الصفحة الرئيسية
بحث :
محلي
عربي دولي
اقتصاد
رياضة
آخر تحديث: الثلاثاء، 11 صفر 1447هـ الموافق 05 أغسطس 2025 الساعة 12:07:59 ص
المواقع الملاحية تظهر وصول 9 سفن من تركيا ومصر إلى ميناءي أسدود وحيفا المحتلين المواقع الملاحية تظهر وصول 9 سفن من تركيا ومصر إلى ميناءي أسدود وحيفا المحتلين
أظهرت المواقع الملاحية لتتبع السفن عبر الأقمار الاصطناعية، وصول تسع سفن من الموانئ التركية والمصرية إلى الموانئ المحتلة خلال يومي الثاني والثالث من أغسطس الجاري، متجاوزة قرار حظر الملاحة من وإلى الموانئ المحتلة.
تماهي البيت الأبيض مع السردية الاسرائيلية وقتامة اللحظة العالمية تماهي البيت الأبيض مع السردية الاسرائيلية وقتامة اللحظة العالمية
مع استفحال الكارثة الإنسانية في قطاع غزة، واستمرار حرب وجريمة الإبادة الجماعية والتجويع، يكرر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مزاعمه واتهاماته الباطلة مجددًا لحركة "حماس" بسرقة المساعدات الإنسانية وبيعها داخل القطاع
مؤشر بورصة مسقط يغلق مرتفعًا 0.62 بالمائة مؤشر بورصة مسقط يغلق مرتفعًا 0.62 بالمائة
أغلق مؤشر بورصة مسقط "30"، اليوم الاثنين، عند مستوى 4799.87 نقطة مرتفعًا 29.4 نقطة وبنسبة 0.62 بالمائة مقارنة مع آخر جلسة التداول التي بلغت 4770.45 نقطة.
 تدشين دورة الألعاب الرياضية على كأس المولد النبوي بذمار تدشين دورة الألعاب الرياضية على كأس المولد النبوي بذمار
دشن وزير الشباب والرياضة الدكتور محمد المولد، ومحافظ ذمار محمد البخيتي، اليوم، دورة الألعاب الرياضية على كأس المولد النبوي الشريف للعام 1447 هجرية.
اخر الاخبار:
اخر الاخبار حمدان: العدو الصهيوني يتحمل مسؤولية حياة أسراه بفعل رفضه التوصل لاتفاق
اخر الاخبار العدو الصهيوني يُصعّد اعتداءاته بحق الفلسطينيين في الضفة والقدس
اخر الاخبار ليفربول يتعاقد مع المهاجم الشاب ويل رايت قادمًا من سالفورد سيتي
اخر الاخبار مستوطنون يوسعون بؤرءة استيطانية في مسافر يطا ويقتحمون خربة سمرة في الأغوار
فارسي
اسباني
الماني
فرنسي
انجليزي
روابط rss
  تقارير وتحقيقات
بعد قمة
بعد قمة "الـ20" ومن أجل المناخ.. دول العالم في مؤتمر "الأمل الأخير والأفضل"

بعد قمة "الـ20" ومن أجل المناخ.. دول العالم في مؤتمر "الأمل الأخير والأفضل"

عواصم- سبأ: عبدالله المراني

بعد قمة "الـ20" ومن أجل المناخ وفي إطار مساعيها لإنقاذ كوكب الأرض.. تبدأ فعلياً اليوم الإثنين أعمال مؤتمر غلاسكو "كوب 26" الذي يمثل "الأمل الأخير والأفضل"، بمشاركة أكثر من 120 من قادة الدول والحكومات لكن في غياب "أكبر الملوثين" الصين وروسيا.

ويأتي هذا المؤتمر الذي سيستمر حتى يوم غدٍ الثلاثاء تحت شعار "الأمل الأخير والأفضل" للتعامل مع أزمة المناخ وتجنب وقوع كارثة بيئية وشيكة، فيما تستعد المنظمات المدافعة عن البيئة لتنفيذ تحركات احتجاجية إذ تمت الدعوة إلى التظاهر.

