الصفحة الرئيسية
بحث :
محلي
عربي دولي
اقتصاد
رياضة
آخر تحديث: السبت، 11 شوال 1445هـ الموافق 20 أبريل 2024 الساعة 09:09:31 ص
الرئيس المشاط يعّزي في وفاة اللواء عبدالكريم هادي وهيب الرئيس المشاط يعّزي في وفاة اللواء عبدالكريم هادي وهيب
بعث فخامة المشير الركن مهدي المشاط رئيس المجلس السياسي الأعلى، برقية عزاء ومواساة في وفاة اللواء عبدالكريم هادي علي وهيب بعد حياة زاخرة بالعطاء في خدمة الوطن.
مسيرة حاشدة في محيط سفارة الكيان الصهيوني في عمان دعماً للمقاومة ورفضاً للتهجير مسيرة حاشدة في محيط سفارة الكيان الصهيوني في عمان دعماً للمقاومة ورفضاً للتهجير
شارك المئات من الأردنيين في مسيرة حاشدة، بعد صلاة الجمعة اليوم، انطلقت من أمام مسجد الكالوتي في محيط سفارة كيان العدو الصهيوني في عمان، تنديداً باستمرار العدوان الصهيوأمريكي على غزة ودعماً للمقاومة.
ارتفاع أسعار الذهب في ظل المخاوف من التوترات في الشرق الأوسط ارتفاع أسعار الذهب في ظل المخاوف من التوترات في الشرق الأوسط
ارتفعت أسعار الذهب، اليوم الجمعة، في ظل المخاوف من التوترات في الشرق الأوسط والمخاطرة في الأسواق المالية وما زاد جاذبية الذهب كملاذ آمن.
الاتحاد الألماني لكرة القدم يجدد عقد المدرب ناغلسمان حتى مونديال 2026 الاتحاد الألماني لكرة القدم يجدد عقد المدرب ناغلسمان حتى مونديال 2026
أعلن الاتحاد الألماني لكرة القدم اليوم الجمعة، عن تجديد عقد مدرب منتخب ألمانيا لكرة القدم يوليان ناغلسمان على رأس الجهاز الفني لـ"دي مانشافت" حتى مونديال 2026م.
اخر الاخبار:
اخر الاخبار لحج.. ورشة تعريفية بالخطة التنفيذية للمراكز الصيفية في القبيطة
اخر الاخبار وزارة الخارجية تدين استغلال أمريكا لمجلس الأمن في دعم الكيان الصهيوني
اخر الاخبار الرهوي يعزّي وكيل وزارة الثروة السمكية بن سارية في وفاة أخيه
اخر الاخبار عبد اللهيان: المسيرات الإسرائيلية لم تسبب خسائر مادية أو بشرية في أصفهان
فارسي
اسباني
الماني
فرنسي
انجليزي
روابط rss
  تقارير وتحقيقات
المنظمات الأممية تتسول بجياع اليمن
المنظمات الأممية تتسول بجياع اليمن

المنظمات الأممية تتسول بجياع اليمن

صنعاء-سبأ: مركز البحوث والمعلومات: زيد المحبشي

الوضع في اليمن حرج، هكذا تقول المنظمات الدولية، لكن ما الذي قدمته لتفادي كارثة الجوع في اليمن؟

سبع سنوات من العدوان العبري الجائر على اليمن، والحصار الظالم، والتفنن في تعذيب اليمنيين وتجويعهم وقتلهم ومحاولة تركيعهم، واستلاب حريتهم وكرامتهم وسيادتهم وقرارهم، ونهب ثرواتهم، واحتلال أرضهم ومياههم وأجوائهم، والعبث بجزرهم وسواحلهم، وتحويل حياتهم الى جحيم لا يُطاق.

سبع سنوات مرت من حياة اليمنيين، هي الأكثر بشاعة وكارثية خلال المئة السنة الأخير من تاريخ البشرية، تعرّت خلالها المنظمات الدولية، وانكشف زيف أدعياء حقوق الإنسان، وسقطت أُكذوبة تمثال الحرية، واتخذ الضمير العالمي إجازة مفتوحة حيال جرائم العدوان السعودي الإماراتي في اليمن.

