الصفحة الرئيسية
بحث :
محلي
عربي دولي
اقتصاد
رياضة
آخر تحديث: الجمعة، 17 شوال 1445هـ الموافق 26 أبريل 2024 الساعة 09:24:29 ص
القوات المسلحة تستهدف سفينة إسرائيلية وأهداف تابعة للعدو في منطقة أم الرشراش القوات المسلحة تستهدف سفينة إسرائيلية وأهداف تابعة للعدو في منطقة أم الرشراش
أعلنت القوات المسلحة استهداف سفينة إسرائيلية، وأهدافِ تابعةِ للعدوِّ الإسرائيليِّ جنوبيِّ فلسطينَ المحتلة بعدد من الصواريخ والطائرات المسيرة.
طيران العدو الصهيوني يواصل قصفه العنيف على قطاع غزة في اليوم 203 من العدوان طيران العدو الصهيوني يواصل قصفه العنيف على قطاع غزة في اليوم 203 من العدوان
شنت طائرات العدو الصهيوني ، فجر وصباح اليوم الجمعة، قصفها العنيف والمتواصل على مختلف أنحاء قطاع غزة، مع دخول العدوان يومه 203.
مؤشر بورصة مسقط يغلق مرتفعا مؤشر بورصة مسقط يغلق مرتفعا
أغلق مؤشر بورصة مسقط "30"، اليوم الخميس عند مستوى 4713.64 نقطة، مرتفعا بـ 6.5 نقطة، وبنسبة 0.14 بالمائة مقارنة مع آخر جلسة التداول والتي بلغت 4707.10 نقطة.
نادي وحدة صنعاء يحتضن التجمع الرياضي لمبادرة أحسن فريق نادي وحدة صنعاء يحتضن التجمع الرياضي لمبادرة أحسن فريق
احتضن ملعب نادي وحدة صنعاء بأمانة العاصمة اليوم، التجمع الرياضي لمبادرة أحسن فريق تحت شعار "رياضة مستدامة من أجل الصحة والحياة".
اخر الاخبار:
اخر الاخبار طيران العدو الصهيوني يواصل قصفه العنيف على قطاع غزة في اليوم 203 من العدوان
اخر الاخبار تواصل واتساع المظاهرات المنددة بالعدوان على غزة في 33 جامعة الأميركية
اخر الاخبار القوات المسلحة تستهدف سفينة إسرائيلية وأهداف تابعة للعدو في منطقة أم الرشراش
اخر الاخبار مصدر بالخارجية ينفي ما تداولته بعض وسائل الإعلام عن عودة المفاوضات
فارسي
اسباني
الماني
فرنسي
انجليزي
روابط rss
  تقارير وتحقيقات
في ذكرى النصر ..
في ذكرى النصر .. "سيف القدس" يُضيء من جديد

في ذكرى النصر .. "سيف القدس" يُضيء من جديد


صنعاء-سبأ:مركز البحوث والمعلومات: خالد الحداء

تحلّ الذكرى الثانية لمعركة "سيف القدس" بين المقاومة الفلسطينية والكيان الصهيوني، والمواجهات العسكرية تتصاعد في قطاع غزة، بعد أن أقدم كيان الاحتلال على استهداف قيادات في المقاومة الفلسطينية، وتأتي المواجهة الحالية بعد حالة من الترقب سادت الداخل الصهيوني والعالم خلال الساعات الماضية، في انتظار مكان وزمان الرد على جرائم الاحتلال في الأسابيع القليلة الماضية.

وفيما تدور المواجهات اليوم لا بد من التأكيد أن تاريخ المواجهة ما بين المقاومة الفلسطينية والكيان الصهيوني يمتد إلى أكثر من قرن من الزمان، ومن الواضح أن ذلك التاريخ يؤكد ،وفي كل مواجهة مع العدو، أن المقاومة بمقدراتها المختلفة تتطور من مرحلة إلى أخرى تبعاً للتحديات القائمة على الأرض.


هذا الواقع في التصدي للكيان ودولته المحتلة ترسّخ جيلاً بعد جيل خاصة مع إدراك الشعب الفلسطيني أن واقع الأمتين العربية والإسلامية المتردي والبائس يفرض عليه التصدي والدفاع وحيداً عن الأرض المباركة ومقدساتها الشريفة بما فيها مدينة القدس والمسجد الأقصى "أولى القبلتين وثالث الحرمين".

وكانت الأحداث شاهدة خلال عقود طويلة، أن الشعب الفلسطيني لم يتهاون في التصدي للصهاينة ومن ورائهم على الرغم من المؤامرات المختلفة التي حيكت ضده، فتارة كانت المؤامرة تأتي تحت عناوين: أن لا حل أمام تصاعد الحرب والصراع في فلسطين سوى تقسيم الأرض ما بين دولة يهودية وأخرى عربية بقرارات مجلس الأمن، وتارة أخرى تكون المؤامرة من الإخوة والأشقاء: من خلال وعود عربية بالتدخل في الحرب ضد العدو ومشاركة جيوشها في تحرير فلسطين، وتارة ثالثة كانت المؤامرة تتحدث عن السلام الشامل والدائم: وحلاً نهائياً للصراع من خلال السلام مع الكيان الصهيوني "مؤتمر أوسلو 1993م" ... ولم تقف المؤامرات عند هذا الحد ولكنها مستمرة إلى يومنا هذا تحت عناوين ومسميات مختلفة وما أكثرها.

