
المحويت - سبأ:
عقدت بمديرية الرجم محافظة المحويت اليوم ورشة عمل تعريفية بمشروع الاستجابة المتكاملة في قطاعات المياه والإصحاح البيئي والأمن الغذائي نظمها المؤسسة الوطنية للتنمية والإستجابة الإنسانية بتمويل من (الأوتشا).
واستعرضت الورشة بمشاركة ممثلي فرع الهيئة الوطنية لإدارة وتنسيق الشئون الإنسانية ومشروع مياه الريف والتغذية المدرسية وعدد من أعضاء السلطة المحلية ومنظمات محلية أهداف ومعايير المشروع ومتطلبات ومراحل تنفيذه في المناطق المستهدفة.
ونوه مدير مكتب المحافظ عبدالحميد أبو شمس بحرص قيادة المحافظة والسلطة المحلية علي تذليل كافة الصعوبات والإجراءات العملية لإنجاح الأنشطة والمشاريع الإنسانية والخدمية ودعم جهود تلبية إحتياجات المديريات وتلمس معاناة المواطنين.
وأشار منسق المشروع المهندس محمد الكبسي إلي مسار التدخلات المتكاملة لإحتياجات الفئات المستهدفة في مديرية الرجم لضمان تخفيف الأعباء في ظل الأوضاع الراهنة التي يمر بها الوطن.
وأوضح أن المشروع يستهدف إعادة تأهيل مشروع مياه عيون سردد والذي يستفيد منه 35 ألف نسمة في عزل غالبي وربيعي وبني البدري والذاري وبني الجلبي وكذا استهداف 800 نازح ومتضرر بمبالغ نقدية لمدة ستة أشهر.
فيما أشار ممثل فرع الهيئة الوطنية ﻹدارة وتنسيق الشئون الإنسانية في المديرية محمد الحمزي إلي معايير دعم الأسر المستفيدة من مشروع التدخلات المتكاملة وآلية تشكيل لجنة مسح المستهدفين وتقييم أوضاعهم وفريق عمل قطاع الغذاء.
من جانبه أشاد نائب مديرفرع الهيئة الوطنية لإدارة وتنسيق الشئون الإنسانية بالمحافظة أحمد مروان بالمشروع وجهود القائمين عليه..لافتا إلي أهمية دعم إحتياجات العديد من المناطق النائية والريفية في المحافظة لمكافحة الجوع وتمويل المشاريع الخدمية في قطاعات الصحة والمياه والصرف الصحي.
بدوره أكد مدير عام المديرية علي المرجلة أهمية توسيع نشاط المشروع ليشمل عدة مناطق في المديرية للمساهمة في تغطية إحتياجاتها من مختلف المشاريع.
إلي ذلك أشار مشرف التغذية المدرسية بالمحافظة عبدالكريم الأخرم إلي تزايد مؤشرات الفقر وتدهور الأوضاع المعيشية لدي الالاف من الفئات الاجتماعية في مناطق مديريات محافظة المحويت بسبب استمرار العدوان والحصار.
ودعا نائب مدير فرع هيئة مشاريع مياه الريف أمين المحويتي إلي تغطية إحتياجات المناطق المتضررة لمعالجة مشكلات المياه وتلوث مصادر مياه الشرب ومواصلة جهود مكافحة الكوليرا في إطار دعم قطاعي المياه والاصحاح البيئي.
سبأ
عقدت بمديرية الرجم محافظة المحويت اليوم ورشة عمل تعريفية بمشروع الاستجابة المتكاملة في قطاعات المياه والإصحاح البيئي والأمن الغذائي نظمها المؤسسة الوطنية للتنمية والإستجابة الإنسانية بتمويل من (الأوتشا).
واستعرضت الورشة بمشاركة ممثلي فرع الهيئة الوطنية لإدارة وتنسيق الشئون الإنسانية ومشروع مياه الريف والتغذية المدرسية وعدد من أعضاء السلطة المحلية ومنظمات محلية أهداف ومعايير المشروع ومتطلبات ومراحل تنفيذه في المناطق المستهدفة.
ونوه مدير مكتب المحافظ عبدالحميد أبو شمس بحرص قيادة المحافظة والسلطة المحلية علي تذليل كافة الصعوبات والإجراءات العملية لإنجاح الأنشطة والمشاريع الإنسانية والخدمية ودعم جهود تلبية إحتياجات المديريات وتلمس معاناة المواطنين.
وأشار منسق المشروع المهندس محمد الكبسي إلي مسار التدخلات المتكاملة لإحتياجات الفئات المستهدفة في مديرية الرجم لضمان تخفيف الأعباء في ظل الأوضاع الراهنة التي يمر بها الوطن.
وأوضح أن المشروع يستهدف إعادة تأهيل مشروع مياه عيون سردد والذي يستفيد منه 35 ألف نسمة في عزل غالبي وربيعي وبني البدري والذاري وبني الجلبي وكذا استهداف 800 نازح ومتضرر بمبالغ نقدية لمدة ستة أشهر.
فيما أشار ممثل فرع الهيئة الوطنية ﻹدارة وتنسيق الشئون الإنسانية في المديرية محمد الحمزي إلي معايير دعم الأسر المستفيدة من مشروع التدخلات المتكاملة وآلية تشكيل لجنة مسح المستهدفين وتقييم أوضاعهم وفريق عمل قطاع الغذاء.
من جانبه أشاد نائب مديرفرع الهيئة الوطنية لإدارة وتنسيق الشئون الإنسانية بالمحافظة أحمد مروان بالمشروع وجهود القائمين عليه..لافتا إلي أهمية دعم إحتياجات العديد من المناطق النائية والريفية في المحافظة لمكافحة الجوع وتمويل المشاريع الخدمية في قطاعات الصحة والمياه والصرف الصحي.
بدوره أكد مدير عام المديرية علي المرجلة أهمية توسيع نشاط المشروع ليشمل عدة مناطق في المديرية للمساهمة في تغطية إحتياجاتها من مختلف المشاريع.
إلي ذلك أشار مشرف التغذية المدرسية بالمحافظة عبدالكريم الأخرم إلي تزايد مؤشرات الفقر وتدهور الأوضاع المعيشية لدي الالاف من الفئات الاجتماعية في مناطق مديريات محافظة المحويت بسبب استمرار العدوان والحصار.
ودعا نائب مدير فرع هيئة مشاريع مياه الريف أمين المحويتي إلي تغطية إحتياجات المناطق المتضررة لمعالجة مشكلات المياه وتلوث مصادر مياه الشرب ومواصلة جهود مكافحة الكوليرا في إطار دعم قطاعي المياه والاصحاح البيئي.
سبأ