
لندن -رويترز:
صرح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بإنه كان سيتخذ موقفا "أكثر صرامة" في مفاوضات خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي من رئيسة الوزراء تيريزا ماي.
وقال ترامب في مقابلة تلفزيونية مع قناة (آي.تي.في) البريطانية والتي ستذاع في وقت لاحق اليوم الأحد: إن الاتحاد الأوروبي "ليس جيدا بالقدر الذي يفترض أن يكون عليه".. مضيفاً إنه توقع نتيجة استفتاء يونيو 2016 الذي صوت فيه البريطانيون لصالح الخروج من التكتل.. وانتخب ترامب رئيسا للولايات المتحدة في وقت لاحق من ذاك العام.
وعند سؤاله عما إذا كانت ماي في "موقف جيد" فيما يتعلق بمحادثات الانسحاب رد ترامب قائلا: "هل ستكون هذه هي الطريقة التي أتفاوض بها؟ لا، ما كنت لأتفاوض بتلك الطريقة.. كنت سأتبع نهجا مختلفا".
وأضاف موضحا كيف سيكون موقفه مختلفا "كنت سأقول إن الاتحاد الأوروبي ليس جيدا بالقدر الذي يفترض أن يكون عليه.. كنت سأتخذ موقفا أكثر صرامة في الانسحاب".
وكانت ماي أول زعيمة خارجية تزور ترامب بعد تنصيبه في يناير العام الماضي وسجلت كاميرات الصحفيين لقطات لترامب وهو يمسك بيد ماي خلال مغادرتهما البيت الأبيض.
لكن منذ ذلك الحين مرت "العلاقة الخاصة" بين البلدين بعدة تقلبات من بينها توبيخ ترامب لماي على تويتر بعدما انتقدت قيامه بإعادة نشر مقاطع مصورة مناهضة للإسلام نشرتها زعيمة بريطانية من اليمين المتطرف على تويتر.
صرح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بإنه كان سيتخذ موقفا "أكثر صرامة" في مفاوضات خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي من رئيسة الوزراء تيريزا ماي.
وقال ترامب في مقابلة تلفزيونية مع قناة (آي.تي.في) البريطانية والتي ستذاع في وقت لاحق اليوم الأحد: إن الاتحاد الأوروبي "ليس جيدا بالقدر الذي يفترض أن يكون عليه".. مضيفاً إنه توقع نتيجة استفتاء يونيو 2016 الذي صوت فيه البريطانيون لصالح الخروج من التكتل.. وانتخب ترامب رئيسا للولايات المتحدة في وقت لاحق من ذاك العام.
وعند سؤاله عما إذا كانت ماي في "موقف جيد" فيما يتعلق بمحادثات الانسحاب رد ترامب قائلا: "هل ستكون هذه هي الطريقة التي أتفاوض بها؟ لا، ما كنت لأتفاوض بتلك الطريقة.. كنت سأتبع نهجا مختلفا".
وأضاف موضحا كيف سيكون موقفه مختلفا "كنت سأقول إن الاتحاد الأوروبي ليس جيدا بالقدر الذي يفترض أن يكون عليه.. كنت سأتخذ موقفا أكثر صرامة في الانسحاب".
وكانت ماي أول زعيمة خارجية تزور ترامب بعد تنصيبه في يناير العام الماضي وسجلت كاميرات الصحفيين لقطات لترامب وهو يمسك بيد ماي خلال مغادرتهما البيت الأبيض.
لكن منذ ذلك الحين مرت "العلاقة الخاصة" بين البلدين بعدة تقلبات من بينها توبيخ ترامب لماي على تويتر بعدما انتقدت قيامه بإعادة نشر مقاطع مصورة مناهضة للإسلام نشرتها زعيمة بريطانية من اليمين المتطرف على تويتر.
سبأ