
المحويت -سبأ:
أكد محافظ المحويت فيصل احمد بن حيدر أهمية دور مكتب التخطيط والتعاون الدولي، في إعداد الدراسات والمسوحات بالاحتياجات العاجلة والأساسية للمحافظة والتنسيق مع المنظمات المانحة لتمويل المشاريع والتدخلات الإنسانية.
وأشار محافظ المحويت خلال تفقده اليوم سير العمل بمكتب التخطيط بالمحافظة، على أهمية دور المكتب في تقييم الوضع الاجتماعي والاقتصادي والخدمي بالمحافظة.
وشدد على أهمية التخطيط لتمكين السلطة المحلية والمكاتب التنفيذية والخدمية من تنفيذ مهامها وفق أسس علمية ودراسات وتقييم.. لافتا إلى أهمية التسويق للمشاريع والبرامج والتدخلات الخدمية والإنسانية لدى المنظمات والبرامج الداعمة.
وكان المحافظ حيدر وأمين عام محلي المحافظة الدكتور علي الزيكم قد استمعا من مدير مكتب التخطيط الهام النزيلي إلى إيضاح حول مهام وأنشطة المكتب في المجالات التنموية والخدمية، والتنسيق لدعم الجوانب المتصلة بالتنمية البشرية ودعم المجتمعات المحلية.
وأوضحت أن المكتب قام بإعادة ترتيب أولويات برامج التنمية المحلية والخدمية في المحافظة وفقا لموجهات عمل المرحلة والظروف الراهنة.. مشيرة إلى الصعوبات التي تواجه البرامج الاستثمارية والخدمية جراء العدوان والحصار وكذا تعثر المشاريع الخدمية والتنموية.
أكد محافظ المحويت فيصل احمد بن حيدر أهمية دور مكتب التخطيط والتعاون الدولي، في إعداد الدراسات والمسوحات بالاحتياجات العاجلة والأساسية للمحافظة والتنسيق مع المنظمات المانحة لتمويل المشاريع والتدخلات الإنسانية.
وأشار محافظ المحويت خلال تفقده اليوم سير العمل بمكتب التخطيط بالمحافظة، على أهمية دور المكتب في تقييم الوضع الاجتماعي والاقتصادي والخدمي بالمحافظة.
وشدد على أهمية التخطيط لتمكين السلطة المحلية والمكاتب التنفيذية والخدمية من تنفيذ مهامها وفق أسس علمية ودراسات وتقييم.. لافتا إلى أهمية التسويق للمشاريع والبرامج والتدخلات الخدمية والإنسانية لدى المنظمات والبرامج الداعمة.
وكان المحافظ حيدر وأمين عام محلي المحافظة الدكتور علي الزيكم قد استمعا من مدير مكتب التخطيط الهام النزيلي إلى إيضاح حول مهام وأنشطة المكتب في المجالات التنموية والخدمية، والتنسيق لدعم الجوانب المتصلة بالتنمية البشرية ودعم المجتمعات المحلية.
وأوضحت أن المكتب قام بإعادة ترتيب أولويات برامج التنمية المحلية والخدمية في المحافظة وفقا لموجهات عمل المرحلة والظروف الراهنة.. مشيرة إلى الصعوبات التي تواجه البرامج الاستثمارية والخدمية جراء العدوان والحصار وكذا تعثر المشاريع الخدمية والتنموية.
سبأ