الصفحة الرئيسية
بحث :
محلي
عربي دولي
اقتصاد
رياضة
آخر تحديث: الخميس، 09 شوال 1445هـ الموافق 18 أبريل 2024 الساعة 10:37:42 م
قائد الثورة يدعو للخروج المليوني يوم غدٍ الجمعة لاستمرار التضامن مع فلسطين وقضيته قائد الثورة يدعو للخروج المليوني يوم غدٍ الجمعة لاستمرار التضامن مع فلسطين وقضيته
دعا قائد الثورة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي، الشعب اليمني إلى الخروج المليوني الواسع يوم غدٍ الجمعة، في العاصمة صنعاء والمحافظات لاستمرار التضامن مع الشعب الفلسطيني ونصرة قضيته ودعم مقاومته.
المقاومة الفلسطينية تبث مشاهد لقنص المقاومة الفلسطينية تبث مشاهد لقنص "جندي صهيوني" في بيت حانون
بثت "كتائب القسام" الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية "حماس"، اليوم الخميس، عملية قنص جندي صهيوني شرق بيت حانون، و"تفخيخ" نفقين وتفجير أليات عسكرية تابعة لجيش العدو، في المعارك الدائرة في قطاع غزة.
صندوق النقد الدولي: عجز الميزانية يحمل مخاطر على الاقتصاد العالمي صندوق النقد الدولي: عجز الميزانية يحمل مخاطر على الاقتصاد العالمي
حذر صندوق النقد الدولي، اليوم الخميس، من أن عجز الميزانية الأمريكية الضخم يغذي التضخم ويشكل "مخاطر كبيرة" على الاقتصاد العالمي.
روما الإيطالي لكرة القدم يعلن تمديد تعاقده مع دانيلي دي روسي روما الإيطالي لكرة القدم يعلن تمديد تعاقده مع دانيلي دي روسي
أعلن نادي روما الإيطالي لكرة القدم، اليوم الخميس، عن تمديد تعاقد دانيلي دي روسي، المدير الفني للفريق، دون تحديد المدة.
اخر الاخبار:
اخر الاخبار الرئيس الإيراني: عشر دول فشلت في التصدي للصواريخ والمسيرات بعملية "الوعد الصادق"
اخر الاخبار عبداللهيان من مجلس الأمن: إذا ارتكبت "إسرائيل" أيّ حماقة ضد إيران فسنجعلها تندم
اخر الاخبار كينيا: مصرع قائد الجيش وتسعة ضباط في تحطم مروحية غرب البلاد
اخر الاخبار بلدية غزة توجه "مناشدة عاجلة" بعد توقف جميع آبار المياه بالمدينة
فارسي
اسباني
الماني
فرنسي
انجليزي
روابط rss
  تقارير وتحقيقات
الانتخابات الجزائرية استعادة لدولة و تطلعات بخروجها من نفق مظلم
الانتخابات الجزائرية استعادة لدولة و تطلعات بخروجها من نفق مظلم

الانتخابات الجزائرية استعادة لدولة و تطلعات بخروجها من نفق مظلم

الجزائر – سبأ:

استطاعت الانتخابات الرئاسية الاخيرة في الجزائر من استعادة الدولة لأنفاسها وبات المواطن الجزائري يعول على ان تكون انطلاقه لغدا مشرق تنقل البلاد الى مرحلة جديدة في تاريخها السياسي و تعتبر الانتخابات هي الأولى منذ تنحي عبد العزيز بوتفليقة .

والنقلة الجديدة للجزائر هي وصول رئيس مدني عقب انتخابات تنافسية حقيقية لم تفرض فيها شروط إقصائية لأول مرة في تاريخ الجزائر، كما أنها جرت تحت رقابة محلية وعالمية، وبتنظيم هيئة وطنية مستقلة، وبالتالي فإن هذا المكسب الديمقراطي يصعب التراجع عنه لأنه لم يكن منحة من حاكم، بل جاء نتيجة حراك شعبي امتد على مدار أكثر من تسعة أشهر.