ولكن الوعي الفلسطيني بما يحاك ضده من مؤامرات كبرى، ساهم إلى حدٍ كبير في تعزيز الصمود الذاتي، وكانت المؤامرات المختلفة في كل مرة تصطدم بوعي الشعب ومقاومته التي لم تعجزها الحيل المختلفة في التسليم والخضوع للكيان الصهيوني ومن يقف بجانبه في الغرب والشرق.

ومع اشتداد المواجهة في المرحلة الحالية لا بد أن نشير إلى أن حكاية الصمود الفلسطيني مستمرة وباقية ما بقى الاحتلال، والشواهد كثيرة أن ما بعد الصمود والصبر سوف يعقبه النصر المبهر، ولن يكون مبالغاً القول أن معركة "سيف القدس" 2021 كانت انجاز كبير ومهم، ما كان له أن يتحقق تجاه العدو الصهيوني دون مسار طويل من الصمود الاستراتيجي، الذي تخلله العمل الجاد والمستمر في تطوير قدرات المقاومة الفلسطينية في مختلف المجالات "العسكرية والتكنولوجية والنفسية ..." بالتعاون مع جبهة واسعة من المناهضين للاحتلال وفي المقدمة محور المقاومة.

والحديث عن معركة "سيف القدس" وما تحقق من إنجازات ما كان له أن يتحقق دون تضحيات من الشعب الفلسطيني ومقاومته، ومن أجل فهم أفضل لذلك الانتصار لا بد من العودة إلى مسار الأحداث قبل اندلاع المواجهات العسكرية في العاشر من شهر مايو 2021، حيث أن الوضع كان يشير أن حسابات الغالبية من النخبة الحاكمة داخل الكيان الصهيوني لم تكن تتوقع أن خطط تهجير عائلات فلسطينية من "حي الشيخ جراح" داخل مدينة القدس المحتلة، ومن ثم تصاعد وتيرة الاعتداء على المسجد الأقصى وتحويله إلى ساحة معارك مع بداية شهر رمضان في ذلك العام، ومن ثم الإعلان عن تنظيم فعالية ضخمة يقتحم من خلالها آلاف المستوطنين باحات المسجد الأقصى، سوف تنعكس وبصورة كارثية على تلك النخب ونظامهم الحاكم.

ولا بد من التذكير أن حالة الغرور التي سادت الكيان الصهيوني والتي ترى "أنه من الصعب أن تتفجر الأوضاع مع الفلسطينيين بعد سنوات من المواجهات الأخيرة في العام 2014" هذا الغرور الصهيوني كان في الواقع يعكس قراءة "إسرائيلية" للعديد من التحولات والمتغيرات سواء في الداخل الفلسطيني أوفي محيطه العربي، هذه التحولات في مجملها وحسب القراءة الصهيونية: أن من الصعب معاودة الفلسطينيين تصعيد المقاومة تجاه المخططات المختلفة تجاه مدينة القدس والأقصى الشريف.

يضاف إلى ما سبق، أن المخاوف الصهيونية في حال كانت موجودة لا بد أن توجه نحو إيران (وحسب العديد من التقارير الإسرائيلية في تلك المرحلة) لا سيما وأن الآلة الإعلامية للكيان الغاصب، كانت تؤكد أن أكبر تهديد قد يكون على الدولة "إسرائيل" حال حدوثه لن يكون سوى من إيران أو من خلال الحدود مع لبنان، وحسب تلك التقارير المنشورة، كان الاعتقاد داخل المؤسسة العسكرية "الإسرائيلية" وجهاز المخابرات "الشاباك" بعدم حدوث تصعيد أو موجهات مع المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة.

ولكن مجريات الأحداث على الأرض ولا سيما مع الإصرار الصهيوني في استفزاز الشعب الفلسطيني في الاقتحامات المتكررة للأقصى أو محاولات التهجير من حي الشيخ جراح في القدس، كانت بمثابة الشرارة التي فجرت الصراع بطريقة غير مسبوقة.

يمكن القول أن الحسابات الصهيونية وبعد أحد عشر يوماً من المواجهات المباشرة ما بين المقاومة الفلسطينية وجيش الاحتلال الصهيوني، قد فشلت في تحقيق أهدافها المختلفة ولا سيما في الجانب العسكري، وحسب العديد من القراءات التحليلية خلال أيام المواجهة وما بعدها، فإن الرهانات الصهيونية من قبل حكومة العدو لم تكن قادرة على قراءة مجمل الوضع في قطاع غزة "عسكرياً" أو في الضفة الغربية والأرضي المحتلة عام 48 "الهبة الشعبية" ولا سيما في المدن المختلطة التي يسكنها عرب ويهود.

