الصفحة الرئيسية
بحث :
محلي
عربي دولي
اقتصاد
رياضة
آخر تحديث: الجمعة، 20 محرم 1446هـ الموافق 26 يوليو 2024 الساعة 11:23:47 م
طيران العدوان الأمريكي البريطاني يشن أربع غارات على مطار الحديدة طيران العدوان الأمريكي البريطاني يشن أربع غارات على مطار الحديدة
عاود طيران العدوان الأمريكي البريطاني اليوم، شن غاراته على محافظة الحديدة.
كتائب القسام تدمر أربع دبابات وتقنص جنديًّا صهيونيا في غزة كتائب القسام تدمر أربع دبابات وتقنص جنديًّا صهيونيا في غزة
أعلنت كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية حماس، اليوم الجمعة، تدمير واستهداف أربع دبابات للعدو الصهيوني، وقنص أحد الجنود خلال التصدي لتوغل الاحتلال في حي تل الهوى جنوب غزة.
أستراليا تمتنع عن تصدير لحوم الماشية إلى كيان العدو الصهيوني بفعل الحظر اليمني أستراليا تمتنع عن تصدير لحوم الماشية إلى كيان العدو الصهيوني بفعل الحظر اليمني
أعلنت هيئة البث الأسترالية أن وزارة الزراعة الأسترالية امتنعت عن إعطاء تصاريح شحن لحوم الماشية من أستراليا إلى كيان العدو الصهيوني، نتيجة المخاوف من تعرضها لهجوم من اليمن.
الدولي المغربي يوسف النصيري ينضم إلى نادي فانربخشة التركي لخمسة أعوام الدولي المغربي يوسف النصيري ينضم إلى نادي فانربخشة التركي لخمسة أعوام
وقّع المهاجم المغربي الدولي يوسف النصيري عقداً لخمسة أعوام مع نادي فناربخشة التركي بعد أربعة مواسم قضاها في صفوف إشبيلية الإسباني وفقاً لما أعلنه النادي الاسطنبولي الذي يشرف على تدريبه البرتغالي جوزيه مورينيو الليلة الماضية.
اخر الاخبار:
اخر الاخبار طيران العدوان الأمريكي البريطاني يشن أربع غارات على مطار الحديدة
اخر الاخبار مقاتلة روسية تعترض طائرات بريطانية فوق البحر الأسود
اخر الاخبار شهيدان في استهداف طائرات العدو فلسطينيين شمال غرب رفح
اخر الاخبار الجوف.. حشود جماهيرية في 25 ساحة بمسيرات "ماضون في المرحلة الخامسة من التصعيد"
فارسي
اسباني
الماني
فرنسي
انجليزي
روابط rss
  تقارير وتحقيقات
في ذكرى النصر ..
في ذكرى النصر .. "سيف القدس" يُضيء من جديد

في ذكرى النصر .. "سيف القدس" يُضيء من جديد


صنعاء-سبأ:مركز البحوث والمعلومات: خالد الحداء

تحلّ الذكرى الثانية لمعركة "سيف القدس" بين المقاومة الفلسطينية والكيان الصهيوني، والمواجهات العسكرية تتصاعد في قطاع غزة، بعد أن أقدم كيان الاحتلال على استهداف قيادات في المقاومة الفلسطينية، وتأتي المواجهة الحالية بعد حالة من الترقب سادت الداخل الصهيوني والعالم خلال الساعات الماضية، في انتظار مكان وزمان الرد على جرائم الاحتلال في الأسابيع القليلة الماضية.

وفيما تدور المواجهات اليوم لا بد من التأكيد أن تاريخ المواجهة ما بين المقاومة الفلسطينية والكيان الصهيوني يمتد إلى أكثر من قرن من الزمان، ومن الواضح أن ذلك التاريخ يؤكد ،وفي كل مواجهة مع العدو، أن المقاومة بمقدراتها المختلفة تتطور من مرحلة إلى أخرى تبعاً للتحديات القائمة على الأرض.


هذا الواقع في التصدي للكيان ودولته المحتلة ترسّخ جيلاً بعد جيل خاصة مع إدراك الشعب الفلسطيني أن واقع الأمتين العربية والإسلامية المتردي والبائس يفرض عليه التصدي والدفاع وحيداً عن الأرض المباركة ومقدساتها الشريفة بما فيها مدينة القدس والمسجد الأقصى "أولى القبلتين وثالث الحرمين".

وكانت الأحداث شاهدة خلال عقود طويلة، أن الشعب الفلسطيني لم يتهاون في التصدي للصهاينة ومن ورائهم على الرغم من المؤامرات المختلفة التي حيكت ضده، فتارة كانت المؤامرة تأتي تحت عناوين: أن لا حل أمام تصاعد الحرب والصراع في فلسطين سوى تقسيم الأرض ما بين دولة يهودية وأخرى عربية بقرارات مجلس الأمن، وتارة أخرى تكون المؤامرة من الإخوة والأشقاء: من خلال وعود عربية بالتدخل في الحرب ضد العدو ومشاركة جيوشها في تحرير فلسطين، وتارة ثالثة كانت المؤامرة تتحدث عن السلام الشامل والدائم: وحلاً نهائياً للصراع من خلال السلام مع الكيان الصهيوني "مؤتمر أوسلو 1993م" ... ولم تقف المؤامرات عند هذا الحد ولكنها مستمرة إلى يومنا هذا تحت عناوين ومسميات مختلفة وما أكثرها.

