الصفحة الرئيسية
بحث :
محلي
عربي دولي
اقتصاد
رياضة
آخر تحديث: الجمعة، 04 ذو القعدة 1446هـ الموافق 02 مايو 2025 الساعة 08:23:51 م
القوات المسلحة تستهدف هدفا حيويا للعدو الإسرائيلي في حيفا المحتلة بصاروخ فرط صوتي القوات المسلحة تستهدف هدفا حيويا للعدو الإسرائيلي في حيفا المحتلة بصاروخ فرط صوتي
أعلنت القوات المسلحة عن تنفيذ عملية عسكرية ضد هدف حيوي للعدو الإسرائيلي في منطقة حيفا المحتلة.
فلسطين المحتلة:  صافرات الانذار تدوي بعد إطلاق صاروخ جديد من اليمن فلسطين المحتلة: صافرات الانذار تدوي بعد إطلاق صاروخ جديد من اليمن
دوت صافرات الانذار في عشرات المدن والبلدات الفلسطينية المحتلة من القدس إلى شمال حيفا والجولان بعد إطلاق صاروخ من اليمن.
استقرار معدل البطالة في منطقة اليورو خلال مارس عند 6,2 بالمئة استقرار معدل البطالة في منطقة اليورو خلال مارس عند 6,2 بالمئة
أعلن مكتب الإحصاءات الأوروبي "يوروستات" عن أن معدل البطالة في منطقة اليورو خلال شهر مارس الماضي، قد احتفظ باستقراره عند نسبة 6,2 بالمئة، من مجموع القوة العاملة، وهي نسبة لم تتغير منذ ديسمبر.
منتخب الحديدة يتوج ببطولة الجمهورية للكرة الطائرة الشاطئية للمنتخبات منتخب الحديدة يتوج ببطولة الجمهورية للكرة الطائرة الشاطئية للمنتخبات
توج منتخب الحديدة (ب) بلقب بطولة الجمهورية للكرة الطائرة الشاطئية للمنتخبات، التي نظمتها لجنة تسيير اتحاد اللعبة برعاية وزارة الشباب ومحافظة الحديدة بدعم صندوق رعاية النشء ومؤسسة موانئ البحر الأحمر.
اخر الاخبار:
اخر الاخبار عدوان أمريكي يستهدف ميناء رأس عيسى النفطي في الحديدة
اخر الاخبار سيراليون تسجل أكثر من ألف حالة إصابة بجدري القردة
اخر الاخبار استشهاد طفل فلسطيني وشاب في قصف للعدو على مدينة غزة
اخر الاخبار مجلس الشورى ينعي عضو المجلس الدكتور عبدالله محمد المجاهد
فارسي
اسباني
الماني
فرنسي
انجليزي
روابط rss
  عربي دولي
طالبان على أبواب كابول.. وقلق دولي من إنهاء مكتسبات عقدين من الاحتلال الأمريكي
طالبان على أبواب كابول.. وقلق دولي من إنهاء مكتسبات عقدين من الاحتلال الأمريكي

طالبان على أبواب كابول.. وقلق دولي من إنهاء مكتسبات عقدين من الاحتلال الأمريكي

عواصم- سبأ: مرزاح العسل

مع تزايد نفوذ حركة طالبان في أفغانستان إثر انسحاب القوات الأمريكية منها، ووسط مخاوف بعودة طالبان للحكم وإنهاء مكتسبات عقدين من الاحتلال الأمريكي.. سقطت مزار شريف مساء اليوم السبت، بأيدي مسلحي طالبان وفرت القوات الحكومة باتجاه أوزبكستان، فيما بدأت موجات من محاولات الهجرة القانونية وغير القانونية بين المواطنين الأفغان.

ونقلت وكالة أنباء "رويترز" عن مسؤول أفغاني محلي مساء اليوم، قوله: إن حركة "طالبان" استولت على مدينة مزار شريف الشمالية، وأن القوات الحكومية فرت باتجاه الحدود مع أوزبكستان.

وقال رئيس مجلس محافظة بلخ أفضل حديد: إن "طالبان" سيطرت على مزار شريف".. مضيفا: إن المدينة سقطت على ما يبدو دون قتال، وترك الجنود معداتهم وتوجهوا نحو المعبر الحدودي.

