الصفحة الرئيسية
بحث :
محلي
عربي دولي
اقتصاد
رياضة
آخر تحديث: الخميس، 10 ذو القعدة 1446هـ الموافق 08 مايو 2025 الساعة 11:34:25 ص
شركة النفط تؤكد استقرار الوضع التمويني شركة النفط تؤكد استقرار الوضع التمويني
أكدت شركة النفط اليمنية، استقرار الوضع التمويني، وتزويد كافة محطات التعبئة بالمشتقات النفطية خلال مدة أقصاها 24 ساعة.
الدفاع المدني بغزة يعلن توقف 75% من مركباته في غزة الدفاع المدني بغزة يعلن توقف 75% من مركباته في غزة
أعلن جهاز الدفاع المدني الفلسطيني اليوم الخميس، عن توقف 75% من مركباته في قطاع غزة؛ بسبب شح الوقود.
الذهب يرتفع بعد تحذير المركزي الأمريكي من الضبابية الاقتصادية الذهب يرتفع بعد تحذير المركزي الأمريكي من الضبابية الاقتصادية
ارتفعت أسعار الذهب اليوم الخميس ، بعد أن حذر مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي) من ارتفاع المخاطر المرتبطة بالتضخم وسوق العمل، في وقت يترقب فيه المستثمرون مستجدات محادثات التجارة الأمريكية الصينية بعد أيام.
مهرجان رياضي لتدشين دوري كرة القدم لطلاب الدورات الصيفية بأمانة العاصمة مهرجان رياضي لتدشين دوري كرة القدم لطلاب الدورات الصيفية بأمانة العاصمة
شهد ملعب الشهيد الظرافي في أمانة العاصمة، اليوم، مهرجاناً شبابياً ورياضياً لتدشين دوري كرة القدم لطلاب المدارس الصيفية في جميع مديريات أمانة العاصمة.
اخر الاخبار:
اخر الاخبار قوات العدو الصهيوني تهدم منزلا من طابقين بمدينة نابلس
اخر الاخبار شركة النفط تؤكد استقرار الوضع التمويني
اخر الاخبار العدو الصهيوني يواصل عدوانه على طولكرم ومخيماتها شمال الضفة الغربية
اخر الاخبار الأرصاد يتوقع هطول أمطار رعدية وأجواء مغبرة
فارسي
اسباني
الماني
فرنسي
انجليزي
روابط rss
  رئيس الجمهورية
الرئيس المشاط: عملية التقييم لن تقتصر في المستقبل على التقارير والجوانب الفنية والشكلية
الرئيس المشاط: عملية التقييم لن تقتصر في المستقبل على التقارير والجوانب الفنية والشكلية

الرئيس المشاط: عملية التقييم لن تقتصر في المستقبل على التقارير والجوانب الفنية والشكلية

صنعاء - سبأ :

أكد فخامة المشير الركن مهدي المشاط، رئيس المجلس السياسي الأعلى، ضرورة الاهتمام بإصلاح النفوس والانطلاق في هذا الجانب لإصلاح واقع الحياة.

وقال الرئيس المشاط، خلال لقائه قيادات الدولة: "هناك قضايا عامة لأنفسنا جميعاً، منها مصارحة النفس، بمعنى لا تسمح لنفسك، ولا للشيطان، ولا لقرناء السوء أن تعيش وتعيّش الآخرين في وهم، وهذا أكبر كارثة وأكبر مدخل للهدم ولعدم الإنتاج، أن تسمح لنفسك الانطلاقة إلى واقع غير صحيح وخيالي، لكن صارح نفسك وحدد مستوى معين، وتكون واقعي معها، غير التطبيل والمدح الذي تتلقاه من الآخرين، لأنه في الأخير تصبح سموم".

وحث على استشعار رقابة الله تعالى في كل التصرفات والأعمال، باعتبارها العمود والمحرك للجميع في واقع العمل والمسؤولية.. معتبراً ذلك حافزاً مهما لكل المنغصات والسلبيات غير المشجعة، في إطار مسؤولية كل واحد في إطار عمله.

