div style="text-align: justify;">صنعاء - سبأ :
عقدت بقاعة بيت الثقافة بصنعاء اليوم ندوة فكرية بعنوان " اليمن بين تهافت العدوان .. وإشراق الصمود" ، نظمها إتحاد الإعلاميين اليمنيين بالتعاون مع الجبهة الثقافية لمواجهة العدوان .
وقدمت خلال الندوة ثلاثة أوراق عمل استعرض في الورقة الأولى الأكاديمي بجامعة صنعاء الدكتور عرفات الرميمة سلسلة حلقات الذبح والقتل والصلب والسطو والنهب والإتاوات المفروضة للمسلسل الإجرامي لتحالف العدوان ومرتزقته بحق أبناء محافظة تعز.
وأشار الدكتور الرميمة في ورقة العمل بعنوان " تعز وتوطئة داعش" إلى أن ما يحدث في تعز يعد سحل للثقافة والمدنية التي كانت في المحافظة .. وقال" من يظن أن أحداث الإغتيالات والسحل والذبح والصلب خلال الأيام القليلة الماضية بحق أبناء محافظة تعز صدفة فهو واهم وإنما كان ضمن سلسلة حلقات المسلسل الإجرامي لحزب الإصلاح والتيار السلفي".
فيما تناولت الورقة الثانية التي قدمها محمد العابد بعنوان " ما قبل العدوان" ما سبق العدوان العسكري السعودي على اليمن من عدوان ثقافي، وإستهداف فكري ضد أبناء الشعب اليمني.
وأشار إلى أنه من ضمن الإرهاصات المسبقة للعدوان سعت قوى الشر والشيطان إلى تطبيق ما كان يسمى بالأقلمة والذي كان يسعى العدوان لإستهداف الشعب اليمني من خلالها في جغرافيته وهويته وتاريخه ونهب خيراته وثرواته.
في حين استعرضت الورقة الثالثة بعنوان" دور الإعلام في مواجهة العدوان ..عامان من الحرب غير المتكافئة" لرئيس إتحاد الإعلاميين اليمنيين عبدالله علي صبري، الدور الإعلامي الوطني المناهض للعدوان والإعلام الحربي اليمني الذي أسقط إمبراطورية إعلام العدوان .
وسلط رئيس إتحاد الإعلاميين الأضواء على الإعلام المعادي وتضليلاته عبر الماكينة الهائلة التي دعمت وتدعم الحرب على اليمن وتخدم توجهات سياسيات بني سعود وكثيرا من ملفاتهم الساخنة في المنطقة والعالم.
وأشار إلى أن العدو السعودي استخدم الأموال السعودية لشراء وعقد صفقات مع أكبر شركات الدعاية الإعلامية في العالم لتلميع سلمان ونجله وتخفيف جرائم العدوان السعودي بحق أبناء الشعب اليمني وتمييع مظلومية اليمنيين أمام العالم.
عقدت بقاعة بيت الثقافة بصنعاء اليوم ندوة فكرية بعنوان " اليمن بين تهافت العدوان .. وإشراق الصمود" ، نظمها إتحاد الإعلاميين اليمنيين بالتعاون مع الجبهة الثقافية لمواجهة العدوان .
وقدمت خلال الندوة ثلاثة أوراق عمل استعرض في الورقة الأولى الأكاديمي بجامعة صنعاء الدكتور عرفات الرميمة سلسلة حلقات الذبح والقتل والصلب والسطو والنهب والإتاوات المفروضة للمسلسل الإجرامي لتحالف العدوان ومرتزقته بحق أبناء محافظة تعز.
وأشار الدكتور الرميمة في ورقة العمل بعنوان " تعز وتوطئة داعش" إلى أن ما يحدث في تعز يعد سحل للثقافة والمدنية التي كانت في المحافظة .. وقال" من يظن أن أحداث الإغتيالات والسحل والذبح والصلب خلال الأيام القليلة الماضية بحق أبناء محافظة تعز صدفة فهو واهم وإنما كان ضمن سلسلة حلقات المسلسل الإجرامي لحزب الإصلاح والتيار السلفي".
فيما تناولت الورقة الثانية التي قدمها محمد العابد بعنوان " ما قبل العدوان" ما سبق العدوان العسكري السعودي على اليمن من عدوان ثقافي، وإستهداف فكري ضد أبناء الشعب اليمني.
وأشار إلى أنه من ضمن الإرهاصات المسبقة للعدوان سعت قوى الشر والشيطان إلى تطبيق ما كان يسمى بالأقلمة والذي كان يسعى العدوان لإستهداف الشعب اليمني من خلالها في جغرافيته وهويته وتاريخه ونهب خيراته وثرواته.
في حين استعرضت الورقة الثالثة بعنوان" دور الإعلام في مواجهة العدوان ..عامان من الحرب غير المتكافئة" لرئيس إتحاد الإعلاميين اليمنيين عبدالله علي صبري، الدور الإعلامي الوطني المناهض للعدوان والإعلام الحربي اليمني الذي أسقط إمبراطورية إعلام العدوان .
وسلط رئيس إتحاد الإعلاميين الأضواء على الإعلام المعادي وتضليلاته عبر الماكينة الهائلة التي دعمت وتدعم الحرب على اليمن وتخدم توجهات سياسيات بني سعود وكثيرا من ملفاتهم الساخنة في المنطقة والعالم.
وأشار إلى أن العدو السعودي استخدم الأموال السعودية لشراء وعقد صفقات مع أكبر شركات الدعاية الإعلامية في العالم لتلميع سلمان ونجله وتخفيف جرائم العدوان السعودي بحق أبناء الشعب اليمني وتمييع مظلومية اليمنيين أمام العالم.
سبـأ