جنيف – سبأ:
توقعت منظمة الصحة العالمية اليوم الجمعة اصابة 1500 شخص على الأقل بفيروس الإيبولا المميت في إقليم كيفو الشمالي بجمهورية الكونجو الديمقراطية حيث يعوق غياب الأمن عمال الإغاثة عن الوصول إلى بعض المناطق.
وقالت المنظمة في بيان لها ان من الحتمل أن يصاب المزيد من الأشخاص بالعدوى في الشطر الشرقي من البلاد الذي يشهد أعمال عنف.
واضافت المنظمة إن أكثر من 500 شخص حصلوا على اللقاح ضد المرض حتى الآن في أحدث تفش للفيروس والذي تسبب في 78 حالة إصابة مؤكدة ومحتملة توفيت منها 44 حالة.
وأوضحت بأنها حددت 1500 شخص خالطوا المصابين بالمرض الذي يسبب الحمى والقيء والإسهال.
وقال طارق جاسرفيتش المتحدث باسم المنظمة في إفادة صحفية بجنيف ”لا نعلم إن كنا حددنا جميع سلاسل انتقال الفيروس.. نتوقع أن نشهد المزيد من الإصابات نتيجة حالات عدوى سابقة وتطور العدوى إلى مرض“.
وأضاف ”ليست لدينا حالة وبائية كاملة... السيناريو الأسوأ هو أن يتفشى الوباء في مناطق لا نعلم عنها شيئا“.
سبأ
توقعت منظمة الصحة العالمية اليوم الجمعة اصابة 1500 شخص على الأقل بفيروس الإيبولا المميت في إقليم كيفو الشمالي بجمهورية الكونجو الديمقراطية حيث يعوق غياب الأمن عمال الإغاثة عن الوصول إلى بعض المناطق.
وقالت المنظمة في بيان لها ان من الحتمل أن يصاب المزيد من الأشخاص بالعدوى في الشطر الشرقي من البلاد الذي يشهد أعمال عنف.
واضافت المنظمة إن أكثر من 500 شخص حصلوا على اللقاح ضد المرض حتى الآن في أحدث تفش للفيروس والذي تسبب في 78 حالة إصابة مؤكدة ومحتملة توفيت منها 44 حالة.
وأوضحت بأنها حددت 1500 شخص خالطوا المصابين بالمرض الذي يسبب الحمى والقيء والإسهال.
وقال طارق جاسرفيتش المتحدث باسم المنظمة في إفادة صحفية بجنيف ”لا نعلم إن كنا حددنا جميع سلاسل انتقال الفيروس.. نتوقع أن نشهد المزيد من الإصابات نتيجة حالات عدوى سابقة وتطور العدوى إلى مرض“.
وأضاف ”ليست لدينا حالة وبائية كاملة... السيناريو الأسوأ هو أن يتفشى الوباء في مناطق لا نعلم عنها شيئا“.
سبأ