ويهدف مؤتمر المناخ (كوب 26) بشكل رئيسي والذي تأجل لمدة عام بسبب جائحة كورونا إلى الحفاظ على الهدف المتمثل في الحد من ارتفاع درجة الحرارة عند 1.5 درجة مئوية فوق مستوى ما قبل التصنيع؛ وهو المستوى الذي يقول العلماء إنه سيجنِّب الأرض أكثر عواقب الاحتباس الحراري تدميراً.

ولتحقيق ذلك يحتاج المؤتمر إلى الخروج بتعهدات أكثر طموحاً للحد من الانبعاثات وجمع المليارات بغية تمويل مكافحة تغير المناخ والانتهاء من القواعد في سبيل تنفيذ اتفاقية باريس، وذلك بموافقة ما يقرب من 200 دولة وقّعت عليها بالإجماع.

ويشارك في هذا المؤتمر قادة دول العالم والحكومات، بينهم الرئيس الأمريكي جو بايدن والفرنسي إيمانويل ماكرون والهندي ناريندرا مودي والأسترالي سكوت موريسون المدافع الكبير عن استخدام الفحم، إذ إن بلاده هي المصدر الأكبر له عالميا.

فيما يغيب لاعبين رئيسيين مثل الرئيس الصيني شي جينبينغ الذي لم يغادر بلاده منذ بدء جائحة فيروس كورونا.. وكذلك الرئيس الروسي فلاديمير بوتين الذي تعتبر بلاده من كبار الملوثين في العالم فضلا عن البرازيلي جايير بولسونارو المتهم بالسماح بقطع أشجار الأمازون بشكل كثيف.

وطرحت الصين التي تسجل أكبر كمية من انبعاثات غازات الدفيئة أهدافا جديدة لخفض الانبعاثات اعتبرها كثير من الخبراء غير طموحة.

هذا وستراقب تصريحاتهم وخطواتهم عن كثب، خصوصا من قبل الناشطين الشباب الذين توجّهوا إلى اسكتلندا رغم العقبات الماثلة جرّاء الوباء.

وقال الناشطون في رسالة مفتوحة صدرت عن عدد منهم، بمن فيهم الناشطة السويدية غريتا تونبرغ، التي وصلت اليوم الأحد بالقطار: "كمواطنين من مختلف أنحاء الكوكب، نحضّكم على مواجهة حالة الطوارئ المناخية.. لا العام المقبل ولا الشهر المقبل، الآن".

 ومن المتوقع أن يؤكد رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون أمام المؤتمر، وفق مقتطفات من خطابه بالقول: "علينا التحرك حالا.. ما لم نتعامل بجدية مع التغير المناخي اليوم، فسيكون قد فات الأوان على أطفالنا للقيام بذلك غدا".

ويأمل مراقبون في أن يعطي اجتماع قادة مجموعة الـ20، وهي الدول التي تمثل 80 في المائة من انبعاثات غازات الاحتباس الحراري العالمية، زخما قويا لقمة "كوب26" المنعقدة في غلاسكو بعدما تأجلت لمدة عام جراء الوباء.

وأعربت كبرى اقتصادات مجموعة الـ20، الأحد، عن التزامها بحصر الاحترار المناخي بحدود 1.5 درجة مئوية، وهو الهدف الأكثر طموحا لاتفاقيّة باريس للمناخ المبرمة عام 2015.. كما اتفقت على وقف تمويل محطات جديدة تعمل بالفحم في مختلف أنحاء العالم بحلول أواخر العام 2021.

وكتب الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش في تغريدة له على "تويتر": "فيما أرحّب بتأكيد مجموعة العشرين على التزامها بحلول عالمية، أغادر روما بآمال لم تتحقق، وإن كانت لم تُدفن على الأقل".

