الصفحة الرئيسية
بحث :
محلي
عربي دولي
اقتصاد
رياضة
آخر تحديث: الجمعة، 09 محرم 1447هـ الموافق 04 يوليو 2025 الساعة 10:45:00 ص
جرائم العدوان الأمريكي السعودي الإماراتي في مثل هذا اليوم 4 يوليو جرائم العدوان الأمريكي السعودي الإماراتي في مثل هذا اليوم 4 يوليو
في مثل هذا اليوم 4 يوليو استهدف طيران العدوان الأمريكي السعودي المواطنين ومنازلهم والمنشآت الخدمية والبنية التحتية ما أدى إلى استشهاد وإصابة العشرات بينهم نساء وأطفال.
"يونيسف": أزمة سوء تغذية تهدد آلاف الأطفال في غزة
أكدت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسف)،مساء أمس الخميس، إن آلاف الأطفال في قطاع غزة يعانون من سوء التغذية الحاد نتيجة استمرار الحصار "الإسرائيلي" ونقص الإمدادات الأساسية.
استقرار أسعار الذهب مستفيدة من قرار خفض الضرائب في الكونغرس استقرار أسعار الذهب مستفيدة من قرار خفض الضرائب في الكونغرس
شهدت أسعار الذهب، اليوم الجمعة، استقرارا في الأسعار، فيما يتجه نحو تحقيق مكاسب أسبوعية، مستفيدًا من إقرار مشروع قانون الرئيس الأميركي دونالد ترمب لخفض الضرائب والإنفاق في الكونجرس.
أسطورة وقائد الزمالك يعلن اعتزاله كرة القدم ويحدد وجهته القادمة أسطورة وقائد الزمالك يعلن اعتزاله كرة القدم ويحدد وجهته القادمة
أعلن اللاعب محمود عبد الرازق شيكابالا، قائد وأسطورة نادي الزمالك المصري، اعتزاله كرة القدم رسميا، بعد مسيرة حافلة مع النادي الأبيض.
اخر الاخبار:
اخر الاخبار دعوات فلسطينية في الداخل المحتل لشد الرحال إلى المسجد الأقصى
اخر الاخبار بلدية غزة: استمرار النزوح وقلة الإمكانيات يفاقمان الكارثة الإنسانية
اخر الاخبار ناطق الأمم المتحدة: القانون الدولي والميثاق يتعرضان للانتهاك
اخر الاخبار استقرار أسعار الذهب مستفيدة من قرار خفض الضرائب في الكونغرس
فارسي
اسباني
الماني
فرنسي
انجليزي
روابط rss
  تقارير وتحقيقات
مقاطعة الدول المسيئة للإسلام والقرآن والرسول والمقدسات واجب على كل مُسلم ومُسلمة
مقاطعة الدول المسيئة للإسلام والقرآن والرسول والمقدسات واجب على كل مُسلم ومُسلمة

مقاطعة الدول المسيئة للإسلام والقرآن والرسول والمقدسات واجب على كل مُسلم ومُسلمة

صنعاء- سبأ: مرزاح العسل

في ظل الهجمة الشرسة التي تتبناها دول الغرب واللوبي الصهيوني ضد الإسلام والمسلمين والقرآن الكريم والرسول محمد "صلى الله وسلم وبارك عليه وعلى آل بيته أجمعين" والمقدسات الإسلامية كافة.. لا يختلف اثنان على وجوب مقاطعة منتجات هذه الدول والسلع التابعة لها، بل وعدم الترويج لها لا من قريب ولا من بعيد، فسلاح مقاطعة الكفار في هذه الحالة هو السلاح الأمثل.

