div style="text-align: justify;">طهران - سبأ:
قال الرئيس الإيراني الشيخ حسن روحاني، اليوم الجمعة, لانشك بان الانتصار النهائي سيكون من نصيب الحق وفلسطين وستصبح ارض فلسطين ملاذا آمنا للمسلمين والمسيحيين واليهود.
وأضاف، أعلن أعداء القدس بان القدس عاصمة للكيان الصهيوني ولم تعلن الدعم لذلك في العالم سوى دولة او دولتين صغيرتين كما أنهم اعلنوا دعمهم لضم الجولان المحتل من قبل الكيان الصهيوني وهو ما لم يحظ بالدعم من قبل أي دولة أو منظمة دولية حسبما أفادت وكالة ارنا للإنباء.
وأكد روحاني خلال مشاركته في مسيرات يوم القدس العالمي بطهران اليوم بان مؤامرات الاستكبار والمعتدين ضد القدس الشريف وفلسطين ستفشل ولن تتحقق صفقة القرن وستتحول إلى إفلاس القرن.
وأشار إلى الأهمية البالغة ليوم القدس في تاريخ الثورة الإسلامية وقال، إن يوم القدس هو يوم مواجهة المسلمين للمعتدين في العالم وان رسالة القدس هي أن فلسطين ستبقى حية إلى الأبد والقدس هي للمسلمين.
ونوه إلى أن أعداء الإسلام حاكوا خلال العامين الأخيرين مؤامرات جديدة ضد القدس والتي لم تتحقق بطبيعة الحال وان مشروع صفقة القرن سیتحول إلى إفلاس القرن ولن یحقق أي نتيجة بالتأكيد.
و كان خرج ملايين الإيرانيين في مسيرات يوم القدس العالمي دعما للقدس والقضية الفلسطينية وتاكيدا على تعزيز الوحدة الإسلامية لمواجهة المخططات التي تستهدف قضايا الأمة الإسلامية بما في ذلك المشروع الأميركي الصهيوني المسمي بـ"صفقة القرن" وإفشالها.
قال الرئيس الإيراني الشيخ حسن روحاني، اليوم الجمعة, لانشك بان الانتصار النهائي سيكون من نصيب الحق وفلسطين وستصبح ارض فلسطين ملاذا آمنا للمسلمين والمسيحيين واليهود.
وأضاف، أعلن أعداء القدس بان القدس عاصمة للكيان الصهيوني ولم تعلن الدعم لذلك في العالم سوى دولة او دولتين صغيرتين كما أنهم اعلنوا دعمهم لضم الجولان المحتل من قبل الكيان الصهيوني وهو ما لم يحظ بالدعم من قبل أي دولة أو منظمة دولية حسبما أفادت وكالة ارنا للإنباء.
وأكد روحاني خلال مشاركته في مسيرات يوم القدس العالمي بطهران اليوم بان مؤامرات الاستكبار والمعتدين ضد القدس الشريف وفلسطين ستفشل ولن تتحقق صفقة القرن وستتحول إلى إفلاس القرن.
وأشار إلى الأهمية البالغة ليوم القدس في تاريخ الثورة الإسلامية وقال، إن يوم القدس هو يوم مواجهة المسلمين للمعتدين في العالم وان رسالة القدس هي أن فلسطين ستبقى حية إلى الأبد والقدس هي للمسلمين.
ونوه إلى أن أعداء الإسلام حاكوا خلال العامين الأخيرين مؤامرات جديدة ضد القدس والتي لم تتحقق بطبيعة الحال وان مشروع صفقة القرن سیتحول إلى إفلاس القرن ولن یحقق أي نتيجة بالتأكيد.
و كان خرج ملايين الإيرانيين في مسيرات يوم القدس العالمي دعما للقدس والقضية الفلسطينية وتاكيدا على تعزيز الوحدة الإسلامية لمواجهة المخططات التي تستهدف قضايا الأمة الإسلامية بما في ذلك المشروع الأميركي الصهيوني المسمي بـ"صفقة القرن" وإفشالها.
سبأ