وتفيد الأمم المتحدة بأنه حتى وإن تم الإيفاء بالالتزامات الحالية للموقعين على اتفاقية باريس للمناخ، فسيؤدى ذلك إلى احترار كارثى بـ2,7 درجة مئوية.. حيث قال رئيس القمة ألوك شارما لدى افتتاحها أمس: إنّ مؤتمر "كوب26" يمثّل الأمل الأخير والأفضل لإبقاء هدف1,5 درجة مئوية ممكنًا".. مضيفاً: "إذا تحرّكنا الآن وتحرّكنا معا، فسيكون بإمكاننا حماية كوكبنا الغالي".

من جهته قال جونسون: "أحرزنا تقدما (خلال قمة مجموعة الـ20).. وضعنا أنفسنا في موقع معقول استعدادا لـ"كوب26" في غلاسكو، لكن الوضع سيكون صعبا للغاية في الأيام القليلة المقبلة".. محذرا "إذا فشل (مؤتمر) غلاسكو فإنّ كلّ شيء سيفشل".

ويأتي مؤتمر غلاسكو اليوم، في وقت تعكس ظروف الطقس الصعبة في مختلف أنحاء العالم التداعيات المدمّرة لتغيّر المناخ الناجم عن استخدام الوقود الأحفوري على مدى 150 عاما.

بدورها، أعربت مجموعات مدافعة عن المناخ عن خيبة أملها حيال البيان الصادر في ختام قمة مجموعة العشرين.

وقالت نامراتا تشاوداري، من منظمة (أورج 350) غير الحكومية: "على هؤلاء الذين يطلق عليهم قادة القيام بأداء أفضل.. لديهم فرصة أخرى في هذا الصدد تبدأ غدا".

وبينما قدّمت الصين، أكبر مصدر لانبعاثات الكربون في العالم، خطتها الجديدة بشأن المناخ إلى الأمم المتحدة مؤخرا والتي كررت فيها هدفها القائم منذ مدة طويلة ببلوغ الانبعاثات ذروتها بحلول العام 2030، تتسلّط الأضواء حاليا على الهند.

لم تكشف الهند بعد عن "مساهمتها المحددة وطنيا" الجديدة، لكن في حال أعلن رئيس وزرائها ناريندرا مودي عن جهود جديدة للحد من الانبعاثات في خطابه اليوم، فسيكثف بذلك الضغوط على الصين وغيرها، بحسب ألدن ماير، من مركز أبحاث الطاقة المناخ (E3G).

وأما المسألة الأخرى الملحة فتتمثل بإخفاق الدول الغنية في تخصيص 100 مليار دولار سنويا اعتبارا من العام 2020 لمساعدة الدول النامية على خفض الانبعاثات والتأقلم، بناء على تعهّد صدر أول مرة سنة 2009.

وتأجل هذا الهدف إلى العام 2023، ليفاقم أزمة الثقة بين دول الشمال، المسؤولة عن الاحترار العالمي، وتلك الواقعة في جنوب الكرة الأرضية والتي تعد ضحية تداعياته.

وشددت ليا نيكولسن بالنيابة عن (تحالف الدول الجزرية الصغيرة) الأكثر عرضة للمخاطر الناجمة عن تغيّر المناخ، على أن "التمويل المرتبط بالمناخ ليس عملا خيريا.. إنها قضية عدالة"، ونددت كذلك برفض الاقتصادات الكبرى التخلي عن الفحم.

وقالت: إن التوقعات الصادرة عن الهيئة الحكومية الدولية المعنية بتغير المناخ التابعة للأمم المتحدة بأنه يمكن أن يصل العالم إلى عتبة 1.5 درجة مئوية قبل عشر سنوات من الموعد المتوقع، أي بحلول 2030، "مرعبة"، خصوصا بالنسبة للأشخاص الأكثر تأثرا بأزمة المناخ والذين يعانون أساسا من التداعيات في عالم ارتفعت درجة حرارته بحوالي 1.1 درجة مئوية.