قال الله عز وجل في محكم كتابه الكريم: (لا يَتَّخِذْ الْمُؤْمِنُونَ الْكَافِرِينَ أَوْلِيَاءَ مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنِينَ)، وقال تعالى: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَّخِذُوا الَّذِينَ اتَّخَذُوا دِينَكُمْ هُزُواً وَلَعِباً مِنْ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِنْ قَبْلِكُمْ وَالْكُفَّارَ أَوْلِيَاءَ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنْ كُنتُمْ مُؤْمِنِينَ)، وقال تعالى: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاءَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ).. صدق الله العظيم.

ولا نستغرب مما فعلته هذه الدول الكافرة، من سب وسخرية للرسول صلى الله عليه وعلى آله وسلم، وسخرية لصحابته الكرام وآل بيته (رضوان الله عليهم أجمعين)، وحرق لكتاب الله الكريم، وإساءة للمقدسات الإسلامية في كل بقاع العالم، فهم بذلك يحاربون المسلمين في كل زمان ومكان، وبذلك انتقض عهدهم، ويلزم المسلمين أن يجتمعوا، وأن يتوجهوا إليهم بما يستطيعون من إذلال وإهانة، ودعاء عليهم، والحرص على مقاطعتهم، وعدم استيراد شيء من صناعاتهم صغير أو كبير، فمتى فعل ذلك المسلمون كسدت سلعهم، ولم يستطيعوا ترويجها، وضعف اقتصادهم.

ومما لا شك فيه أن المسلمين اليوم ليسوا بحاجة إلى منتجات هذه الدول، فهناك ما يقوم مقامها من منتجات وطنية، أو صناعات خاصة بالمسلمين، أو منتجات خاصة بالمعاهدين الذين أوفوا بعهودهم، ولم يصدر منهم ما يوجب مقاطعتهم، ولا شك أيضاً أن التولي لليهود يدخل فيه كل ما فيه تشجيع وتقوية لهم، وترويج لبضائعهم، وشراء لمنتجاتهم، وبذل الأموال الطائلة لهم، وهم بأموال المسلمين تقوى شوكتهم، ويعيدونها حربًا على الإسلام والمسلمين.

وفي هذا السياق.. دعا قائد الثورة في اليمن السيد عبدالملك بن بدر الدين الحوثي خلال كلمته التي ألقاها بمناسبة عيد جمعة رجب الأغر، إلى مقاطعة منتجات البلدان التي تتبنى "التصرفات العدائية المسيئة للقرآن الكريم والإسلام والمسلمين".

وقال: إن "اللوبي الصهيوني اليهودي يتصدر أكبر نشاط معادٍ للإسلام والقرآن والمسلمين في الساحة العالمية".. مضيفاً: إن "ما نراه من جرائم حرق القرآن الكريم والتي تكررت خلال الأعوام الماضية، هي أكبر تصرف عدائي ضد الإسلام والمسلمين".

ودعا السيد عبدالملك إلى "مقاطعة بضائع ومنتجات البلدان التي تتبنى رسميا فتح المجال أمام التصرفات العدائية المسيئة للقرآن الكريم والإسلام والمسلمين".. مشيراً في هذا السياق إلى أن "السوق الكبيرة لمنتجات الدول الغربية هي العالم الإسلامي".

وتابع قائلاً: "لو كان لنا أي علاقة دبلوماسية أو سفير سويدي لكنا طردناه، وكان لنا موقف أكبر من ذلك على المستوى العملي".

وأعرب عن أسفه بأن "يصل واقع المسلمين لأن يكون هناك 50 دولة إسلامية لا تستطيع الاجتماع على إجراء موحد دبلوماسيا أو اقتصاديا لقضية بحجم إحراق القرآن الكريم".. مطالباً المسلمين بأن "يوحدوا صفهم للضغط على البلدان التي تفتح المجال للاستهدافات العدائية للإسلام".

وقال السيد عبد الملك الحوثي: إن حرق المصحف في أوروبا "يأتي في سياق حربهم على المجتمع البشري وسعيهم لفصله عن القرآن الكريم وترسيخ العداء له وللإسلام".. معتبراً أن "انتشار الإسلام في المجتمعات الأوروبية وغير المسلمة أثار قلق أعداء الإسلام وأزعجهم ودفعهم لحرق القرآن الكريم".

