ينتظرون وقف إطلاق النار لأنهم في أزمة لكن الأمريكان لا يسمحون لهم بذلك، والاضطراب والقلق بين الصهاينة أشد فتكا مما ترونه في غزة بينما أهل غزة لا يخافون من أي شيء.