سبع سنوات من المعاناة والدماء والدموع والآهات والآلام، والصبر والصمود والبسالة والتحدي والمقاومة والتشبث بالحياة والوطن والقيم والهوية، فما الذي حققه تحالف الأعراب غير الخراب والدمار والقتل والسلب، لا شيئ غير ذلك، فاليمنيون وإن جاعوا لكنهم لا يركعون سوى لخالقهم، ولا يقبلون الدنية في دينهم، ولا يرضون بتدنيس تراب وطنهم، ولا يرضخون لغازٍ أو محتل مهما كان لونه أو هويته أو عربدته وسطوته، وتاريخهم زاخر بأمجادهم وعنفوانهم وبطولاتهم وتطلعهم المستديم للعزة والكرامة والإباء والأنفة والحرية.

وقد شهدت اليمن خلال تاريخها العريض العديد من محاولات التركيع، والغزو، والاحتلال، فما كان مصير كل الغزاة والمحتلين، المتكسرة شراعهم على صخور جبالها الشماء.

وفي كل محاولة خارجية لاحتلال اليمن كان الغزاة يستعملون كل الأساليب القذرة من أجل تمرير أجندتهم، وتحقيق أهدافهم، وفي مقدمة تلك الأدوات: القوت، والأمراض، والأوبئة، وما رأيناه في السبع السنوات الأخيرة شاهدٌ حيٌ على وضاعة وخسة وانحطاط الغزاة والمحتلين.

وتؤكد إحصاءات المنظمات الدولية أن من إرتقى من اليمنيين بسبب الجوع والأمراض والأوبئة أكثر بكثير ممن ارتقوا بسبب صواريخ وقذائف التحالف العبري، وهذا أمر مُتوقع، بعد أن فشلت ترسانة العدو في تحقيق أهدافه العسكرية، ما جعله يراهن على الحصار ونشر الأوبئة والأمراض والتجويع، وسبق وأن نشرنا سلسلة قراءات عن الكوارث التي خلفتها الأوبئة والأمراض على موقع وكالة الانباء اليمنية بصنعاء وموقع صحيفة السياسية.

وتبقى كارثة الجوع والتجويع وانعدام الأمن الغذائي وسوء التغذية، من أكثر المخاطر التي تهدد حياة ملايين اليمنيين، وإحدى الأوراق القذرة التي يحاول التحالف السعودي الإماراتي من خلالها تحقيق ما عجزت عنه ترسانته الحربية، والمخجل هنا المتاجرة الأممية الرخيصة بالمجاعة العاصفة باليمن، وتحويلها الى أداة للتسول والارتزاق والتكسّب والابتزاز.

واكتفاء المنظمات الأممية العاملة في المجال الإنساني بالتحذير من مخاطر المجاعة في اليمن، وإن اعتبر بعض قادة تلك المنظمات على خجل واستحياء ما يجري في اليمن "جريمة مجاعة"، لكن هذه "الجريمة" أصبحت مصدر إثراء بالنسبة لكثير من تلك المنظمات، وسنحاول في هذه القراءة الوقوف على التعاطي الأممي مع المجاعة العاصفة باليمن، على أن تكون لنا قراءات تالية عن تداعيات الجوع، وسوء التغذية، والمراحل التي وصلت اليها اليمن في سلم مخاطر انعدم الأمن الغذائي.

تسبب العدوان السعودي الإماراتي بالكثير من المآسي والأحزان لليمنيين، بدءاً بتدمير البنية التحتية، وتشريد ملايين اليمنيين وقطع أرزاقهم، وإخراج أكثر من نصف المنظومة الصحية عن الخدمة، ونقل البنك المركزي اليمني الى عدن، وإيقاف مرتبات مئات الآلاف من موظفي المؤسسات الحكومية اليمنية، وتحويل حياتهم الى جحيم لا يُطاق، وتسميم وتلويث مصادر مياه الشرب والأراضي الزراعية، والطبع المكشوف للعملة اليمنية، والعمل على تدهور قيمتها، وانهيار الاقتصاد اليمني كُلياً، والاحتجاز المتكرر لسفن الغذاء والدواء والوقود في عرض البحر، وفرض ضرائب باهظة على واردات اليمن، واغلاق مطار صنعاء، ووو، ما أدى الى اتساع رقعت الفقر والبطالة وانتشار الأمراض والاوبئة الفتاكة والمنقرضة، ووصول المجاعة الى مستويات غير مسبوقة في التاريخ الإنساني، في ظل صمت دولي مُخجل ومُخزي.