وترجمة لخطاب السيد القائد وعلى ضوء الموجهات التي وضعها في خطابه الأخير بمناسبة عيد جمعة رجب أقرت حكومةُ الإنقاذ الوطني في صنعاء، أواخر يناير المنصرم، جُملةً من التدابيرِ الاقتصادية لمواجهة الحملات العدائية الأخيرة التي تبنتها الحكوماتُ السويدية والدنماركية والهولندية، وذلك في مسار المقاطعة الاقتصادية كخيارٍ أولي يليه جملةً من الخيارات الرادعة.

ولأن صنعاء لا تحتضن سفراء سويديين ودنماركيين وهولنديين لاتخاذ الإجراءات اللازمة نحوهم جراء إساءاتهم المتكررة للمصحف الشريف والرسول المقدسات الإسلامية، فقد اتخذ مجلس الوزراء برئاسة الدكتور عبدالعزيز من حبتور، عدداً من القرارات المتصلة بالمقاطعة الاقتصادية للبضائع الأمريكية و"الإسرائيلية" والسويدية والهولندية وَالدنماركية، كردٍ على انتهاكاتها للمقدسات الإسلامية.

ولضمان سريان قرار المقاطعة الاقتصادية لأطول فترة ممكنة، وضع مجلس الوزراء التدابير اللازمة لذلك، عبر استراتيجية لسد الفجوة السلعية التي قد تحدثها المقاطعة للبضائع المستوردة من الدول المسيئة للإسلام والمقدسات، وفتح المجال أمام العمل على تطوير البنية التحتية اللازمة لزيادة الإنتاج الصناعي والزراعي وغيرها من الخطوات المتصلة بهذا الجانب.

وعلى ضوء ذلك يتأكّـدُ للجميع بأن اليمنَ واليمنيين في ظل قيادته الثورية والسياسية الحكيمة، أصبح مؤهلاً لتبني كُـلّ الخطوات التي يجب القيام بها من قبل جميع أبناء العالم العربي والإسلامي، فيما تصدر النموذج الراقي الذي يقدمه اليمن واليمنيون ساحة ردود الفعل العربية والإسلامية تجاه ما يتعرض له الإسلام والمسلمين ومقدساتهم من حملاتٍ عدائية بقيادة اللوبي الصهيوأمريكي.

والإساءات المتكررة للإسلام والمسلمين والمقدسات ليست الأولى ولن تكون الأخيرة، بل يعتبرها الغرب "حرية رأي وحرية تعبير"، ولكنه ليس من الحكمة أن يقف المسلمون مكتوفي الأيدي وفي موقف المتفرج تجاه تلك الحملات المسيئة للإسلام، فقد أفتى عدد من علماء الإسلام، بوجوب المقاطعة الاقتصادية للدانمارك، ومن حذا حذوها في الرسوم المسيئة للنبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم، وهي مقاطعة واجبة على المسلمين أفرادا وجماعات وحكومات.

وديننا الإسلامي يحتم علينا القيام بواجبنا الشرعي تجاه نبينا محمد صلى الله عليه وعلى آله وسلم، وقرآننا الكريم ومقدساتنا الإسلامية، وهذا ما أوضحه أستاذ الفقه وأصوله بجامعة القدس في فلسطين الدكتور حسام الدين عفانة، ومن أهمها: الإيمان به عليه الصلاة والسلام، واجتهاد الأمة في طاعته فيما أمر، واجتناب ما نهى عنه، وأن يحبوه صلى الله عليه وعلى آله وسلم حبا يترجم إلى عمل، وأن يعلموا أبناءهم حبه، ووجوب تعزيره وتوقيره وتعظيمه صلى الله عليه وعلى آله وسلم.

