الصفحة الرئيسية
بحث :
محلي
عربي دولي
اقتصاد
رياضة
آخر تحديث: الإثنين، 20 ذو الحجة 1446هـ الموافق 16 يونيو 2025 الساعة 04:33:01 م
الرئيس المشاط يؤكد وقوف اليمن إلى جانب إيران في حقها بالدفاع عن سيادتها وردع المعتدين الرئيس المشاط يؤكد وقوف اليمن إلى جانب إيران في حقها بالدفاع عن سيادتها وردع المعتدين
أكد فخامة المشير الركن مهدي المشاط رئيس المجلس السياسي الأعلى، وقوف اليمن إلى جانب الجمهورية الإسلامية الإيرانية في حقها بالدفاع عن سيادتها وردع المعتدين.
ارتفاع ضحايا الإبادة الإسرائيلية في غزة إلى 55,432 شهيدا و128,923 جريحاً ارتفاع ضحايا الإبادة الإسرائيلية في غزة إلى 55,432 شهيدا و128,923 جريحاً
أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية في قطاع غزة، اليوم الاثنين، عن ارتفاع حصيلة جريمة الإبادة الجماعية التي يرتكبها العدوان الاسرائيلي في القطاع الى 55,432 شهيدا و128,923 جريحاً منذ السابع من أكتوبر للعام 2023م.
الذهب يقترب من أعلى مستوياته في شهرين الذهب يقترب من أعلى مستوياته في شهرين
ارتفعت أسعار الذهب اليوم الاثنين، لتقترب من أعلى مستوياتها في شهرين.
وزير الشباب يلتقي رئيس نادي شباب ملاح ويشيد بدور الأندية في تنمية وعي الشباب وزير الشباب يلتقي رئيس نادي شباب ملاح ويشيد بدور الأندية في تنمية وعي الشباب
التقى وزير الشباب والرياضة، الدكتور محمد المولَّد، اليوم، رئيس نادي شباب ملاح الرياضي والثقافي والاجتماعي بمديرية العرش محافظة البيضاء، محمد السعيدي.
اخر الاخبار:
اخر الاخبار وزير الشباب يلتقي رئيس نادي شباب ملاح ويشيد بدور الأندية في تنمية وعي الشباب
اخر الاخبار مجلس النواب يثمن موقف باكستان الشجاع ويدعو إلى صحوة إسلامية في وجه الغطرسة الصهيونية
اخر الاخبار ايران: استهداف المستشفيات جريمة حرب
اخر الاخبار وكيل محافظة صنعاء جمعان يتفقد الانضباط الوظيفي بكهرباء ومرور المحافظة
فارسي
اسباني
الماني
فرنسي
انجليزي
روابط rss
  اقتصاد
الانهيار الاقتصادي في المناطق المحتلة نتيجة حتمية لاستمرار طباعة العملة
الانهيار الاقتصادي في المناطق المحتلة نتيجة حتمية لاستمرار طباعة العملة

الانهيار الاقتصادي في المناطق المحتلة نتيجة حتمية لاستمرار طباعة العملة

صنعاء -سبأ:

لا تحرك لحكومة المرتزقة حتى الآن إزاء الانهيار التاريخي وغير المسبوق للعملة في المحافظات المحتلة نتيجة ما أقدمت عليه من طباعة وضخ كميات ضخمة من الأوراق النقدية المزورة وغير القانونية في المناطق الخاضعة للعدوان.

وبينما تتوالى تحذيرات المراقبين والمنظمات الدولية من العواقب الوخيمة والكارثية لتراجع الريال اليمني أمام العملات الأجنبية إلى أكثر من ألف ريال للدولار الواحد، يخيم الصمت على حكومة المرتزقة ومسؤوليها الذين لم يعد بيدهم فعل شيء بعدما سلموا إدارة مؤسسات وثروات البلاد لأعداء اليمن مقابل ما يحصلون عليه من أموال مدنسة.

لم يأخذ الطرف الآخر التحذيرات التي أطلقها البنك المركزي في صنعاء بالتزامن مع وصول كميات كبيرة من الأموال المطبوعة من الفئات غير القانونية والمزورة على محمل الجد، إذ لم تمر سوى بضعة أسابيع حتى تجاوز سعر الدولار حاجز الألف ريال وهو أكبر انهيار للعملة منذ بداية تدهورها قبل ست سنوات بفعل العدوان والحصار المفروض على اليمن.