ولكن الوعي الفلسطيني بما يحاك ضده من مؤامرات كبرى، ساهم إلى حدٍ كبير في تعزيز الصمود الذاتي، وكانت المؤامرات المختلفة في كل مرة تصطدم بوعي الشعب ومقاومته التي لم تعجزها الحيل المختلفة في التسليم والخضوع للكيان الصهيوني ومن يقف بجانبه في الغرب والشرق.

ومع اشتداد المواجهة في المرحلة الحالية لا بد أن نشير إلى أن حكاية الصمود الفلسطيني مستمرة وباقية ما بقى الاحتلال، والشواهد كثيرة أن ما بعد الصمود والصبر سوف يعقبه النصر المبهر، ولن يكون مبالغاً القول أن معركة "سيف القدس" 2021 كانت انجاز كبير ومهم، ما كان له أن يتحقق تجاه العدو الصهيوني دون مسار طويل من الصمود الاستراتيجي، الذي تخلله العمل الجاد والمستمر في تطوير قدرات المقاومة الفلسطينية في مختلف المجالات "العسكرية والتكنولوجية والنفسية ..." بالتعاون مع جبهة واسعة من المناهضين للاحتلال وفي المقدمة محور المقاومة.

والحديث عن معركة "سيف القدس" وما تحقق من إنجازات ما كان له أن يتحقق دون تضحيات من الشعب الفلسطيني ومقاومته، ومن أجل فهم أفضل لذلك الانتصار لا بد من العودة إلى مسار الأحداث قبل اندلاع المواجهات العسكرية في العاشر من شهر مايو 2021، حيث أن الوضع كان يشير أن حسابات الغالبية من النخبة الحاكمة داخل الكيان الصهيوني لم تكن تتوقع أن خطط تهجير عائلات فلسطينية من "حي الشيخ جراح" داخل مدينة القدس المحتلة، ومن ثم تصاعد وتيرة الاعتداء على المسجد الأقصى وتحويله إلى ساحة معارك مع بداية شهر رمضان في ذلك العام، ومن ثم الإعلان عن تنظيم فعالية ضخمة يقتحم من خلالها آلاف المستوطنين باحات المسجد الأقصى، سوف تنعكس وبصورة كارثية على تلك النخب ونظامهم الحاكم.

ولا بد من التذكير أن حالة الغرور التي سادت الكيان الصهيوني والتي ترى "أنه من الصعب أن تتفجر الأوضاع مع الفلسطينيين بعد سنوات من المواجهات الأخيرة في العام 2014" هذا الغرور الصهيوني كان في الواقع يعكس قراءة "إسرائيلية" للعديد من التحولات والمتغيرات سواء في الداخل الفلسطيني أوفي محيطه العربي، هذه التحولات في مجملها وحسب القراءة الصهيونية: أن من الصعب معاودة الفلسطينيين تصعيد المقاومة تجاه المخططات المختلفة تجاه مدينة القدس والأقصى الشريف.

يضاف إلى ما سبق، أن المخاوف الصهيونية في حال كانت موجودة لا بد أن توجه نحو إيران (وحسب العديد من التقارير الإسرائيلية في تلك المرحلة) لا سيما وأن الآلة الإعلامية للكيان الغاصب، كانت تؤكد أن أكبر تهديد قد يكون على الدولة "إسرائيل" حال حدوثه لن يكون سوى من إيران أو من خلال الحدود مع لبنان، وحسب تلك التقارير المنشورة، كان الاعتقاد داخل المؤسسة العسكرية "الإسرائيلية" وجهاز المخابرات "الشاباك" بعدم حدوث تصعيد أو موجهات مع المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة.

ولكن مجريات الأحداث على الأرض ولا سيما مع الإصرار الصهيوني في استفزاز الشعب الفلسطيني في الاقتحامات المتكررة للأقصى أو محاولات التهجير من حي الشيخ جراح في القدس، كانت بمثابة الشرارة التي فجرت الصراع بطريقة غير مسبوقة.

يمكن القول أن الحسابات الصهيونية وبعد أحد عشر يوماً من المواجهات المباشرة ما بين المقاومة الفلسطينية وجيش الاحتلال الصهيوني، قد فشلت في تحقيق أهدافها المختلفة ولا سيما في الجانب العسكري، وحسب العديد من القراءات التحليلية خلال أيام المواجهة وما بعدها، فإن الرهانات الصهيونية من قبل حكومة العدو لم تكن قادرة على قراءة مجمل الوضع في قطاع غزة "عسكرياً" أو في الضفة الغربية والأرضي المحتلة عام 48 "الهبة الشعبية" ولا سيما في المدن المختلطة التي يسكنها عرب ويهود.

