
صنعاء - سبأ :
رفع رئيس الوزراء الدكتور عبدالعزيز بن حبتور، برقية تهنئة بمناسبة حلول عيد الأضحى المبارك إلى رئيس الجمهورية الأسبق رئيس المؤتمر الشعبي العام علي عبدالله صالح، عبر فيها عن احر التهاني والتبريكات له بهذه المناسبة الدينية العظيمة، ولكل أبناء الشعب اليمني في الداخل والخارج والأمتين العربية والإسلامية.
وبارك رئيس الوزراء في البرقية باسمه ونيابة عن نواب وأعضاء حكومة الإنقاذ الوطني، حلول هذه المناسبة الدينية التي يستقبلها المسلمين في مختلف أرجاء العالم، وأهمية استشعار مدلولاتها وقيمها في تعزيز التآخي ووحدة الصف خاصة في ظل ما تمر به بلادنا من عدوان غاشم وحصار جائر.
ونوه بما يبذله الزعيم علي عبدالله صالح من جهود برؤيته الحكيمة والثاقبة للحفاظ على وحدة الجبهة الداخلية وتعزيز الصمود في مواجهة العدوان وإفشال المؤامرات التي تحاول شق الصف الوطني، بعد أن فشل تحالف العدوان السعودي في حربه العسكرية والاقتصادية المستمرة ضد الشعب اليمني منذ سنتين ونصف .
وأكدت البرقية أهمية استمرار تلاحم الجبهة الداخلية والصمود الأسطوري للشعب اليمني في وجه العدوان الغاشم والحصار الجائر.. منوهة بما يقدمه الفرسان الميامين من أبطال الجيش واللجان الشعبية في جبهات وميادين الشرف والقتال من تضحيات جسيمة بأرواحهم ودمائهم من اجل الدفاع عن الوطن ودحر كل المؤامرات الخارجية والداخلية الهادفة إلى النيل من سيادته واستقلاله ووحدة أراضيه.
واختتم رئيس الوزراء برقيته بدعوة المولي العلي القدير أن يعيد هذه المناسبة وأمثالها بالخير واليُمن والبركات على الشعب اليمني وجميع الشعوب العربية والإسلامية الشقيقة، وان يحقق للامتين العربية والإسلامية كل ما تصبوان اليه من استقرار ورفعة.
وبارك رئيس الوزراء في البرقية باسمه ونيابة عن نواب وأعضاء حكومة الإنقاذ الوطني، حلول هذه المناسبة الدينية التي يستقبلها المسلمين في مختلف أرجاء العالم، وأهمية استشعار مدلولاتها وقيمها في تعزيز التآخي ووحدة الصف خاصة في ظل ما تمر به بلادنا من عدوان غاشم وحصار جائر.
ونوه بما يبذله الزعيم علي عبدالله صالح من جهود برؤيته الحكيمة والثاقبة للحفاظ على وحدة الجبهة الداخلية وتعزيز الصمود في مواجهة العدوان وإفشال المؤامرات التي تحاول شق الصف الوطني، بعد أن فشل تحالف العدوان السعودي في حربه العسكرية والاقتصادية المستمرة ضد الشعب اليمني منذ سنتين ونصف .
وأكدت البرقية أهمية استمرار تلاحم الجبهة الداخلية والصمود الأسطوري للشعب اليمني في وجه العدوان الغاشم والحصار الجائر.. منوهة بما يقدمه الفرسان الميامين من أبطال الجيش واللجان الشعبية في جبهات وميادين الشرف والقتال من تضحيات جسيمة بأرواحهم ودمائهم من اجل الدفاع عن الوطن ودحر كل المؤامرات الخارجية والداخلية الهادفة إلى النيل من سيادته واستقلاله ووحدة أراضيه.
واختتم رئيس الوزراء برقيته بدعوة المولي العلي القدير أن يعيد هذه المناسبة وأمثالها بالخير واليُمن والبركات على الشعب اليمني وجميع الشعوب العربية والإسلامية الشقيقة، وان يحقق للامتين العربية والإسلامية كل ما تصبوان اليه من استقرار ورفعة.
سبـأ