
div style="text-align: justify;">صنعاء -سبأ:
بعث الأخ صالح الصماد رئيس المجلس السياسي الأعلى برقية عزاء ومواساة إلى أحمد عبدالله بن شهاب الدين وذلك في وفاة العلامة الداعي إلى الله الحبيب عبدالله بن محمد بن علوي بن شهاب الدين بمدينة تريم بحضرموت والذي وفاه الأجل عن عمر ناهز الـ 90 عاما.
وأشاد الرئيس الصماد في برقية العزاء بمناقب الفقيد العلامة بن شهاب الدين أحد أعلام اليمن المتشبعين بالعلوم الدينية الصحيحة النابعة من فكر الوسطية والإعتدال .. منوها بما تحلى به الفقيد من صفات الزهد فضلا عن دوره الدعوي والإرشادي وعطاءه المتميز في خدمة الإسلام والعلم النافع لمجتمعه ووطنه.
وأكد أن اليمن ومحافظة حضرموت بشكل خاص خسرت برحيل العلامة عبدالله بن محمد بن علوي بن شهاب الدين أحد علمائها الأجلاء المجتهدين الذين كرسوا جل حياتهم في خدمة الإسلام وقيمه وغاياته السامية .
ونوه رئيس المجلس السياسي الأعلى بمواقف الفقيد وسجله الحافل بالعطاء في خدمة الدين الإسلامي، والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، فضلا عن أخلاقه وسجاياه الفاضلة التي تحلى بها، والذي تخرج على يديه أجيال كثيرة من طلاب العلم المتشبعين بالعلم النافع .
وأعرب عن أحر التعازي وصادق المواساة لأسرة الفقيد وطلابه وذويه وكافة أبناء مدينة تريم في هذا المصاب ..سائلاً الله العلي القدير أن يتغمده بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته ويلهم أهله وذويه ومحبيه الصبر والسلوان .
" إنا لله وإنا إليه راجعون ".
بعث الأخ صالح الصماد رئيس المجلس السياسي الأعلى برقية عزاء ومواساة إلى أحمد عبدالله بن شهاب الدين وذلك في وفاة العلامة الداعي إلى الله الحبيب عبدالله بن محمد بن علوي بن شهاب الدين بمدينة تريم بحضرموت والذي وفاه الأجل عن عمر ناهز الـ 90 عاما.
وأشاد الرئيس الصماد في برقية العزاء بمناقب الفقيد العلامة بن شهاب الدين أحد أعلام اليمن المتشبعين بالعلوم الدينية الصحيحة النابعة من فكر الوسطية والإعتدال .. منوها بما تحلى به الفقيد من صفات الزهد فضلا عن دوره الدعوي والإرشادي وعطاءه المتميز في خدمة الإسلام والعلم النافع لمجتمعه ووطنه.
وأكد أن اليمن ومحافظة حضرموت بشكل خاص خسرت برحيل العلامة عبدالله بن محمد بن علوي بن شهاب الدين أحد علمائها الأجلاء المجتهدين الذين كرسوا جل حياتهم في خدمة الإسلام وقيمه وغاياته السامية .
ونوه رئيس المجلس السياسي الأعلى بمواقف الفقيد وسجله الحافل بالعطاء في خدمة الدين الإسلامي، والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، فضلا عن أخلاقه وسجاياه الفاضلة التي تحلى بها، والذي تخرج على يديه أجيال كثيرة من طلاب العلم المتشبعين بالعلم النافع .
وأعرب عن أحر التعازي وصادق المواساة لأسرة الفقيد وطلابه وذويه وكافة أبناء مدينة تريم في هذا المصاب ..سائلاً الله العلي القدير أن يتغمده بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته ويلهم أهله وذويه ومحبيه الصبر والسلوان .
" إنا لله وإنا إليه راجعون ".
سبأ