اضغط هنا للتنزيل المقطع الصوتي

وأضاف: "فرصة سعيدة لانعقاد مثل هذه الورش، والتقينا بالدفعة الأولى وكانت النتائج والانطباعات إيجابية وملموسة، وهو ما نحرص عليه، أنه نعكس كل الأجواء الإيجابية لتلامس هموم واحتياجات المواطن".

وتابع: "إذا لم ينعكس انطباعك وتفاعلك في أداءك العملي الذي يصل في نهاية المطاف إلى المواطن، سيكون التفاعل محدوداً، ولا جدوائية منه، وهذا شيء مهم يجب أن نركز عليه، حتى في عملية التقييم".

وجدد رئيس المجلس السياسي الأعلى، التأكيد على أن عملية التقييم لا تقتصر في المستقبل على التقارير والجوانب الفنية والشكلية.. وتابع: "أفضل تقييم وأفضل تقرير هو انعكاس أدائك العملي، وهذا يلمسه الكل، عند المواطن، إذا الأداء بالشكل المسؤول، إذا وقف كل واحد منا مع نفسه وضميره في كيف يستغل كل طاقاته أو إمكاناته، أو ما لديه من مكانة ومهارات وخبرات، في أن ينتج، ويصلح واقع الحياة، هذا شعور إيجابي".

وأوضح أن "المحرك الأساسي لكل تلك الأفكار الالتزام وفقاً لهدى الله، وتعليمات أعلام الهدى".. ومضى قائلاً: "نتشرف بلقائكم والنقاط التي وردت في محاضرة الليلة يجب أن تكون برنامج عمل نفسي مع كل واحد منا، فالخطاب موجه للكل، وعندنا نعمة كبيرة أن يكون يعني بما لديه من هموم ومشاكل، وما لديه من أعمال، وعاد يشرفنا بالتعليمات التي تنطلق إلى نفوسنا، ما يفرض علينا مسؤولية في أن نوجد وعاء يتقبل هذه التعليمات وتكون لدينا إرادة وانطلاقة ونية في أن نعكس تلك التعليمات على واقع الحياة كل في مجال عمله".

وقال: "الحرص الشديد الذي نلمسه من السيد شيء إيجابي، ويبعث على أن نكون أكثر حرصا للاستفادة مما ورد من التعليمات والنصائح، لتساعدنا في الانطلاق لإصلاح واقع الحياة، وكذا ما يتعلق بموضوع الانعكاس في واقع المجتمع أيضا، يعني لا تبقى أنت مع نفسك فقط حتى لو تأثرت أنت حاول أن تعكس كل الأثر الإيجابي في واقع المجتمع الذي يحيط بك".

وأشار الرئيس المشاط إلى أن "من ضمن برامج العدو استهداف قواعد المجتمع الصامد" .. وأضاف: "لدينا أكبر سلاح لا يمكن أن يوجد لديهم في قضية الاهتمام بالهدى وتربية النفوس، وهذا أكبر ضامن، وعامل فشل للمؤامرات التي يستهدف بها العدو مجتمعنا".

وذكر أن "دعايات وأكاذيب العدو ستكون في المستقبل بشكل مكثف لاستهداف المجتمع اليمني ما يستدعي الانطلاق في تحصين أنفسنا".. وتابع: "عندنا نعمة أيضا أنه نتيجة جهد السيد القائد -الله يحفظه- من البداية، وحرصه على المجتمع والدور الذي يقوم به أكثر منا فيما يتعلق بالاهتمام بالمجتمع، شكّل حتى الآن عملية تحصين كبيرة، من اختراق مؤامرات العدو في لاستهداف المجتمع، وهذا نعمة".

أضغط هنا للتنزيل الفيديو

وتطرق إلى أهمية تعزيز الوعي لتحصين المجتمع من الأكاذيب والأراجيف التي يبث سمومها العدوان .. وأردف قائلاً: "إذا لم نصنع من هذا الوعي صخرة تتحطم عليها الأكاذيب للمجتمع، اعتقد أنها كل مرة بشكل أفضح وأوقح، وتحتاج إلى وقاية كبيرة من الجميع".