 

 

تحذيرات لا تُطعم الجياع:

أكثرت الأمم المتحدة والمنظمات الأممية العاملة في المجال الإنساني والإغاثي في سنوات الجمر السبع التحذير من مخاطر المجاعة في اليمن، وفي كل مرة كان صوتها يرتفع لطلب تمويل برامجها في اليمن، كانت تعمد الى إغلاق نحو نصف تلك البرامج كورقة ضغط وابتزاز للحصول على التمويل، والذي قارب في عام واحد فقط من أعوام العدوان السبعة نحو ملياري دولار، أكثر من نصفها تصب في جيوب العاملين في تلك المنظمات، كنثريات من مرتبات عالية، ونفقات تنقل باهظة، ونفقات إيجارات فنادق وخلافه، وربع النصف المتبقي يصب في جيوب لصوص حكومة الفنادق ومتهبشي تحالف الأعراب، ومنظمات الفيد المحلية، بينما لا يصل الى بطون جياع اليمن سوى الفتات، وحتى هؤلاء موزعين الى فئات ومراتب، ولكلِ فئة ومرتبة شروط ومقاسات سالبة للكرامة والإنسانية.

ومن أهم التحذيرات الأممية تأكيد الخبير الدولي في المجاعات، "أليكس دي وال" بأن ما يجري في اليمن - مثل سورية والصومال ودارفور.. وشمال أوغندا - هي حالة "جريمة مجاعة".

واعتبرها المتحدث باسم برنامج الأغذية العالمي، "طومسون فيري"، في تصريح له بتاريخ 11 ديسمبر 2020، "قنبلة موقوتة"، داعياً العالم للتحرك من أجل منعها من الانفجار، لكن لا بواكي لجياع اليمن.

وحذر المتحدث باسم المنظمة البريطانية "أنقذوا الأطفال"، "بانو باتناغار"، في تصريح له بتاريخ 24 ديسمبر 2018، من "مجاعةٍ كبيرة" تجتاح اليمن، دون اهتمام، واتخاذ الإجراءات اللازمة على وجه السرعة.

وكشف وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية، "مارك لوكوك" في تصريح له بتاريخ 10 ديسمبر 2020، عن وجود 50 ألف يمني يتضورون جوعاً حتى الموت فيما يعتبر أساساً "مجاعة صغيرة"، و5 ملايين آخرين هم مجرد خطوة واحدة وراءهم، مُقراً بأن اليمنيين يتعرضون للتجويع، وفي هذا اعتراف وإقرار واضح بجناية التحالف.

أكثر من نصف سكان اليمن يواجهون نقصاً حاداً في الغذاء، والملايين يقفون على باب المجاعة، وفقاً للمدير التنفيذي لبرنامج الأغذية العالمي، "ديفيد بيزلي"، في تصريحات له في فبراير ومارس 2021، فالظروف "الشبيهة بالمجاعة" آخذة في الانتشار في جميع أنحاء البلاد، والوضع الإنساني "هش" للغاية، وأي خلل في الإمدادات الحيوية المهمة مثل الغذاء والوقود والأدوية قد يتسبب في موت الملايين من الناس جُوعاً، مؤكداً بأن العام 2021 أسوأ من العام 2020، بالنسبة للأشخاص الأكثر ضعفاً في اليمن.

وأضاف الممثل والمدير القطري لبرنامج الأغذية العالمي في اليمن "لوران بوكيرا"، في تصريحٍ بتاريخ 27 أكتوبر 2020، بـ"أن الحلقة المفرغة من الصراع والجوع في اليمن تلحق خسائر فادحة بأولئك الذين هم بالفعل الأكثر ضعفا، وارتفاع معدلات سوء التغذية الحاد يُعرّض الكثير من النساء والأطفال للخطر، بينما سيشعر اليمن بالعواقب لأجيال قادمة!!".

وقالت منظمة الأغذية والزراعة، واليونيسيف، وبرنامج الأغذية العالمي، وشركائهم، في بيان بتاريخ يوليو 2020، أن اليمن على شفا أزمة أمن غذائي كارثية: "إذا لم تنته الحرب الآن، فنحن نقترب من وضع لا رجعة فيه، ونخاطر بفقدان جيل كامل من أطفال اليمن الصغار، فسوء التغذية الحاد بين الأطفال وصل إلى أعلى المستويات التي نشهدها منذ بدء الحرب".