وإذا كانت كل الإساءات تأتي من الغرب، فإن ما حدث من عدم التحرك لوقف هذه الإساءات يوجب علينا كمسلمين أن نراجع أنفسنا في علاقتنا مع الرسول صلى الله عليه وعلى آله وسلم حكاما ومحكومين، وأن ننظر في حق نبينا وديننا وقرآننا وحتى حق أنفسنا قبل أن ننظر لغيرنا.

وهنا ينبغي الإشارة إلى بعض الإساءات التي جاءت من دول الغرب ضد الإسلام والمسلمين والمقدسات، ففي شهر سبتمبر 2005، نشرت صحيفة دنماركية رسومًا مسيئة طالت النبي محمد صلى الله عليه وعلى آله وسلم، وفجّرت هذه الإساءات احتجاجات كبرى في العالم العربي والإسلامي لم يُشهد لها التاريخ مثيل، حيث أنها طالت رمز من أقدس مقدسات الإسلام، وتبعت موجة الاحتجاجات مقاطعة اقتصادية كبيرة للمنتجات الدنماركية والمنتجات الأوروبية بشكل عام، وبالتوازي مع الغضب الشعبي تحرّكت حكومات العالم الإسلامي دبلوماسيًّا من أجل إيقاف الرسوم المسيئة والاعتذار من الشعوب المسلمة.

ولم تكن حادثة الرسوم المسيئة في 2005 هي الأولى والوحيدة، لكنها كانت نقطة فارقة في طريقة تعامل المجتمع الإسلامي مع مسّ رموزه وإهانة مقدساته، ومنذ عام 2005 وحتى يومنا هذا شهدنا العديد من الإساءات، بالتوازي مع انتشار "الإسلاموفوبيا" في العالم، وهو الأمر الذي عزّزه الإعلام الغربي، حيث تمَّ ربط الإسلام والمسلمين بحوادث الإرهاب والاعتداءات وتنميطهم بصور سلبية.

وفي شهر يناير المنصرم أحرق اليميني المتطرف راسموس بالودان، زعيم حزب "الخط المتشدد" الدنماركي، نسخة من المصحف الشريف قرب السفارة التركية بالعاصمة السويدية ستوكهولم، وسط حماية مشددة من الشرطة التي منعت اقتراب أي أحد منه أثناء ارتكابه فعلته، وأثارت الحادثة غضبًا بين أوساط المسلمين وإدانات من دول عربية وإسلامية اعتبرتها "عملًا استفزازيًّا لمشاعر المسلمين".

وبعد ذلك قام زعيم جماعة بيجيدا المتطرفة المناهضة للإسلام في هولندا، إدوين واجنسفيلد، بإحراق نسخة من القرآن الكريم بعد تمزيقها وتدنيسها في لاهاي، وشارك المتطرف واجنسفيلد مقطعًا مصوّرًا ينقل فعلته الاستفزازية التي وقعت أمام البرلمان في لاهاي، وتبع هذه الاعتداءات والانتهاكات احتجاجات في عدّة دول إسلامية، وأصدرت العديد من الحكومات تنديدًا بما جرى ويجري من تعدٍ على رموز المسلمين.

وسبق ذلك.. موقف الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الداعم لنشر صحف فرنسية رسوما مسيئة للنبي محمد صلى الله عليه وعلى آله وسلم، حيث قال: "لن نتخلى عن الرسومات والكاريكاتيرات وإن تقهقر البعض"، مما أثار موجة غضب جديدة ودعوات لمقاطعة المنتجات الفرنسية، على مواقع التواصل في عدد من الدول العربية والإسلامية احتجاجا على ذلك.

وأثارت الرسوم وتصريح ماكرون موجة غضب بين المسلمين في أنحاء العالم، وأُطلقت في العديد من الدول الإسلامية والعربية حملات لمقاطعة المنتجات الفرنسية.