وأعلن رئيس السلطة الوطنية المستقلة للانتخابات في الجزائر محمد شرفي، فوز عبد المجيد تبّون بالانتخابات الرئاسية التي أجريت الخميس 12 ديسمبر بنسبة 58.15% من الأصوات.

وقال شرفي أن النسبة الإجمالية للمشاركة في التصويت بلغت 39.83% بواقع 41.13% في الداخل الجزائري وأكثر من 8% في الخارج اي ما يقارب عشرة ملايين ناخب من أصل أكثر من 24 مليونا مسجلين في القوائم الانتخابية، وهي الأدنى في تاريخ الانتخابات الجزائرية على الإطلاق .

وانقسمت ردود الفعل حول نتائج الانتخابات الرئاسية بين مرحّبين بفوز تبّون وبنسب المشاركة المعلنة، ورافضين مندّدين بتبّون الذي كان لسنوات جزءا من نظام بوتفليقة، وآخرين مصرّين على موقفهم الرافض للانتخابات من الأساس.

وأثارت هذه الانتخابات، وهي الأولى في البلاد منذ تنحّي عبد العزيز بوتفليقة تحت الضغط الشعبي في الثاني من أبريل نيسان 2019، جدلا منذ أعلن عنها الرئيس الجزائري المؤقت عبد القادر بن صالح في سبتمبر أيلول الماضي.

وتظاهر عشرات الآلاف من الجزائريين على مدار أسابيع منذ ذلك الوقت رافضين إجراء أي انتخابات "حتى سقوط كل رموز نظام بوتفليقة بلا استثناء".

ورأى البعض أن فوز تبّون هو الأنسب في ظل الظروف التي تعيشها البلاد، معتمدين في ذلك على خبرته في الحكم وفي إدارة مؤسسات البلاد.وهذه "الخبرة" هي نفسها سبب رفض كثيرين له.

ومن المثير للاهتمام في تفاعل المعلقين على فوز تبّون أن بعض الرافضين للانتخابات والمعارضين لتبّون نفسه يرون أنه الأنسب في هذه المرحلة أيضا، لا ثقة فيه وإنما لأن وجود رئيس يعارضه ويرفضه كثيرون سيمنح زخما للحراك الشعبي ويعزّز قوته، حسب قولهم.

ومن الجزائريين من يرى أن الأجدر في هذه المرحلة، التفكير فيما بعد تولّي تبّون مهامه رسميا وفي الأولويات، وعلى رأسها كسب ثقة الشارع وتحقيق الاستقرار قبل المرور إلى مرحلة الإصلاح.

وهذا أيضا موقف أغلب المتابعين والمعلّقين على نتائج الانتخابات من خارج الجزائر.

وبدا واضحا أن الكلمات التي تحمل نبرة تصالحية، مع الحراك الشعبي في الجزائر، والتي قالها الرئيس الجزائري المنتخب عبد المجيد تبون، لم تجد نفعا في اجتذاب هذا الحراك، الدائر في البلاد منذ 22 شباط/فبراير الماضي.

فقد احتشد الآلاف من الجزائريين في الشوارع، رافضين لما أسفرت عن الانتخابات الرئاسية، يوم الجمعة 13 كانون الأول/ديسمبر، وهو اليوم الذي أعلنت فيه النتائج، مرددين شعارات من قبيل "الله أكبر، الانتخاب مزور" و"الله أكبر نحن لم نصوت ورئيسكم لن يحكمنا" .

وكان الرئيس الجزائري المنتخب عبد المجيد تبون، قد أكد في أول مؤتمر صحفي له، يوم الجمعة الذي أعلنت فيه النتائج، وبعد انتخابه رئيسا، على أنه سيمد يديه للحراك من أجل حوار جاد يحقق مصلحة البلاد ووحدتها، مشيرا إلى أنه يريد العمل، بعيدا عن الإقصاء والسعي إلى لم الشمل، كما سيعمل على دمج الشباب الجزائري في الحياة السياسية والاقتصادية.

