
يانجون ـ سبأ:
دعت منظمة "هيومان رايتس ووتش" اليوم إلى فرض عقوبات جديدة على ميانمار وحظر توريد الأسلحة إلى جيشها المتهم بارتكاب أعمال عنف ضد أقلية الروهينجا المسلمة .
ويعتقد أن هناك أكثر من 400 ألف شخص من الروهينجا فروا من ميانمار منذ 25 أغسطس الماضي عندما هاجم مسلحون من الروهينجا مواقع خاصة بالشرطة ما أدى إلى قيام الجيش بفرض إجراءات صارمة ضدهم كما اتهمت الروهينجا جنود ميانمار بالقيام بأعمال حرق جماعي متعمد وقتل جماعي.
وقال جون سيفتون مدير شؤون آسيا في منظمة "هيومن رايتس ووتش" في بيان له " إن قوات الأمن البورمية تقوم بتطهير عرقي ضد الروهينجا في تجاهل لإدانة زعماء العالم" مضيفا أن الوقت قد حان لفرض إجراءات أكثر صرامة لا يستطيع جنرالات بورما تجاهلها.
يشار إلى أن هناك أكثر من مليون شخص من مسلمي الروهينجا كانوا يعيشون فى ولاية راخين غربي ميانمار حتى اندلاع أعمال العنف الأخيرة وقد تعرضوا لعقود من الاضطهاد والقيود المفروضة على حرية التنقل والحصول على الرعاية الصحية والتعليم.
من ناحية أخرى دعت منظمة "أطباء بلا حدود" ميانمار اليوم إلى السماح لمنظمات المساعدات الإنسانية بالوصول الفوري إلى ولاية راخين لتخفيف ما وصفته بـ"الاحتياجات الإنسانية الهائلة".
دعت منظمة "هيومان رايتس ووتش" اليوم إلى فرض عقوبات جديدة على ميانمار وحظر توريد الأسلحة إلى جيشها المتهم بارتكاب أعمال عنف ضد أقلية الروهينجا المسلمة .
ويعتقد أن هناك أكثر من 400 ألف شخص من الروهينجا فروا من ميانمار منذ 25 أغسطس الماضي عندما هاجم مسلحون من الروهينجا مواقع خاصة بالشرطة ما أدى إلى قيام الجيش بفرض إجراءات صارمة ضدهم كما اتهمت الروهينجا جنود ميانمار بالقيام بأعمال حرق جماعي متعمد وقتل جماعي.
وقال جون سيفتون مدير شؤون آسيا في منظمة "هيومن رايتس ووتش" في بيان له " إن قوات الأمن البورمية تقوم بتطهير عرقي ضد الروهينجا في تجاهل لإدانة زعماء العالم" مضيفا أن الوقت قد حان لفرض إجراءات أكثر صرامة لا يستطيع جنرالات بورما تجاهلها.
يشار إلى أن هناك أكثر من مليون شخص من مسلمي الروهينجا كانوا يعيشون فى ولاية راخين غربي ميانمار حتى اندلاع أعمال العنف الأخيرة وقد تعرضوا لعقود من الاضطهاد والقيود المفروضة على حرية التنقل والحصول على الرعاية الصحية والتعليم.
من ناحية أخرى دعت منظمة "أطباء بلا حدود" ميانمار اليوم إلى السماح لمنظمات المساعدات الإنسانية بالوصول الفوري إلى ولاية راخين لتخفيف ما وصفته بـ"الاحتياجات الإنسانية الهائلة".
سبأ