ونبّه الرئيس المشاط الجميع إلى نقطة مهمة قد تكون غريبة لدى الكثير في التوجّه لبناء الدولة، وهي فصل الموضوع عن الله تعالى، ما يعني اعتقاد الكثير في أن نجاح فلان يعود إلى ناس وجماعة وإمكانات، ويتم فصل توفيق الله تعالى في هذا الجانب.

وقال: "أعتقد أن هذا منطلق غير صحيح على مستوى نجاحك الشخصي، يجب أن نربط أمورنا بالله تعالى الذي يهيئ عوامل النجاح، على مستوى الشخصية، وفي اطار المسؤولية وعلى مستوى الأمة، أكبر خطأ أن ننساق للمعسكر الذي يريد فصل الأمور عن الله، بعيداً عن استشعار رقابة الله سبحانه، وهذه الأمور مهمة جداً قد تغنيك عن الإمكانات التي ليست موجودة حالياً في واقعنا".

وأضاف: "هذه النقطة طرحها السيد القائد في خطابه، الله هو ملك القلوب، من يهيئ عوامل النجاح، إذا علم واطلع على نفسية كل واحد منا قد يمدك بأشياء ليست لدى الناس، ليست لديك في إطار امكاناتك ومسؤوليتك، والخلاصة أن يكون الله حاضراً وموجوداً".

وعرّج على موضوع تقديس المسؤولية والعمل .. وقال: "لا بد أن تنطلق للعمل بقداسة في إطار استشعارك للمسؤولية، وأكدنا في لقاءات كثيرة، أنه لا يوجد على المستوى المادي ما يشجع الكثير منا في وضعنا الراهن، لكن هناك بدائل قد تكون عامل محفز ومحرك للإنسان للانطلاقة الصحيحة، فقداسة العمل في إطار المسؤولية ستكون عاملاً وحافزاً كبيراً، لكل واحد لتجاوز الإشكالات والصعوبات".

كما أكد رئيس المجلس السياسي الأعلى، ضرورة اضطلاع الجميع بالمسؤولية في حل مشاكل الناس وهمومهم وتقديم الخدمات لهم.. وأردف قائلاً: "اعتبر الكرسي الذي تجلس عليه لتحل كثير من مشاكل الحياة وهموم الناس، وتقديم الخدمات لهم، قدّس هذا العمل وانطلق معه بقداسه وفي نهاية المطاف تؤدي مسؤوليتك، الذي يعتبر من أهم مسؤولياتك إقامة القسط وإصلاح واقع الحياة".

ودعا إلى الإسراع في عملية الإصلاح .. وتابع: "كل واحد منا نعتبر هذا موسم مهم جداً وبداية انطلاقة لنا جميعاً، نجعل من هذا الشهر تدشين، لعملية الإصلاح، لا نستثني أحدا كل واحد منا بحاجة لانطلاقة لإصلاح النفوس، واستغلال هذا الموسم للطلب من الله تزكية نفوسنا وتطهير قلوبنا كوننا بحاجة الرجوع إلى الله تعالى لنطلب منه تزكية أنفسنا وتطهير قلوبنا".

وشدد على ضرورة التركيز على إصلاح المحيط من خلال بدء الانطلاق لإصلاح النفس أولاً، ومن ثم الواقع المحيط، وهي نقطة مهمة جداً يجب التركيز عليها في عملية التقييم.

وقال: "الاختبار الحقيقي، هو كادرك الذي تنعكس نفسيتك، وينعكس اهتمامك عليهم، هم الاختبار الحقيقي الاهتمام بالمحيط، اعتبر أنها مرآة المسؤول في الاهتمام بنفسه أولاً والاهتمام بمحيطه ثانياً".

وأضاف الرئيس المشاط: " الاهتمام بالمحيط مدخلاً كبيراً جداً من حبائل الشيطان، فأكثر من يُفسد هم المحيط، خاصة لما تأتي تستلم مؤسسة جديدة، أول ما توصل عند الكادر الموجود يقدّم لك قائمة أنت استحقاقك كذا ومعك حق كذا، يذهبك عن همومك وتطلعاتك العامة إلى سفاسف الأمور".

