
اشنطن-سبأ:
أعتبر الرئيس الأميركي دونالد ترامب أن الاختبارات الأخيرة التي أجرتها كوريا الشمالية "لا تُقوّض الثقة".
وقال ترامب في مقابلة مع موقع بوليتيكو الجمعة "إنّها (صواريخ) قصيرة المدى، وأنا لا أعتبر على الإطلاق أنّ ذلك يُشكّل خرقاً لعلاقة الثّقة. في مرحلةٍ ما، قد يحدث هذا."لكن في هذه المرحلة، لا".
وأضاف الرئيس الأميركي "الأمر يتعلّق بصواريخ قصيرة المدى وبأشياء اعتياديّة، اعتياديّة جدّاً".
وأطلقت بيونغ يانغ صاروخين قصيرَي المدى الخميس، في ثاني اختبار عسكري خلال أقلّ من أسبوع.
وانتهت القمّة الثانية بين ترامب والزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون، في فيتنام في فبراير الماضي، من دون اتّفاق على وضع حدّ لبرنامج بيونغ يانغ النووي مقابل تخفيف العقوبات، ولم تُختتم حتّى ببيانٍ مشترك، ما أثار استياءً لدى كوريا الشماليّة إزاء جمود المحادثات.
وجاءت عمليّة الإطلاق الخميس بعد ساعات من وصول الموفد الأميركي الخاص حول كوريا الشماليّة ستيفن بيغون، إلى سول مساء الأربعاء لإجراء محادثات مع المسؤولين الكوريين الجنوبيين حول خطوات الحليفَين بشأن بيونغ يانغ.
سبأ
أعتبر الرئيس الأميركي دونالد ترامب أن الاختبارات الأخيرة التي أجرتها كوريا الشمالية "لا تُقوّض الثقة".
وقال ترامب في مقابلة مع موقع بوليتيكو الجمعة "إنّها (صواريخ) قصيرة المدى، وأنا لا أعتبر على الإطلاق أنّ ذلك يُشكّل خرقاً لعلاقة الثّقة. في مرحلةٍ ما، قد يحدث هذا."لكن في هذه المرحلة، لا".
وأضاف الرئيس الأميركي "الأمر يتعلّق بصواريخ قصيرة المدى وبأشياء اعتياديّة، اعتياديّة جدّاً".
وأطلقت بيونغ يانغ صاروخين قصيرَي المدى الخميس، في ثاني اختبار عسكري خلال أقلّ من أسبوع.
وانتهت القمّة الثانية بين ترامب والزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون، في فيتنام في فبراير الماضي، من دون اتّفاق على وضع حدّ لبرنامج بيونغ يانغ النووي مقابل تخفيف العقوبات، ولم تُختتم حتّى ببيانٍ مشترك، ما أثار استياءً لدى كوريا الشماليّة إزاء جمود المحادثات.
وجاءت عمليّة الإطلاق الخميس بعد ساعات من وصول الموفد الأميركي الخاص حول كوريا الشماليّة ستيفن بيغون، إلى سول مساء الأربعاء لإجراء محادثات مع المسؤولين الكوريين الجنوبيين حول خطوات الحليفَين بشأن بيونغ يانغ.
سبأ