وتابع قائلا: "جميع القوات الأمنية غادرت المدينة رغم استمرار الاشتباكات المتفرقة في أطراف المدينة".

هذا وتواصل حركة "طالبان" بوتيرة متصاعدة زحفها العسكري الرامي إلى إحكام قبضتها على عموم أراضي أفغانستان.. وبحسب آخر المعطيات، تسيطر "طالبان" حاليا مراكز 21 على الأقل من أصل الولايات الأفغانية الـ34.

الرئيس الأفغاني أشرف غني سارع إلى الإعلان اليوم، عن بدء مشاورات داخل الحكومة ومع الشركاء الدوليين لإيجاد حل سياسي سريع يضمن السلام والاستقرار في أفغانستان.

ونقلت وكالة لصحافة الفرنسية عن غني في خطاب وجهه للشعب الأفغاني، قوله: "بدأت المشاورات وهي تتقدم بسرعة داخل الحكومة مع المسؤولين السياسيين والشركاء الدوليين لإيجاد حل سياسي يضمن توفير السلام والاستقرار للشعب الأفغاني".. لافتاً إلى أن إعادة تعبئة القوات الأمنية والدفاعية هي على رأس الأولويات.

وأضاف "لن أدع الحرب المفروضة على الشعب أن تتسبب بمقتل المزيد من الأبرياء وبضياع المنجزات التي تحققت خلال السنوات العشرين الماضية وتدمير المعدات العامة واستمرار عدم الاستقرار".

وكان مسؤولون أفغان أعلنوا في وقت سابق اليوم أن حركة طالبان سيطرت على ثاني وثالث أكبر مدن أفغانستان في الوقت الذي تتزايد فيه المخاوف من احتمال تعرض العاصمة كابول لهجوم كبير خلال أيام قليلة.

ويأتي ذلك بالتزامن مع تسارع سيطرت الحركة خلال الآونة الأخيرة على مساحات واسعة من البلاد، ومع إعلان الإدارة الأمريكية سحب جنودها من أفغانستان بعد احتلال دام نحو عقدين من الزمن واستنزف أفغانستان بشكل كامل وأدخلها في دوامة الفوضى والعنف.

ففي الـ11 من سبتمبر عام 2001م هاجمت طائرتان مدنيتان برجي مركز التجارة العالمية، في قلب نيويورك، وثالثة هاجمت مقر وزارة الدفاع الأمريكية "البنتاجون" في واشنطن، وسقط في الحادث نحو 2973 شخصاً، واختفى 24 آخرون، بالإضافة إلى آلاف الجرحى، ونقلت أجهزة التلفزة حول العالم الحدث بشكل مباشر.

آنذاك.. ارتجَّ العالم، ولم يتصور زعماء العالم أن تكون الولايات المتحدة "الصهيونية" هي من فعل ذلك، ولم يجرؤ أحدٌ على اتهامها بتدمير نفسها بيدها، وسرعان ما خرج الرئيس الأمريكي بتصريح رسمي مفتعل أيضاً، اتهم فيه حركة طالبان بتنفيذ العملية، بواسطة 19 من عناصرها عبر طائرات مختطفة.

وتوجهت الأساطيل الأمريكية بسرعة هائلة، لتحتل أفغانستان، وتسقط حركة طالبان، ولم تكن طالبان هي الهدف الحقيقي للإدارة الأمريكية، بل كان الإسلام هو الهدف الحقيقي من وراء أكبر مكيدة سياسية في التاريخ الحديث.

ومن اليمن.. وتحديداً جبال مران في صعدة، برز الشهيد القائد السيد حسين بن بدر الدين الحوثي الذي كان يرى الأمور واضحة وجليّة، ولم يكن يراها كما يراها زعماء العالم، وخاصة زعماء وملوك وقادة العالم العربي والإسلامي، الذين سيطر عليهم القلق، وتملّكهم الخوف على كراسيهم ومناصبهم، لذلك سارعوا إلى التقرب من أمريكا، وتركوها تخوض في عالمنا الإسلامي، وكأنهم فقط يريدون تبرئة أنفسهم من التهمة التي قد توجهها إليهم أمريكا، وإلى أنظمتهم وشعوبهم، باذلين في ذلك إراقة ماء وجوههم.