خرجت الجزائر من الانتخابات الرئاسية، التي نُظمت الخميس، بأقل الأضرار، بعد أن كان متوقعا أن تشهد أحداث عنف ومقاطعة غير مسبوقة، تفقدها الكثير من المصداقية، خاصة وأن تصويت الخارج، لم يكن تبشر بخير، لكنها المرة الأولى التي لا يعرف فيها مسبقا من هو الرئيس القادم.

تجاوزت نسبة المشاركة في الرئاسيات حاجز 30 بالمئة التي كانت السلطات تتأمله كحد أدنى، رغم أن الدستور لا يحدد أي نسبة لاعتماد نتائج الانتخابات، في حين توقع كثيرون أن لا تتعدى هذه النسبة 20 بالمئة.

لم تكن أجواء الانتخابات مثالية ولا حتى ملائمة في بعض المناطق، في ظل انقسام حاد بين الجزائريين، بين مؤيد ومعارض لإجرائها،

كل هذه الأجواء المشحونة بالتوتر، لم تمنع أكثر من 9 ملايين و747 ناخب من التوجه لصناديق الاقتراع للإدلاء بأصواتهم، أو ما يمثل 41.13 بالمئة من الناخبين في الداخل، من إجمالي أكثر من 24 مليون ناخب مسجل، لكن النسبة الإجمالية للمشاركة بلغت 39.83 بالمئة، بعد الأخذ في الحسبان انتخابات الجالية الجزائرية في الخارج والتي كانت جد ضئيلة ولم تتعد 8.69 بالمئة من إجمالي أقل من 915 ألف ناخب مسجل.

وبالمقارنة مع آخر انتخابات أجريت في 2017 (برلمانية) والتي بلغت نسبة المشاركة فيها 36 بالمئة، فإن الانتخابات الرئاسية شهدت ارتفاعا طفيفا بنحو 4 بالمئة.

لأول مرة تجرى في الجزائر، انتخابات لا يكون فيها "مرشح السلطة" معروفا بشكل حاسم، ولم يكن أحد جازما من سيفوز بكرسي الرئاسة.

عندما ترشح عبد المجيد تبون، مستقلا، وهو العضو القيادي في حزب جبهة التحرير الوطني، صاحب الأغلبية البرلمانية (حزب بوتفليقة)، توجهت الأصابع نحوه باعتباره مرشح السلطة، لكن الأمر اختلف بعد ذلك.

تعرض تبون، خلال الحملة الانتخابية، لعدة ضربات سياسية، أوحت للناس أن أجنحة مؤثرة في السلطة لا تريده رئيسا، أولها استقالة مدير حملته الانتخابية، الدبلوماسي المخضرم عبد الله باعلي، تلاها تعرضه لهجوم عنيف من شبكة إعلامية محسوبة على دوائر في الحكم.

لكن القطرة التي أوحت للرأي العام أن الجهة "المجهولة" التي تسعى لصناعة الرئيس القادم، بحسب مراقبين، تريد إزاحة تبون من طريق مرشحها؛ هو إعلان حزب جبهة التحرير الوطني، تأييده لمرشح التجمع الوطني الديمقراطي (القوة الثانية في البرلمان) عز الدين ميهوبي، وانسحاب عدد من مناضلي جبهة التحرير وقياداته من الحملة الانتخابية لتبون، مما اعتبر نهاية حتمية لطموح الأخير في الوصول إلى قصر الرئاسة بالمرادية.

لكن بالمقابل نشطت صفحات مؤيدة لتبون بشكل كثيف على شبكات التواصل الاجتماعي، كما أن قاعدة جبهة التحرير وحتى بعض قياداته بقيت متمسكة به حتى بعدما خسر صفة "حصان السلطة الأول".