ووجه كل الطواقم الموجودة بالتخلي عن طرح استحقاقات المسؤول المادية .. وقال: "يجب على كل مسؤول من الآن سواء أنتم أو من يسمع كلامي لاحقاً الحذر من هذه البطانة والمحيط، ويتم الامتناع عن هذه الطريقة والمفروض، أول ما يصل المسؤول يكون لديه دافعاً كبيراً في هذا المحيط، لتعزيز روح المسؤولية".

وشدد رئيس المجلس السياسي الأعلى على أن عملية التقييم تستهدف المسؤول والمحيط.. وأضاف: "إذا أنت حريص على إصلاح نفسك، ستحرص على إصلاح المحيط، الذي يظهر بمظهر الناصح والحريص، الحريص ويكرس لك المصالح الشخصية، ما يجب الحذر منه، ومن يتحمل المسؤولية عليه التجرد من الحسابات الشخصية وتكثيف الجهد لكل ما يصلح العمل وينفع الناس".

وتساءل: "إذا لم تستغل مسؤوليتك في تنمية رصيدك، فيما بينك وبين الله وبينك وبين نفسك وبينك وبين ضميرك أعتقد أنه العقوبة ستكون وخيمة؟".

واستطرد قائلاً: "عندما نتحدث أو يتحدث القائد حفظه الله فهو خلاصة ما نسموا إليه هو أن نصلح واقعنا لتصلح الحياة من حولنا، وكل النقاط والجهد الذي يكلف نفسه في الظهور ليالي شهر رمضان باعتباره موسماً مهماً لتزكية النفوس، وما يسمو إليه هو كيفية إصلاح أنفسنا لنصلح واقع الحياة، وهو ذات التوجه الذي سنتوجه في مؤسسات الدولة خلال هذا العام".

وخاطب المنظّرين بالقول: "المنظرون بعيداً عن الواقع أقول من خلالكم، عليهم أن يوفروا الجهد، تعالوا نتجه لإصلاح الحياة، نحن مسؤولون جميعاً، بدلاً من الانتقاد، لو يقف كل واحد يسأل أين مساهمتك في واقع الحياة، قبل أن تنتقد الآخرين، أين إسهاماتك وجهدك ودورك لنكون واقعيين؟، أنا مسؤول وأنت مسؤول، كلنا مسؤولين، وليست المسئولية تتوقف على السيد القائد أو فلان، أو تقتصر على واحد فقط أو مجموعة أو طيف معين، من أين لك تسلي نفسك أن تأتي تنظر وتنتقد".

وبيّن الرئيس المشاط أن توجه الجميع للإصلاح سيكون له الأثر الكبير على الواقع .. وقال: "المسؤولية علينا جميعاً، في أي دين وأي علوم درس، أن المسؤولية على جهة معينة، أنت عليك تنظر وتنتقد فقط، وفر الجهد وتعال شارك في إصلاح واقع الحياة، ما حد رفض أي مصلح، إنما المطالب الشخصية والمطامع الدنيوية ترفض، إذا كان هذا إشكاليتك، فهذه مشكلة نفسك وليست إشكالية الآخرين، لنتجه جميعاً للإصلاح بدل الانتقاد، وسيكون له الأثر الكبير، يساعدونا في الجهود التي يبذلونها في الوهم والخيال لإصلاح واقع الحياة".

وتابع: "لما أقول لك سياستنا في الإصلاح الإداري، هي سياسة تربوية، عملية القمع، أسهل طريقة، لكن آثارها مدمرة، لأنها عملية خنوع واضطهاد للمجتمع".

وأردف: "مسارنا تربوي ومسؤوليتنا هي إصلاح النفوس لتصلح واقع الحياة، وهذا لن يتحقق بالقمع ولا الإقصاء، وبالتالي ننطلق جميعاً لإصلاح أنفسنا وهذا شيء يجب ألا نخجل من".