وسرعان ما تحركت الولايات المتحدة الأمريكية بالسطو على رؤوس أموال دول وكيانات تجارية واقتصادية ورجال أعمال، عربية وإسلامية، حتى ولو كانت عبارة عن ودائع في بنوكها، لتغذية الحرب وإمدادها، واستغلال حالة الفزع التي سيطرت على هذه الزعامات المنبطحة، وتحول التاريخ إلى مجرى آخر، حيث شعرت فيه أمريكا بنشوة السيطرة، فازداد جشعها، وتضاعفت وحشيتها.

حينها أدرك السيد القائد الخطر الأمريكي قبل الجميع، وبدأ يحذر الأقربين، منذ اللحظات الأولى لخروج الرئيس الأمريكي بذلك التصريح المفتعل، آملاً في أن يصل صوته وتحذيراته إلى أبعد مدى ممكن.

وقال السيد حسين: إن "الخطر على الأمة الإسلامية جمعاء، وعلى البشرية أيضاً".. منبهاً على أن "العدو الحقيقي لأمريكا والصهاينة ليست طالبان، فهي صنيعتها، بل هو حزب الله في لبنان، وإيران، وإنما قامت أمريكا باستهداف طالبان بالتحديد، لتغذي إرهاب طالبان، فالعرب بسطحيتهم، سيتوجهون للانضمام لطالبان عندما يرون أنها تُستهدف من قِبَلِ أمريكا، وستتنامى حركة طالبان، ومثيلاتها المتفرعة من الوهابية، حتى تصير يداً عملاقة، يمكن لأمريكا أن تضرب بها الإسلام، بينما هي تحاربها وتتهمها أمام المجتمع الدولي".

حركة "طالبان" أصبحت اليوم قاب قوسين أو أدني فهي تبعد حوالي 50 كيلومتراً عن العاصمة الأفغانية كابول أو أقل، وواشنطن ترسل إلى أفغانستان 3000 جندي أمريكي لردع الحركة التي غنمت أسلحةً أمريكية كبيرة كانت بحوزةِ القوات الحكومية الأفغانية، فيما سارعت دولٌ أوروبية إلى سحب أفرادها.

ويشار إلى أنه لم يتحقق شيء من الأهداف المُعلنة لواشنطن في أفغانستان، وهي: "محاربة الإرهاب"، و"تثبيت الاستقرار"، الأمر الذي يفضي إلى الخلاصة بأن فشلاً استراتيجياً رافق أمريكا وحلفائها في هذا البلد.

وفي 1 يوليو المنصرم، اختصر الرئيس الأفغاني السابق حامد كرزاي، المشهد بقوله: إنّ "من أتى إلى هنا منذ 20 عاماً بحجة مكافحة التطرف والإرهاب، لم يتمكنوا من القضاء عليهما، بل وازدهر التطرف في أفغانستان خلال وجودهم هنا، وهذا ما أسميه بالفشل".

وأشار كرزاي إلى أن "القوات الأجنبية فشلت فشلاً ذريعاً في مهمتها، وبدل أن تقتحم قرى ومنازل أفغانية، تقصف الناس وتقتل العائلات".

وفي 16 يوليو، قال وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، خلال محادثاته مع الرئيس الأفغاني أشرف غني، أنّ "مهمة الناتو في أفغانستان فشلت، وفشل الجميع، بما في ذلك واشنطن".

ومع إعلان المتحدّث باسم طالبان ذبيح الله مجاهد، اليوم السبت، سيطرة الحركة على ولاية "غور" التي لا تبعد كثيراً عن العاصمة، ساد الخوف والترقّب بين السكان، وبهذا أصبحت كابول مُحاصرة فعلياً وآخر موقع للقوّات الحكومية الأفغانية.. فيما برز القلق الأمريكي والدولي من فقدان مكتسبات عقدين من الاحتلال الأمريكي لأفغانستان.