كما أن موقفه القوي بشأن محاربة الفساد، زاد في شعبيته، خاصة وأنه قدم نفسه كأحد ضحايا لوبيات المال الفاسد عندما أقيل من رئاسة الوزراء في 2017، قبل أن يُتم ثلاثة أشهر فقط في هذا المنصب.

ورده الواثق بقدرته على استرجاع المال المنهوب في البنوك الأجنبية، خلال المناظرة الرئاسية، رفع أسهمه لدى الرأي العام، خاصة وأن بعض منافسيه لم يكونوا حاسمين في هذه المسألة.

ولعب حياد المؤسسة العسكرية، ونزع سلطة إدارة العملية الانتخابية من وزارتي الداخلية والعدل ومنحها لسلطة مستقلة، دورا جوهريا في فوز تبون برئاسة الجمهورية، ومن الدور الأول بنسبة 58.15 بالمئة بفارق 3 ملايين ونصف مليون صوت عن أقرب منافسيه.

 


  المزيد من (تقارير وتحقيقات)  

معركة "طوفان الأقصى" جعلت اليمن رقماً صعباً في محيطه الإقليمي والدولي


بيوم الأسير الفلسطيني.. العدو يواصل التعذيب والتنكيل بالأسرى والحصيلة تتضاعف


الزيارات العيدية للجبهات تجسد الاصطفاف الشعبي إلى جانب الجيش للدفاع عن الوطن


ألمانيا تواجه ضغوطا متزايدة لوقف تسليح كيان العدو الصهيوني


الرد الإيراني على الكيان الصهيوني.. تغيير موازين القوى لصالح محور المقاومة


عملية "الوعد الصادق".. أول هجوم إيراني مباشر على كيان العدو الصهيوني


انهيار المنظومة القانونية والأخلاقية الغربية .. ألمانيا أنموذجاً


حجة.. أجواء عيدية فريدة في ظل موروث شعبي غني وعادات وتقاليد أصيلة


دخول اليمن المعركة شكل عامل ضغط كبير على العدو الصهيوني جعله يعيد حساباته


صنعاء.. 50 ألف زائر للمواقع السياحة والسدود في أول وثاني أيام العيد


خدمات الوكالة شعار المولد النبوي الشريفمدونه السلوك الوظيفي  الذكرى السنوية للشهيد الرئيس صالح الصماد 1445 هـ
  مكتبة الصوت
موجز سبأ 09-شوال-1445
[09 شوال 1445هـ الموافق 18 أبريل 2024]
موجز سبأ 08-شوال-1445
[08 شوال 1445هـ الموافق 17 أبريل 2024]
موجز سبأ 07-شوال-1445
[07 شوال 1445هـ الموافق 16 أبريل 2024]
موجز سبأ 06-شوال-1445
[06 شوال 1445هـ الموافق 15 أبريل 2024]
جمعة رجبالموصلات
العدوان الأمريكي السعودي
استشهاد مواطن بقصف مدفعي سعودي في منبه بصعدة
[07 شوال 1445هـ الموافق 16 أبريل 2024]
استشهاد مواطن وإصابة آخر بإنفجار جسم من مخلفات العدوان بمديرية صرواح بمأرب
[22 رمضان 1445هـ الموافق 01 أبريل 2024]
إصابة خمسة مواطنين بغارة لطائرة مسيرة تابعة لمرتزقة العدوان في مقبنة بتعز
[18 رمضان 1445هـ الموافق 28 مارس 2024]
انفجار جسم من مخلفات العدوان يتسبب في بتر رجل شاب بمديرية الدريهمي بالحديدة
[17 رمضان 1445هـ الموافق 27 مارس 2024]
مؤتمر صحفي لوزارتي حقوق الإنسان والخارجية بمرور تسع سنوات من العدوان والحصار
[16 رمضان 1445هـ الموافق 26 مارس 2024]
يمن نتشعار امريكا تقتل الشعب اليمني