وأفاد بأن المسؤولية على الجميع وليست حكراً على جهة، وهو ما يجب أن يفهمه الجميع.. وقال: "نبذل كل ما بوسعنا، ونحرص على الارتقاء بنفوسنا، خاصة في هذا الموسم، ونطلب من الله أن يوفقنا للارتقاء بأنفسنا وفي الواقع العملي لأنه حتى لو حاولت أنه تصلح نفسك وما فيه أثر أيش الفائدة".

وأكد الرئيس المشاط في ختام كلمته، أنه ورغم شحة الإمكانات لو انطلق الجميع بصورة سليمة، ستكون النتيجة مبهرة وكبيرة ولا مكان بيننا للمحبطين ولا للسطحيين ولا للمنظرين .. مشيراً إلى أن الميدان الآن، هو ميدان عمل، ومرحلة إصلاح مستعينين بالله ومتوكلين عليه.


  المزيد من (رئيس الجمهورية)  

الرئيس المشاط: أبلغنا الأمريكي بشكل غير مباشر أن استمرار التصعيد سيؤثر على زيارة ترامب للمنطقة ولا شيء غير هذا ابلغناهم به


الرئيس المشاط يعزّي في وفاة الحاج علي يحيى الأهدل


الرئيس المشاط: لا تراجع عن إسناد غزة مهما كان الثمن وما حصل يثبت أن ضرباتنا مؤلمة وستستمر


الرئيس المشاط: أفشلنا بفضل الله وتوفيقه المرحلة الأولى من العدوان الأمريكي على اليمن


الرئيس المشاط يرأس اجتماعاً مهماً لقيادة وزارة الدفاع ورئاسة هيئة الأركان وقادة المناطق العسكرية


الرئيس المشاط يعزّي في وفاة الدكتور عبدالله محمد المجاهد


الرئيس المشاط: الأمريكي تجاهل تحذيراتنا لأنه لا يأبه بحياة الصهاينة


الرئيس المشاط يعزي في وفاة الحاج عبدالله الملصي والد الشهيد حسن الملصي


الرئيس المشاط يعزّي الرئيس الإيراني في ضحايا الانفجار بميناء الشهيد رجائي


الرئيس المشاط يهنئ رئيسة جمهورية تنزانيا المتحدة بالعيد الوطني


   كاريكاتير
كاريكاتير
خدمات الوكالة شعار المولد النبوي الشريف  الذكرى السنوية للصرخة في وجه المستكبرين 1446 هـ  الدورات الصيفية 1446ھ - 2025م
  مكتبة الصوت
موجز سبأ 09-ذو القعدة-1446
[09 ذو القعدة 1446هـ الموافق 07 مايو 2025]
موجز سبأ 08-ذو القعدة-1446
[09 ذو القعدة 1446هـ الموافق 07 مايو 2025]
موجز سبأ 07-ذو القعدة-1446
[07 ذو القعدة 1446هـ الموافق 05 مايو 2025]
موجز سبأ 06-ذو القعدة-1446
[06 ذو القعدة 1446هـ الموافق 04 مايو 2025]
rajabالموصلات
العدوان الأمريكي السعودي
جرائم العدوان الأمريكي السعودي الإماراتي في مثل هذا اليوم 7 مايو
[09 ذو القعدة 1446هـ الموافق 07 مايو 2025]
جرائم العدوان الأمريكي السعودي الإماراتي في مثل هذا اليوم 6 مايو
[08 ذو القعدة 1446هـ الموافق 06 مايو 2025]
جرائم العدوان الأمريكي السعودي الإماراتي في مثل هذا اليوم 5 مايو
[07 ذو القعدة 1446هـ الموافق 05 مايو 2025]
جرائم العدوان الأمريكي السعودي الإماراتي في مثل هذا اليوم 4 مايو
[06 ذو القعدة 1446هـ الموافق 04 مايو 2025]
جرائم العدوان الأمريكي السعودي الإماراتي في مثل هذا اليوم 3 مايو
[05 ذو القعدة 1446هـ الموافق 03 مايو 2025]
هئية الزكاةيمن نت