وبعد عامين من معركة "سيف القدس" أصبح من الواضح أن الاستثمار الأمثل لتلك النتائج انعكس ايجاباً على المقاومة بفصائلها المختلفة وعلى كل عمل مقاوم للاحتلال، وسلباً على دولة الاحتلال، ومن تلك النتائج: -

- تثبيت معادلة جديدة للصراع انطلاقاً من التصريح الشهير لـ يحيى النوار ،قائد حركة حماس في غزة، "إن ما بعد معركة سيف القدس ليس كما قبلها".

- أن المحاولات الصهيونية في العبث بالمسجد الأقصى أو في مدينة القدس الشريف سوف يمثل الصاعق والمفجر للمواجهة مع الشعب الفلسطيني ومقاومته العسكرية.

- فشل المحاولات الصهيونية في فصل الضفة الغربية والاستفراد بها بعيداً عن قطاع غزة.

- إخفاق رئيس وزراء الكيان الصهيوني، بنيامين نتنياهو، وحكومته في استعادة سياسة قوة الردع وأدواتها المختلفة، وهو ما يؤكد أن تلك السياسة تتآكل مع كل مواجهة مع المقاومة.

والمتابع للأوضاع في داخل الكيان الصهيوني ما بعد "سيف القدس" يستطيع ملاحظة عمق الصدمة الماثلة وغير المسبوقة، لا سيما لدى النخب السياسية والقادة العسكريين، وفي مختلف الجوانب الاقتصادية والاجتماعية، وأن المحاولات المختلفة في تجاوز تلك الصدمة باءت بالفشل، والشاهد على ذلك الصراع السياسي: إجراء خمسة انتخابات خلال أقل من 4 سنوات، إضافة إلى الانقسامات العميقة داخل المجتمع الصهيوني ما بين اليمين واليمين المتشدد واليسار.

وبالعودة إلى الأحداث اليوم لا بد من التأكيد أن معادلة النار التي فرضتها المقاومة خلال المرحلة السابقة كانت السبب في حالة الترقب التي عاشها الكيان وحكومته خلال الساعات الماضية، قبل أن تقرر الغرفة المشتركة للمقاومة الفلسطينية تثبيت معادلة الرد على جريمة الاحتلال في اغتيال ثلاثة من قيادات سرايا القدس.

  المزيد من (تقارير وتحقيقات)  

جهاد اليمنيين في فلسطين عبر التاريخ وأطماع العدو الصهيوني في اليمن


حصيلة "مُفزعة ومُرعبة" لمائتي يوم من "الإبادة الجماعية" المدعومة أمريكياً وأوروبياً في غزة


الإعلام الغربي.. الاستقلالية والحياد والأخلاق المهنية "شعارات تسقط عند أول امتحان"


بإجهاض عضوية فلسطين بالأمم المتحدة.. أمريكا تثبت أنها أكبر عدو للسلام العالمي


الدورات الصيفية بأمانة العاصمة.. استعدادات مبكرة لبناء جيل متسلح بالقرآن


معركة "طوفان الأقصى" جعلت اليمن رقماً صعباً في محيطه الإقليمي والدولي


بيوم الأسير الفلسطيني.. العدو يواصل التعذيب والتنكيل بالأسرى والحصيلة تتضاعف


الزيارات العيدية للجبهات تجسد الاصطفاف الشعبي إلى جانب الجيش للدفاع عن الوطن


ألمانيا تواجه ضغوطا متزايدة لوقف تسليح كيان العدو الصهيوني


الرد الإيراني على الكيان الصهيوني.. تغيير موازين القوى لصالح محور المقاومة


خدمات الوكالة شعار المولد النبوي الشريفمدونه السلوك الوظيفي  الدورات الصيفية 1445ھ - 2024م
  مكتبة الصوت
موجز سبأ 16-شوال-1445
[16 شوال 1445هـ الموافق 25 أبريل 2024]
موجز سبأ 15-شوال-1445
[15 شوال 1445هـ الموافق 24 أبريل 2024]
موجز سبأ 14-شوال-1445
[14 شوال 1445هـ الموافق 23 أبريل 2024]
موجز سبأ 12-شوال-1445
[12 شوال 1445هـ الموافق 21 أبريل 2024]
جمعة رجبالموصلات
العدوان الأمريكي السعودي
استشهاد طفل بانفجار قنبلة من مخلفات العدوان في مديرية صرواح بمأرب
[11 شوال 1445هـ الموافق 20 أبريل 2024]
استشهاد مواطن بقصف مدفعي سعودي في منبه بصعدة
[07 شوال 1445هـ الموافق 16 أبريل 2024]
استشهاد مواطن وإصابة آخر بإنفجار جسم من مخلفات العدوان بمديرية صرواح بمأرب
[22 رمضان 1445هـ الموافق 01 أبريل 2024]
إصابة خمسة مواطنين بغارة لطائرة مسيرة تابعة لمرتزقة العدوان في مقبنة بتعز
[18 رمضان 1445هـ الموافق 28 مارس 2024]
انفجار جسم من مخلفات العدوان يتسبب في بتر رجل شاب بمديرية الدريهمي بالحديدة
[17 رمضان 1445هـ الموافق 27 مارس 2024]
يمن نتشعار امريكا تقتل الشعب اليمني