وفي هذا السياق.. اعتبر رئيس تحرير جريدة رأي اليوم الإلكترونية عبد الباري عطوان، خلال لقاءٍ مع قناة الميادين، أنّه "بعد 20 عاماً في أفغانستان فشلت الولايات المتحدة الأميركية ولا سيما في القضاء على حركة طالبان".

وأوضح عطوان أن "هزيمة القوّات الأمريكية في أفغانستان تؤكد أن المقاومة هي السبيل لاستعادة الأرض".. ورأى أنّ "الفشل الأميركي الذريع في سوريا والعراق سوف يتكرر الآن في أفغانستان".

وأشار إلى أنّ "قيادات من طالبان عقدت تفاهمات مع دول الجوار بأن أفغانستان لن تكون خطراً عليهم"، مضيفاً أنّ "عودة طالبان لا تعني عودة القاعدة لأفغانستان لأن الملا عُمر لم يعد موجوداً".

بدوره، اعتبر محرر شؤون الأمن القومي في جريدة "واشنطن تايمز" غاي تايلور، أنّ "سقوط كابول في يد طالبان سيكون حدثاً كارثياً بالنسبة لواشنطن".

وقال تايلور: إنّ "تقدم طالبان السريع في أفغانستان يعني أن الرئيس الأميركي جو بايدن في سنته الثانية سيتعلم درساً قاسياً جداً".. مضيفاً "لم يكن هدف واشنطن من دخول العراق وأفغانستان السيطرة على مواردهما بل الحرية"، بحسب زعمه.

ويذكر أنه خلال 20 عاماً أنفقت واشنطن مئات مليارات الدولارات لتدريب الجيش الأفغاني وتجهيزه، لكن ذلك لم يمنع هذا الجيش من الانهيار أمام هجوم "طالبان" التي باتت تملك ترسانة هائلة غنمتها من القوات الأفغانية المدعومة أمريكياً.

وبحسب المفتش العام الأمريكي الخاص بإعادة إعمار أفغانستان، فإنّ "الولايات المتحدة أنفقت ما يُقارب من 83 مليار دولار على تجهيز وتدريب قوات الدفاع والأمن الوطنية الأفغانية منذ عام 2002، بما في ذلك توفير ما يقرب من 10 مليارات دولار في شكل طائرات ومركبات".

من جهته أكد المتحدث باسم وزارة الدفاع الأمريكية جون كيربي، أن "أمريكا لم تتوقع غياب المقاومة لدى القوات الأفغانية لوقف تقدم حركة طالبان على الأرض"، وأعرب عن "قلقه بشأن السرعة التي تتحرك بها حركة طالبان في أفغانستان".

بدوره اعتبر الخبير في كلية "اس. راجاراتنام" للدراسات الدولية في سنغافورة رافايلو بانتوتشي، في تصريح لوكالة الصحافة الفرنسية، أن "التسليح الذي قدّمته واشنطن للقوات الأفغانية، يساعد طالبان في الوصول إلى كابول، ويعزز سلطتهم في المدن التي سيطروا عليها".

وأمرت السفارة الأمريكية في كابول موظّفيها أمس الجمعة، بإتلاف الوثائق الحسّاسة والرموز الأمريكية مع اقتراب عناصر طالبان من العاصمة الأفغانية.

فيما قال وزير الدفاع البريطاني بن والاس: إن "أفغانستان تتجه إلى حرب أهلية، وإن على الغرب أن يتفهم أن طالبان ليست كياناً واحداً، وإنما هي مسمى لعدد كبير من المصالح المتنافسة".. وكذلك كان موقف ألمانيا والدانمارك وإسبانيا.

كما أعلنت هولندا وفنلندا والسويد وإيطاليا وإسبانيا، أمس، خفض وجودها في أفغانستان إلى الحد الأدنى، وفضّلت دول أخرى مثل النرويج والدانمارك إغلاق سفاراتها مؤقتاً.

وبينما تخفض دول أوروبية من وجودها الدبلوماسي في أفغانستان، تسعى دولٌ أخرى إلى تحقيق أهدافٍ سياسية واقتصادية.. وهو ما أكده "عطوان".. قائلاً: إنّ "الصين ستكون الرابح الأكبر لما يجري في أفغانستان خاصّة بالنسبة لمشروع طريق الحرير".. مؤكداً أنّه "ليس لأمريكا حليف واحد يمكن الاعتماد عليه في أفغانستان".