 

 

تعاطي باهت:

في أول إحاطة لمجلس الأمن عن التطورات الإنسانية والسياسية اليمنية، أعلن وكيل الأمين العام للشؤون الإنسانية في اليمن، "مارتن غريفيث"، أن "الاستجابة لنداء الإغاثة لليمن بقيت بحدود 50 %"، مُناشداً الدول المانحة الوفاء بالتزاماتها من أجل "تأمين الحاجات المتبقية".

الأزمة في اليمن هي مزيج من الصراع والانهيار الاقتصادي والنقص الحاد في التمويل لتقديم المساعدات المنقذة للحياة، هناك حلاً للجوع وهو توفير الغذاء وإنهاء القتال، بحسب المدير التنفيذي لبرنامج الأغذية العالمي، "ديفيد بيزلي"، في تصريح بتاريخ مارس 2021، فاليمنيين في موقف لا يمكنهم فيه تحمل تكلفة إمدادات الغذاء الأساسية، وقد تنطوي "الأسباب وراء أزمة الجوع على قدرٍ كبير من التعقيد، لكن أثر الجوع على اليمنيين واضح للعيان، فالتراجع الحاد في قيمة الريال اليمني وارتفاع أسعار الغذاء جعلت من المستحيل تحمل اليمنيين العاديين نفقات الغذاء الأساسي"، وفقاً للمتحدثة باسم برنامج الغذاء العالمي في اليمن "أنابيل سيمنغتون".

ممثل منظمة الأغذية والزراعة في اليمن الدكتور "حسين غادين"، في تصريح بتاريخ 27 أكتوبر 2020 أوضح بأن تدهور وضع التغذية، يُسلط الضوء على الحاجة الماسّة لضمان حصول كل فتاة وصبي وامرأة ورجل يمني على نظام غذائي صحي ومتنوع الآن وفي المستقبل، "وهذا يعني بناء واستعادة واستدامة النظم الغذائية في اليمن من خلال توسيع الجهود على الفور لحماية سبل عيش الناس وتمكينهم من إنتاج وبيع واستهلاك أغذية متنوعة وذات قيمة غذائية حتى في أوقات الأزمات الشديدة.

وفيما يتعلق بالحلول يقول مديرها العام "شو دونيو": "ما لم يتحقق الأمن والاستقرار في جميع أنحاء اليمن، وتتحسن سبل الوصول إلى المزارعين كي يتم تزويدهم بالوسائل اللازمة لاستئناف زراعة ما يكفي من الأغذية المفيدة، فسيستمر أطفال اليمن وعائلاتهم في الغرق في مستويات أعمق من الجوع وسوء التغذية، ..، إبقاء الناس على قيد الحياة من خلال الحفاظ على تدفق الطعام أمرٌ حتمي، لكن هذه الدورة لا يمكن أن تستمر إلى الأبد، يحتاج اليمن إلى وقف الحرب، فهي المحرك الرئيسي لانعدام الأمن الغذائي في البلاد، تحتاج العائلات اليمنية إلى الاستقرار والأمن وتوفير سبل العيش لمساعدتها على استئناف الإنتاج الغذائي العادي، بحيث تصبح أقل اعتماداً على الدعم الخارجي، وتتمكن من بناء أنظمة غذائية أكثر مرونة ومكتفية ذاتيا".

منظمة "أوكفسام" في تقرير لها بعنوان "فيروس الجوع في تكاثر" كشفت في يوليو 2021، عن انخفاض المساعدات الإنسانية بنسبة 50 %، مؤكدة تلقي 5 ملايين شخص فقط "مساعدات غذائية".

وتحدثت تقديرات الأمم المتحدة عن حاجة 80 % من سكان اليمن على إلى شكل من أشكال المساعدة الإنسانية والحماية بصورة عاجلة، - بما في ذلك 12 مليون طفل، أي أنهم يعتمدون على المساعدات من أجل البقاء، وفقاً للممثل والمدير القطري لبرنامج الأغذية العالمي في اليمن "لوران بوكيرا"، في تصريحٍ له بتاريخ 27 أكتوبر 2020، لكن لم يتم تمويل سوى 38 % فقط من خطة الاستجابة الإنسانية لليمن خلال العام 2020، والحال ينعكس على العام الجاري.

