ناقش اجتماع موسع في جامعة صنعاء اليوم، برئاسة النائب الأول لرئيس الوزراء العلامة محمد مفتاح، آلية متابعة تنفيذ الإجراءات المتعلقة بتأهيل وصيانة وتحسين السكن الجامعي للطلاب وكذا السكن الخاص بالطالبات.
تعمد إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الى التعامل مع دول العالم بازدراء واستعلاء، فتارة تهدد وتتوعد، بالعمل العسكري، وتارة أخرى تفرض عقوبات أو رسوما جمركية أو تمارس عملية ابتزاز أو تفرض شراء أسلحة أو صفقات تجارية، لكن هذه السياسية الأمريكية الممجوجة فشلت في المواجهة الأخيرة مع إيران.
تمثل سندات الخزانة تحديًا خطيرًا يواجهه اقتصاد الولايات المتحدة انطلاقًا من نسب العجز التي تتعاظم في مواجهة الدين العام؛ الأمر الذي يمكن قراءته بوضوح في تقلبات أسعار سندات الخزانة هناك.
أعلن نجم النادي الأهلي المصري، اللاعب الفلسطيني وسام أبو علي، اليوم الاثنين، عن تبرعه بكامل مستحقاته المالية التي حصل عليها نظير مشاركته في بطولة كأس العالم للأندية، لصالح غزة.
موسكو- سبأ: أعلن مركز "خرونيتشف" الروسي أن الخبراء في موسكو ماضون في العمل على مشروع تطوير صواريخ فضائية قابلة لإعادة الاستخدام عدة مرات.
ونقلت وكالة أنباء "فيستي" الروسية عن رئيس المركز أليكسي فاروشكو، قوله: "نهاية العام الماضي تم تأكيد مشروع المرحلة الثانية من تطوير صواريخ آمور الفضائية الروسية المتعددة الاستخدامات، والتي ستستخدم فيها مرحلتين من مراحل صواريخ (أنجارا إيه 5 في).
وأضاف: "أثناء دراسة التصميم الأولي للمشروع تم الأخذ بعين الاعتبار التحسينات المطلوبة لإعادة استخدام المرحلتين الأولى والثانية من صواريخ (أنجارا إيه 5 في) واستعمالهما في الصاروخ الجديد، وتمت مراعاة البنى التحتية التي يتطلبها هذا المشروع، ودراسة استحداث مجمعات لهبوط الصواريخ الجديدة، ووسائط لنقل هذه الصواريخ".
وأعلنت جامعة "باومن" الروسية في وقت سابق أن طلابها والمختصون فيها يساهمون في مشروع لتطوير صواريخ فضائية متعددة الاستخدامات.
وأوضحت الوثائق المنشورة، أن المرحلة الأولى من الصواريخ قد يتم تصنيعها من مواد وعناصر روسية الصنع، أما المرحلة الثانية لها فستصنع من مواد وعناصر روسية وأجنبية، كما ستعتمد هذه الصواريخ على محركات تعمل بالميثان والأكسيجين لتكون أقل ضررا على البيئة من بعض الصواريخ الفضائية المستخدمة حاليا.
الجدير ذكره أنه من المفترض أن يصل وزن الصاروخ الروسي الجديد إلى 20 طنا، وأن يكون قادرا على نقل أقمار صناعية وحمولات تصل إلى 250 كلغ إلى مدارات تبعد 500 كلم عن سطح الأرض.