سبق الانهيار الأخير تحرك من قبل جمعية الصرافين في عدن لإيقاف عمليات بيع وشراء العملات وتحديدا في الأسبوع الأول من شهر يوليو الجاري عندما ارتفع سعر الدولار إلى 960 ريالا، إلا أن تلك الإجراءات زادت الوضع سوءاً وضاعفت الطلب على العملة الصعبة في المناطق المحتلة نتيجة استمرار حكومة المرتزقة بإغراقها بالمزيد من المليارات المزورة المطبوعة مؤخرا.

أما حكومة المرتزقة فتجاهلت ولاتزال تحذيرات اللجنة الاقتصادية في صنعاء وكذا المراقبين والمنظمات الدولية من التداعيات الكارثية لانهيار العملة على الوضع المعيشي والإنساني لملايين المواطنين وما سيترتب عليه من ارتفاعات جديدة في أسعار السلع والخدمات الأساسية وهو ما حدث بالفعل في الأسابيع الأخيرة مسبباً حالة من السخط الشعبي تجاه دول العدوان وحكومة المرتزقة.

وإزاء هذه التطورات اعتبرت اللجنة الاقتصادية العليا في صنعاء، تخطي الدولار حاجز الألف ريال في المناطق المحتلة، نتيجةٌ طبيعيةٌ للسياسات التدميرية المتعمدة التي انتهجها تحالف العدوان، عبر حكومة المرتزقة، وإقدامها على طباعة 5.320 تريليون من العملة غير القانونية والمزيفة، ضمن الحرب الاقتصادية على الشعب اليمني.

 وكشفت اللجنة تفاصيل جديدة أكثر خطورة عن المؤامرة الأمريكية السعودية على اقتصاد وعملة اليمن بتأكيدها قيام النظام السعودي بنقل العملة غير القانونية والمزيفة بطائرات عسكرية من المملكة إلى مطار سيئون، وتوزيعها بشكل مباشر على المرتزقة بدون حتى أن يتم تقييدها في فرع البنك المركزي بعدن أو المكلا.

وعلى الرغم من ضلوع البنك المركزي التابع للطرف الآخر فيما آل إليه الوضع الاقتصادي في المحافظات المحتلة إلا أن اللجنة الاقتصادية في صنعاء جددت دعوتها للطرف الآخر بتحييد الاقتصاد واستعدادها للمضي قدماً في أي مبادرات أو اتفاقات لوقف النزيف المستمر وإنقاذ ما يمكن إنقاذه من اقتصاد البلاد حرصا على مصالح الشعب وتخفيف معاناة المواطنين في تلك المناطق الذين لم يعد بإمكانهم شراء احتياجاتهم الأساسية.

لكنها دعت المواطنين في الوقت نفسه إلى التحرك، وإجبار تحالف العدوان وحكومة المرتزقة على سحب العملة غير القانونية والمزيفة، وإيقاف عمليات تهريب العملات الأجنبية إلى حسابات المرتزقة في الخارج، كما نصحت التجار في المناطق المحتلة بتحويل أموالهم إلى المناطق الحرة، للحفاظ على ما تبقى منها.

 لم يعد المواطنون في عدن أو غيرها من المناطق المحتلة يعولون على أي حل لمأساتهم ووضعهم المعيشي الصعب من طرف العدوان أو مرتزقته بعدما تكشفت لهم خيوط المؤامرة على مدى السنوات الماضية.

فعلى الصعيد العملي أثبت المرتزقة منذ بداية العدوان في العام 2015 فشلهم الذريع في إدارة الشأن الاقتصادي على الرغم من سيطرتهم واستحواذهم على عائدات النفط والغاز والموانئ والمنافذ والضرائب وكل أدوات السياسة النقدية وعلى رأسها البنك المركزي والطباعة النقدية، إلا أن افتقارهم للوازع الديني والأخلاقي والانتماء الوطني أوصلهم إلى ماهم عليه اليوم من ذل وهوان وفشل على كافة المستويات.

لم يعد يجرؤ المرتزقة على مطالبة دول تحالف العدوان بالمزيد من الأموال والنفقات بعد كل ما أنفقت عليهم من مليارات على شكل رواتب وأسلحة وغيرها، ما دفعهم للتوجه نحو طباعة العملة لتمويل مليشيلتهم وتغطية نفقاتهم الباهظة في الخارج بالعملة الصعبة.