وتتذرع الأمم المتحدة بعدم إيفاء المانحين العرب وعلى رأسهم المهلكة العبرية السعودية، ومع ذلك ترى أنه "من المحزن عندما يكون الناس في أمسّ الحاجة إليها، أن تكون غير قادرة على القيام بما هو ضروري بسبب عدم توفر التمويل"، وهي حجة واهية للتهرب من المسؤولية، وتبرير الاستمرار في بازار المتاجرة بمآسي اليمنيين.

عملياً، لا يزال أداء المنظمات الأممية في اليمن محل سخرية وتندر اليمنيين وتشكيكهم في أهدافها وأجندتها الخفية، وعدم قيامها حتى الآن بما هو مطلوبٌ منها إنسانياً وأخلاقياً، بما في ذلك تسترها على جرائم العدوان بحق اليمنيين، واستغلال مهامها لخدمة اجندة العدوان السعودي الإماراتي، وفي المحصلة يؤكد الناطق باسم وزارة الصحة العامة والسكان بصنعاء الدكتور "نجيب القباطي"، في تصريح له بتاريخ 12 مارس 2021، أن هذه المنظمات لم تقدم شيئاً يذكر لمواجهة سوء التغذية في اليمن، خاصة لدى الأطفال والنساء ولم توفر أجهزة التنفس الصناعي أو تقوم بتجهيز العنايات المركزة لمواجهة الحالات الحرجة لمرضى سوء التغذية، والحال ينطبق على تعاطيها مع مخاطر وتداعيات فيروس المجاعة العاصف بهذا البلد المنكوب والمظلوم، فعن أي إنسانية يتحدثون؟


  المزيد من (تقارير وتحقيقات)  

الدورات الصيفية بأمانة العاصمة.. استعدادات مبكرة لبناء جيل متسلح بالقرآن


معركة "طوفان الأقصى" جعلت اليمن رقماً صعباً في محيطه الإقليمي والدولي


بيوم الأسير الفلسطيني.. العدو يواصل التعذيب والتنكيل بالأسرى والحصيلة تتضاعف


الزيارات العيدية للجبهات تجسد الاصطفاف الشعبي إلى جانب الجيش للدفاع عن الوطن


ألمانيا تواجه ضغوطا متزايدة لوقف تسليح كيان العدو الصهيوني


الرد الإيراني على الكيان الصهيوني.. تغيير موازين القوى لصالح محور المقاومة


عملية "الوعد الصادق".. أول هجوم إيراني مباشر على كيان العدو الصهيوني


انهيار المنظومة القانونية والأخلاقية الغربية .. ألمانيا أنموذجاً


حجة.. أجواء عيدية فريدة في ظل موروث شعبي غني وعادات وتقاليد أصيلة


دخول اليمن المعركة شكل عامل ضغط كبير على العدو الصهيوني جعله يعيد حساباته


خدمات الوكالة شعار المولد النبوي الشريفمدونه السلوك الوظيفي  الذكرى السنوية للشهيد الرئيس صالح الصماد 1445 هـ
  مكتبة الصوت
موجز سبأ 10-شوال-1445
[10 شوال 1445هـ الموافق 19 أبريل 2024]
موجز سبأ 09-شوال-1445
[09 شوال 1445هـ الموافق 18 أبريل 2024]
موجز سبأ 08-شوال-1445
[08 شوال 1445هـ الموافق 17 أبريل 2024]
موجز سبأ 07-شوال-1445
[07 شوال 1445هـ الموافق 16 أبريل 2024]
جمعة رجبالموصلات
العدوان الأمريكي السعودي
استشهاد مواطن بقصف مدفعي سعودي في منبه بصعدة
[07 شوال 1445هـ الموافق 16 أبريل 2024]
استشهاد مواطن وإصابة آخر بإنفجار جسم من مخلفات العدوان بمديرية صرواح بمأرب
[22 رمضان 1445هـ الموافق 01 أبريل 2024]
إصابة خمسة مواطنين بغارة لطائرة مسيرة تابعة لمرتزقة العدوان في مقبنة بتعز
[18 رمضان 1445هـ الموافق 28 مارس 2024]
انفجار جسم من مخلفات العدوان يتسبب في بتر رجل شاب بمديرية الدريهمي بالحديدة
[17 رمضان 1445هـ الموافق 27 مارس 2024]
مؤتمر صحفي لوزارتي حقوق الإنسان والخارجية بمرور تسع سنوات من العدوان والحصار
[16 رمضان 1445هـ الموافق 26 مارس 2024]
يمن نتشعار امريكا تقتل الشعب اليمني