أكد ناطق حكومة التغيير والبناء وزير الإعلام هاشم شرف الدين، أن الحكومة تمكنت من تحقيق الكثير من الإنجازات في التصدي الجولة الثانية من العدوان الأمريكي على اليمن.
في تطور غير مسبوق، شكل الصاروخ اليمني فرط الصوتي الذي استهدف مطار اللد المسمى بمطار بن غوريون، خرقًا أمنيًا خطيرًا، وترتب عليه تداعيات اقتصادية عميقة على دولة العدو الصهيوني في وقت تعاني أزمات داخلية متصاعدة بفعل الحرب المستمرة على قطاع غزة.
تأهل مانشستر يونايتد الإنجليزي إلى نهائي بطولة الدوري الأوروبي لكرة القدم، بعد فوزه على ضيفه أتلتيك بيلباو الاسباني بأربعة أهداف مقابل هدف، في المباراة التي جمعتهما مساء أمس الخميس، في إياب الدور قبل النهائي للبطولة.
اللجنة الفنية المعنية بالإشراف على تنفيذ خطة حماية الأطفال تزور أحد مراكز التجنيد بصنعاء
صنعاء - سبأ : زارت اللجنة الفنية رفيعة المستوى المعنية بالإشراف على تنفيذ خطة حماية الأطفال ومعها مختص الحماية بمنظمة اليونيسف سيناتراجا رافيندران أحد مراكز التجنيد بصنعاء.
وخلال الزيارة أشار مستشار رئيس المجلس السياسي الأعلى - رئيس اللجنة الفنية السفير عبد الإله حجر، إلى أن الزيارة تأتي في إطار تنفيذ خطة عمل حماية الأطفال التي وُقعت بين حكومة الانقاذ الوطني والأمم المتحدة في أبريل ٢٠٢٢م.
وجدد التزام حكومة الإنقاذ بتنفيذ الأنشطة التي تضمنتها خطة العمل.
واطلعت اللجنة وممثل اليونيسف على سير إجراءات التجنيد التي تسير وفق القوانين واللوائح المنظمة للخدمة في القوات المسلحة، واستمعوا من نائب رئيس هيئة القوى البشرية العميد الحسين الوزير والمختصين في شؤون الأفراد إلى إيضاح عن إجراءات التجنيد للالتحاق في صفوف القوات المسلحة وفق اللوائح والأنظمة المحددة.
وأوضح العميد الوزير أن التجنيد يسير وفقاً لقانون الخدمة في القوات المسلحة وطبقاً للمعايير التي حددها القانون ومن أهمها السن القانونية المحددة بـ١٨ عاماً فما فوق.
وأشار إلى أن القيادة الثورية والسياسية والعسكرية العليا تحرص على التقيد بالشروط المحددة للتجنيد التي حددها القانون وعدم تجنيد الأطفال باعتبار ذلك جزءاً مهماً من الهوية الإيمانية وتجسيداً للأعراف والقيم النبيلة للشعب اليمني.
وتتكون اللجنة الفنية من ممثلين عن مكتب رئاسة الجمهورية ووزارات الخارجية والدفاع والداخلية والإعلام والشؤون الاجتماعية والعمل والتربية والتعليم والصحة العامة والسكان وحقوق الإنسان وجهاز الأمن والمخابرات والمجلس الأعلى للأمومة والطفولة.