فبالنسبة للمرتزقة باتت طباعة العملة وسيلة مناسبة وسهلة تتيحها لهم دول العدوان وتمكنهم من أخذ ما تبقى من عملات صعبة داخل اليمن حتى لو وصل سعر الدولار إلى عشرة آلاف ريال كون المواطن اليمني في الداخل هو المتضرر الوحيد من ذلك.

لا يكترث كبار المرتزقة بما يحل بالشعب اليمني اليوم من نكبات ومخاطر وانهيار معيشي واقتصادي متسارع طالما أنهم باتوا يمتلكون أرصدة وثروات واستثمارات ضخمة في البلدان التي يقطنونها بعيدا عن أنظار ملايين المواطنين الجوعى والمحرومين من أبسط الحقوق والخدمات الأساسية.

فما الذي ينتظره المواطنون في تلك المحافظات من حكومة المرتزقة والبنك التابع لها في عدن بعد أن تحولا إلى أدوات رخيصة بيد العدوان تُستخدم لإفقار وتجويع الشعب اليمني وهدم ما تبقى من اقتصاد البلاد المنهك نتيجة ست سنوات من حرب عدوانية أوصلته إلى مرحلة الانهيار.

إذ كيف لمن ارتمى في أحضان العدو وبارك قتل الأطفال والنساء وتدمير المنازل على رؤوس ساكنيها على مدى ست سنوات مضت أن يعير اهتماما بما يعيشه ملايين اليمنيين من معاناة وحرمان.

وطالما بقي العدوان والحصار الأمريكي السعودي مستمرا على اليمن فإن الشعب اليمني سيظل يتحمل كل تبعاته الكارثية في مختلف النواحي الاقتصادية والإنسانية.


  المزيد من (اقتصاد)  

الذهب يقترب من أعلى مستوياته في شهرين


ارتفاع استثمار الأصول الثابتة بالصين 3.7 بالمائة خلال الخمسة الأشهر الأولى من العام الحالي


صعود المؤشر الياباني وسط استمرار الصراع في الشرق الأوسط


الحكومة الكورية الجنوبية ستتخذ إجراءات سريعة في حالة حدوث تقلبات مفرطة في الأسواق


خمسة مناجم عربية تقود مستقبل الطاقة النووية في المنطقة


اعلام العدو: 1.5 مليار دولار تكاليف "إسرائيل" في مواجهتها مع إيران


ارتفاع أسعار النفط عند التسوية


روسيا تدخل قائمة أكبر خمسة اقتصادات الأقل اعتمادا على الواردات


مؤشرات الأسهم الأمريكية تغلق على انخفاض


الدولار يهبط مع تراجع التضخم واليورو عند ذروة 4 سنوات


   كاريكاتير
التعتيم الإعلامي الإسرائيلي على الخسائر
خدمات الوكالة شعار المولد النبوي الشريف   ذكرى يوم الولاية 1446 هـ
  مكتبة الصوت
موجز سبأ 19-ذو الحجة-1446
[19 ذو الحجة 1446هـ الموافق 15 يونيو 2025]
موجز سبأ 18-ذو الحجة-1446
[18 ذو الحجة 1446هـ الموافق 14 يونيو 2025]
موجز سبأ 17-ذو الحجة-1446
[17 ذو الحجة 1446هـ الموافق 13 يونيو 2025]
موجز سبأ 16-ذو الحجة-1446
[16 ذو الحجة 1446هـ الموافق 12 يونيو 2025]
rajabالموصلات
العدوان الأمريكي السعودي
جرائم العدوان الأمريكي السعودي الإماراتي في مثل هذا اليوم 16 يونيو
[20 ذو الحجة 1446هـ الموافق 16 يونيو 2025]
جرائم العدوان الأمريكي السعودي الإماراتي في مثل هذا اليوم 15 يونيو
[19 ذو الحجة 1446هـ الموافق 15 يونيو 2025]
جرائم العدوان الأمريكي السعودي الإماراتي في مثل هذا اليوم 14 يونيو
[18 ذو الحجة 1446هـ الموافق 14 يونيو 2025]
جرائم العدوان الأمريكي السعودي الإماراتي في مثل هذا اليوم 13 يونيو
[17 ذو الحجة 1446هـ الموافق 13 يونيو 2025]
جرائم العدوان الأمريكي السعودي الإماراتي في مثل هذا اليوم 12 يونيو
[16 ذو الحجة 1446هـ الموافق 12 يونيو 2025]
هئية الزكاةيمن نت