ورجّح عطوان أنّ "أفغانستان ستكون محور صراع بين قوى إقليمية ودولية كبرى".. قائلاً: إنّه "لا يستغرب أن تكون طالبان أقرب إلى حلفاء باكستان في المنطقة كالصين وإيران ضد واشنطن".

الجدير ذكره أن مواقع إلكترونية موالية لطالبان نشرت بشكل واسع مقاطع فيديو تُظهر مقاتلين من الحركة يصادرون شحنة أسلحة هنا أو هناك، ومعظمها مقدّم من قوى غربية وأمريكية، وفي صور أخرى لجنود يستسلمون أمام مقاتلي طالبان في مدينة قندوز في شمال شرق البلاد، تظهر آليات مصفّحة ومجهّزة بقاذفات صواريخ بين أيدي المسلحين.

ويرى الخبراء والمراقبون أن هذه الغنيمة غير المتوقعة ساعدت إلى حدّ بعيد مسلحي طالبان الذين بإمكانهم أيضاً الاعتماد على مصادرهم الخاصة للحصول على أسلحة، والسيطرة على كل أفغانستان.


  المزيد من (عربي دولي)  

الصليب الأحمر الدولي : الاستجابة الإنسانية بغزة على وشك الانهيار


قوات العدو الصهيوني تعتدي على المصلين في بيت فجار


لأول مرَّة.. الإعلام الصهيوني يكشف تفاصيل عملية نفدتها القسام قتلت 21 جندياً بالمغازي


26 عملاً مقاوماً في الضفة الغربية خلال 48 ساعة


العدو الصهيوني يغلق مداخل أريحا بالاتجاهين


72 عملا مقاوما في الضفة والقدس المحتلة


ألبانيز تدعو لدعم سفينة مساعدات لغزة استُهدفت في المياه الدولية


العدو الصهيوني يعتقل فلسطينيا من مدينة الخليل


روسيا وأوكرانيا تتبادلان الإعلان عن إسقاط طائرات مسيرة


11 شهيدا بينهم طفلان إثر قصف العدو الصهيوني منزلا في جباليا ومركز خدمات في البريج


   كاريكاتير
كاريكاتير
خدمات الوكالة شعار المولد النبوي الشريف  الذكرى السنوية للصرخة في وجه المستكبرين 1446 هـ  الدورات الصيفية 1446ھ - 2025م
  مكتبة الصوت
موجز سبأ 02-ذو القعدة-1446
[02 ذو القعدة 1446هـ الموافق 30 أبريل 2025]
موجز سبأ 01-ذو القعدة-1446
[01 ذو القعدة 1446هـ الموافق 29 أبريل 2025]
موجز سبأ 29-شوال-1446
[29 شوال 1446هـ الموافق 27 أبريل 2025]
موجز سبأ 28-شوال-1446
[28 شوال 1446هـ الموافق 26 أبريل 2025]
rajabالموصلات
العدوان الأمريكي السعودي
جرائم العدوان الأمريكي السعودي الإماراتي في مثل هذا اليوم 2 مايو
[04 ذو القعدة 1446هـ الموافق 02 مايو 2025]
جرائم العدوان الأمريكي السعودي الإماراتي في مثل هذا اليوم 1 مايو
[03 ذو القعدة 1446هـ الموافق 01 مايو 2025]
جرائم العدوان الأمريكي السعودي الإماراتي في مثل هذا اليوم 30 أبريل
[02 ذو القعدة 1446هـ الموافق 30 أبريل 2025]
جرائم العدوان الأمريكي السعودي الإماراتي في مثل هذا اليوم 29 أبريل
[01 ذو القعدة 1446هـ الموافق 29 أبريل 2025]
جرائم العدوان الأمريكي السعودي الإماراتي في مثل هذا اليوم 28 أبريل
[30 شوال 1446هـ الموافق 28 أبريل 2025]
هئية الزكاةيمن نت