وبعد عامين من معركة "سيف القدس" أصبح من الواضح أن الاستثمار الأمثل لتلك النتائج انعكس ايجاباً على المقاومة بفصائلها المختلفة وعلى كل عمل مقاوم للاحتلال، وسلباً على دولة الاحتلال، ومن تلك النتائج: -

- تثبيت معادلة جديدة للصراع انطلاقاً من التصريح الشهير لـ يحيى النوار ،قائد حركة حماس في غزة، "إن ما بعد معركة سيف القدس ليس كما قبلها".

- أن المحاولات الصهيونية في العبث بالمسجد الأقصى أو في مدينة القدس الشريف سوف يمثل الصاعق والمفجر للمواجهة مع الشعب الفلسطيني ومقاومته العسكرية.

- فشل المحاولات الصهيونية في فصل الضفة الغربية والاستفراد بها بعيداً عن قطاع غزة.

- إخفاق رئيس وزراء الكيان الصهيوني، بنيامين نتنياهو، وحكومته في استعادة سياسة قوة الردع وأدواتها المختلفة، وهو ما يؤكد أن تلك السياسة تتآكل مع كل مواجهة مع المقاومة.

والمتابع للأوضاع في داخل الكيان الصهيوني ما بعد "سيف القدس" يستطيع ملاحظة عمق الصدمة الماثلة وغير المسبوقة، لا سيما لدى النخب السياسية والقادة العسكريين، وفي مختلف الجوانب الاقتصادية والاجتماعية، وأن المحاولات المختلفة في تجاوز تلك الصدمة باءت بالفشل، والشاهد على ذلك الصراع السياسي: إجراء خمسة انتخابات خلال أقل من 4 سنوات، إضافة إلى الانقسامات العميقة داخل المجتمع الصهيوني ما بين اليمين واليمين المتشدد واليسار.

وبالعودة إلى الأحداث اليوم لا بد من التأكيد أن معادلة النار التي فرضتها المقاومة خلال المرحلة السابقة كانت السبب في حالة الترقب التي عاشها الكيان وحكومته خلال الساعات الماضية، قبل أن تقرر الغرفة المشتركة للمقاومة الفلسطينية تثبيت معادلة الرد على جريمة الاحتلال في اغتيال ثلاثة من قيادات سرايا القدس.

  المزيد من (تقارير وتحقيقات)  

احتفاء الكونغرس بالسفاح نتنياهو والقتلة الصهاينة يُثبت أن أمريكا راعية الإرهاب


"الهدهد 3".. إنجاز يؤكد امتلاك حزب الله قوة ردع استخبارية لا يمكن تجاوزها


العدو الصهيوني يتربص بالنازحين الفلسطينيين في غزة لقتلهم تحت أي ذريعة


"إعلان بكين".. الاتفاق على إنهاء الانقسام وتعزيز الوحدة الفلسطينية


رسائل المقاومة في اليمن.. ما قبل العدوان الصهيوأمريكي ليس كما بعده وسيكتب التاريخ عن ذلك


العدوان الصهيوني على اليمن يُنذر بتوسع الصراع وردعه المزعوم يتآكل وبات على المحك


استهداف عمق العدو الصهيوني "تل أبيب" إنجاز وتطور نوعي للقوات المسلحة اليمنية


المُسيرة "يافا".. مفاجأة للعالم وصدمة للعدو الصهيوني


مكتب الإرشاد في حجة.. جهود ملموسة في تعزيز الهوية الإيمانية


أصداء العملية النوعية التي نفذتها القوات المسلحة اليمنية في قلب الكيان الغاصب


خدمات الوكالة شعار المولد النبوي الشريفمدونه السلوك الوظيفي   ذكرى عاشوراء للعام ١٤٤٦ه‍
  مكتبة الصوت
موجز سبأ 19-محرم-1446هـ
[19 محرم 1446هـ الموافق 25 يوليو 2024]
موجز سبأ 17-محرم-1446هـ
[17 محرم 1446هـ الموافق 23 يوليو 2024]
موجز سبأ 16-محرم-1446هـ
[16 محرم 1446هـ الموافق 22 يوليو 2024]
موجز سبأ 15-محرم-1446هـ
[15 محرم 1446هـ الموافق 21 يوليو 2024]
الولايةالموصلات
العدوان الأمريكي السعودي
منظمة "إنسان" تطلق تقريراً نوعياً يوثق عشرات الجرائم بحق النساء باليمن
[14 محرم 1446هـ الموافق 20 يوليو 2024]
استشهاد مواطن بنيران العدو السعودي في صعدة
[10 محرم 1446هـ الموافق 16 يوليو 2024]
حجة.. إصابة طفلين في حرض جراء غارة لطائرة تجسسية تابعة للعدوان
[22 ذو الحجة 1445هـ الموافق 28 يونيو 2024]
استشهاد مواطن بانفجار جسم من مخلفات العدوان في الدريهمي بالحديدة
[22 ذو الحجة 1445هـ الموافق 28 يونيو 2024]
استشهاد وإصابة ثلاثة مواطنين بقصف سعودي على منبه بصعدة
[22 ذو القعدة 1445هـ الموافق 30 مايو 2024]
يمن نتشعار امريكا تقتل الشعب اليمني