
واشنطن - سبـأ:
قالت شركة نيلسن الأميركية لأبحاث الإعلام وقياسات المشاهدة إن نحو 31 مليون مشاهد تابعوا التغطية التلفزيونية الأميركية الحية لحفل تنصيب الرئيس دونالد ترامب وهو ما يقل بكثير عن العدد الذي تابع تنصيب باراك أوباما في فترة رئاسته الأولى.
وبلغ عدد من شاهدوا تنصيب ترامب 30.6 مليون شخص على 12 شبكة قامت بالتغطية المباشرة للحفل من الساعة الـ10 صباحا إلى السادسة مساءا تقريبا بتوقيت شرق الولايات المتحدة ليفوق هذا العدد حجم المشاهدة التلفزيونية لتنصيب آخر رئيسيين جمهوريين قبل ترامب وهما جورج دبليو.بوش ووالده جورج إتش.دبليو بوش.
وكان حفل تنصيب أوباما في 2009 قد شوهد من قبل نحو 38 مليون شخص ليصبح ثاني أعلى عدد منذ أن بدأت مؤسسة نيلسن في جمع مثل هذه الإحصاءات مع أداء ريتشارد نيكسون اليمين في عام 1969.
ويعد رونالد ريغان الوحيد الذي جذب عددا أكبر من المشاهدين الأميركيين لحفل تنصيبه حيث تابع نحو 42 مليون مشاهد وهو يؤدي اليمين لأول فترة رئاسية له في 1981. ولم يجتذب حفل تنصيب ريغان للفترة الثانية بعد ذلك بأربع سنوات سوى 25 مليون مشاهد.
وقالت نيسلن إن مجمل من تابعوا حفل تنصيب ترامب كان أكبر من عدد من تابعوا حفلي تنصيب بيل كلينتون لفترتيه الرئاسيتين وهما 29.7 مليون مشاهد و21.6 مليون مشاهد وحفل تنصيب أوباما للفترة الثانية والذي اجتذب عددا بلغ في المتوسط أكثر من 20.5 مليون شخص في 2013.
ويحمل جورج دبليو.بوش لقب صاحب أقل عدد من المشاهدة لحفل تنصيبه في سجل بيانات نيلسن التاريخية حيث تابع 15.5 مليون مشاهد حفل تنصيبه للفترة الثانية في 2005 بعد فوزه على جون كيري. وكان هذا يمثل تراجعا كبيرا عن عدد من شاهدوا حفل تنصيب بوش للفترة الأولى في 2001 والذي بلغ 29 مليون مشاهد بعد فوزه على آل غور.
من جانب آخر شهدت العاصمة واشنطن مسيرة حاشدة دعت لتنظيمها جمعيات مؤيدة للمرأة وأخرى مناهضة للرئيس دونالد ترامب.
وبحسب وسائل إعلام أمريكية، فإن المظاهرة استقطبت نحو 200 ألف شخص، في حين قدر المنظمون أن يصل عدد المشاركين إلى نصف مليون شخص.
وقالت السلطات إن الأجواء تبدو هادئة في العاصمة التي شهدت بالتزامن مع مراسم تنصيب الرئيس الـ45 للبلاد احتجاجات عنيفة تخللتها أعمال تخريب ومواجهات مع الشرطة ما أدى إلى اعتقال حوالي 200 متظاهر.
وذكرت السلطات إن 1200 حافلة إلى العاصمة في ساعات الصباح الأولى، واضطر عدد منها إلى التوقف عند محطات مترو خارج العاصمة وانتقال المحتجين إلى واشطن على متن القطارات بسبب صعوبة حركة المرور في المدينة.وشهدت محطات المترو ازدحاما كبيرا.
سبأ
قالت شركة نيلسن الأميركية لأبحاث الإعلام وقياسات المشاهدة إن نحو 31 مليون مشاهد تابعوا التغطية التلفزيونية الأميركية الحية لحفل تنصيب الرئيس دونالد ترامب وهو ما يقل بكثير عن العدد الذي تابع تنصيب باراك أوباما في فترة رئاسته الأولى.
وبلغ عدد من شاهدوا تنصيب ترامب 30.6 مليون شخص على 12 شبكة قامت بالتغطية المباشرة للحفل من الساعة الـ10 صباحا إلى السادسة مساءا تقريبا بتوقيت شرق الولايات المتحدة ليفوق هذا العدد حجم المشاهدة التلفزيونية لتنصيب آخر رئيسيين جمهوريين قبل ترامب وهما جورج دبليو.بوش ووالده جورج إتش.دبليو بوش.
وكان حفل تنصيب أوباما في 2009 قد شوهد من قبل نحو 38 مليون شخص ليصبح ثاني أعلى عدد منذ أن بدأت مؤسسة نيلسن في جمع مثل هذه الإحصاءات مع أداء ريتشارد نيكسون اليمين في عام 1969.
ويعد رونالد ريغان الوحيد الذي جذب عددا أكبر من المشاهدين الأميركيين لحفل تنصيبه حيث تابع نحو 42 مليون مشاهد وهو يؤدي اليمين لأول فترة رئاسية له في 1981. ولم يجتذب حفل تنصيب ريغان للفترة الثانية بعد ذلك بأربع سنوات سوى 25 مليون مشاهد.
وقالت نيسلن إن مجمل من تابعوا حفل تنصيب ترامب كان أكبر من عدد من تابعوا حفلي تنصيب بيل كلينتون لفترتيه الرئاسيتين وهما 29.7 مليون مشاهد و21.6 مليون مشاهد وحفل تنصيب أوباما للفترة الثانية والذي اجتذب عددا بلغ في المتوسط أكثر من 20.5 مليون شخص في 2013.
ويحمل جورج دبليو.بوش لقب صاحب أقل عدد من المشاهدة لحفل تنصيبه في سجل بيانات نيلسن التاريخية حيث تابع 15.5 مليون مشاهد حفل تنصيبه للفترة الثانية في 2005 بعد فوزه على جون كيري. وكان هذا يمثل تراجعا كبيرا عن عدد من شاهدوا حفل تنصيب بوش للفترة الأولى في 2001 والذي بلغ 29 مليون مشاهد بعد فوزه على آل غور.
من جانب آخر شهدت العاصمة واشنطن مسيرة حاشدة دعت لتنظيمها جمعيات مؤيدة للمرأة وأخرى مناهضة للرئيس دونالد ترامب.
وبحسب وسائل إعلام أمريكية، فإن المظاهرة استقطبت نحو 200 ألف شخص، في حين قدر المنظمون أن يصل عدد المشاركين إلى نصف مليون شخص.
وقالت السلطات إن الأجواء تبدو هادئة في العاصمة التي شهدت بالتزامن مع مراسم تنصيب الرئيس الـ45 للبلاد احتجاجات عنيفة تخللتها أعمال تخريب ومواجهات مع الشرطة ما أدى إلى اعتقال حوالي 200 متظاهر.
وذكرت السلطات إن 1200 حافلة إلى العاصمة في ساعات الصباح الأولى، واضطر عدد منها إلى التوقف عند محطات مترو خارج العاصمة وانتقال المحتجين إلى واشطن على متن القطارات بسبب صعوبة حركة المرور في المدينة.وشهدت محطات المترو ازدحاما كبيرا.
سبأ