الجدير ذكره أن هذا المؤتمر يعقد بعد أيام قليلة من إخفاق قمة مجموعة الـ20 في الالتزام بموعد تم تحديده في 2050 للوصول إلى مستوى صفري لانبعاثات الكربون، وهو الأمر الذي يُنظر إليه على نطاق واسع على أنه شرط للحيلولة دون تفاقم ظاهرة الاحتباس الحراري.

ولم تعترف محادثات مجموعة الـ20 في روما سوى "بالأهمية الرئيسية" للوصول إلى مستوى صفري للانبعاثات المسببة لظاهرة الاحتباس الحراري بحلول منتصف القرن أو نحو ذلك دون تحديد جدول زمني للتخلص التدريجي للدول من الفحم.. ولم تخرج المحادثات بوعود قاطعة للحد من انبعاثات غاز الميثان وهو غاز آخر من الغازات المسببة لارتفاع درجات الحرارة.


  المزيد من (تقارير وتحقيقات)  

مريم.. قصة جسدٍ صغير يدفعه تجويع العدو الصهيوني للموت البطيء


تماهي البيت الأبيض مع السردية الاسرائيلية وقتامة اللحظة العالمية


من قصص جوعى غزة: أنور بسيسة.. من رحلة البحث عن لقمة إلى سرير الشلل


القضية الفلسطينية ضحية النظام الرسمي العربي


حكومة التغيير والبناء.. خطط طموحة لتحقيق الاستقرار وتخفيف المعاناة الإنسانية


ممثلة الأوتشا لـ "سبأ": اللقاء الإنساني بصنعاء مثَّل خطوة مهمة لفتح قنوات حوار بين الجهات المعنية والمنظمات


مظاهر التواطؤ العربي في العدوان على غزة في ضوء الموقف اليمني الثابت


مصائد الموت "الصهيو أمريكية".. امتهان للنساء الباحثات عن الطعام


قائد الثورة يفضح شبكات التواطؤ .. خطاب يحاكم الأنظمة ويستنفر الشعوب


صنعاء تُعيد تنظيم العمل الإنساني وفق آلية وطنية للتنسيق والتنفيذ


   كاريكاتير
النفط العربي مشارك في ذبح غزة
خدمات الوكالة شعار المولد النبوي الشريف  الوعد الصادق 3
  مكتبة الصوت
موجز سبأ 10-صفر-1447
[10 صفر 1447هـ الموافق 04 أغسطس 2025]
موجز سبأ 09-صفر-1447
[10 صفر 1447هـ الموافق 04 أغسطس 2025]
موجز سبأ 08-صفر-1447
[08 صفر 1447هـ الموافق 02 أغسطس 2025]
موجز سبأ 07-صفر-1447
[08 صفر 1447هـ الموافق 02 أغسطس 2025]
rajabالموصلات
العدوان الأمريكي السعودي
جرائم العدوان الأمريكي السعودي الإماراتي في مثل هذا اليوم 4 أغسطس
[10 صفر 1447هـ الموافق 04 أغسطس 2025]
جرائم العدوان الأمريكي السعودي الإماراتي في مثل هذا اليوم 3 أغسطس
[08 صفر 1447هـ الموافق 03 أغسطس 2025]
جرائم العدوان الأمريكي السعودي الإماراتي في مثل هذا اليوم 2 أغسطس
[08 صفر 1447هـ الموافق 02 أغسطس 2025]
جرائم العدوان الأمريكي السعودي الإماراتي في مثل هذا اليوم 1 أغسطس
[07 صفر 1447هـ الموافق 01 أغسطس 2025]
جرائم العدوان الأمريكي السعودي الإماراتي في مثل هذا اليوم 31 يوليو
[06 صفر 1447هـ الموافق 31 يوليو 2025]
هئية الزكاةيمن نت