كما شهدت مواقع التواصل الاجتماعي حملة شعبية لمقاطعة المنتجات الهندية، وذلك احتجاجا على تصريحات مسؤول في الحزب الحاكم في الهند، أساء فيها للنبي محمد صلى الله عليه وعلى آله وسلم وسلم.

وانتشر وسمي "مقاطعة المنتجات الهندية" و"إلا رسول الله يا مودي"، على موقع "تويتر"، للمطالبة بمقاطعة المنتجات الهندية، فيما نُشر مئات المغردين أسماء الشركات الهندية، باللغات العربية والإنجليزية.

الجدير ذكره أن حملة مقاطعة المنتجات الدنماركية التي شنها العالم العربي والإسلامي احتجاجا على الرسوم الكاريكاتورية المسيئة للنبي محمد صلى الله عليه وعلى آله وسلم، في العام ٢٠٠٥ لوحده كبدت الاقتصاد الدنماركي خسائر كبيرة بلغت 134 مليون يورو أي ما يعادل 170(مليون دولار)، ولذا فإن سلاح المقاطعة الاقتصادي هو السلاح الأنجع والأمثل ضد كل من يسيء للإسلام والمسلمين في شتى بقاع المعمورة.

  المزيد من (تقارير وتحقيقات)  

الزكاة في الحديدة.. ثمرة الوعي ورافعة التكافل الاجتماعي


الجمارك اليمنية تعزّز حضورها المجتمعي بمبادرات إنسانية وتنموية


الدين العام الأمريكي وعوامل تقلبات أسعار سندات الخزانة


زخم تعبوي واسع في الحديدة مع انطلاق الجولة الثانية من دورات طوفان الأقصى


سندات الخزانة الأمريكية.. قوة سياسية ابتزازية لخدمة اقتصاد واشنطن


فشل سياسية إدارة ترامب أمام إيران المنتصرة في حربها الأخيرة


ترامب وسوق السندات وحالة عدم اليقين في الاقتصاد الأمريكي


إيران تُفشل المخطط الصهيوأمريكي.. واليمن شريك ثابت في معركة المصير


عصابة "ياسر أبو شباب".. بيدق صهيوني بقناع فلسطيني


الخروج المليوني في العاصمة والمحافظات يبارك انتصار إيران ويجدد الثبات مع غزة


   كاريكاتير
نتنياهو وخطاب الانتصار
خدمات الوكالة شعار المولد النبوي الشريف   ذكرى عاشوراء للعام 1447 هـ
  مكتبة الصوت
موجز سبأ 08-محرم-1446
[08 محرم 1447هـ الموافق 03 يوليو 2025]
موجز سبأ 07-محرم-1446
[08 محرم 1447هـ الموافق 03 يوليو 2025]
موجز سبأ 05-محرم-1446
[06 محرم 1447هـ الموافق 01 يوليو 2025]
موجز سبأ 03-محرم-1446
[03 محرم 1447هـ الموافق 28 يونيو 2025]
rajabالموصلات
العدوان الأمريكي السعودي
جرائم العدوان الأمريكي السعودي الإماراتي في مثل هذا اليوم 4 يوليو
[09 محرم 1447هـ الموافق 04 يوليو 2025]
جرائم العدوان الأمريكي السعودي الإماراتي في مثل هذا اليوم 3 يوليو
[08 محرم 1447هـ الموافق 03 يوليو 2025]
جرائم العدوان الأمريكي السعودي الإماراتي في مثل هذا اليوم 2 يوليو
[07 محرم 1447هـ الموافق 02 يوليو 2025]
جرائم العدوان الأمريكي السعودي الإماراتي في مثل هذا اليوم 1 يوليو
[06 محرم 1447هـ الموافق 01 يوليو 2025]
جرائم العدوان الأمريكي السعودي الإماراتي في مثل هذا اليوم 30 يونيو
[05 محرم 1447هـ الموافق 30 يونيو 2025]
هئية الزكاةيمن نت