
صنعاء - سبأ:
ناقش وزير الشباب والرياضة حسن محمد زيد خلال اجتماعه اليوم مع مسؤولي وموظفي قطاع الرياضة بالوزارة، المشاكل والصعاب التي تعيق أداء القطاع.
وتطرق الاجتماع إلى ما حققته الرياضة اليمنية من نجاحات خلال الفترة الماضية، والسبل الكفيلة للارتقاء بالعمل في قطاع الرياضة.
وفي الاجتماع حث الوزير زيد قطاع الرياضة على تقديم رؤية متكاملة وواضحة حول احتياجات القطاع بغية تطوير أدائه وتجاوز السلبيات، مشدداً على ضرورة العمل بروح الفريق الواحد وبمسؤولية وطنية كون المرحلة التي يمر بها الوطن صعبة وتتطلب تكاتف الجميع أمام ما يواجهه اليمن من حرباً وعدواناً بربرياً عسكرياً وسياسياً واقتصادياً.
من جانبه استعرض القائم بأعمال وكيل الوزارة لقطاع الرياضة عبدالله الدهبلي أنشطة ومهام القطاع، مشيراً إلى أن وزارة الشباب والرياضة تعد من أهم الوزارات كونها تمثل الوطن في مختلف المحافل الخارجية وتجمع الشباب والنشء على طاولة المنافسات الداخلية.
وتطرق الدهبلي إلى المشاكل والصعاب التي تواجه قطاع الرياضة، بالإضافة إلى ما حققته الرياضة اليمنية من إنجازات خارجية عبر مختلف الألعاب الرياضية، مشيرا إلى أن القطاع يشرف على أنشطة وفعاليات 33 اتحاداً رياضياً، بالإضافة إلى توليه صرف موازنات للأنشطة الرياضية بمبلغ يصل إلى ثلاثة مليارات ريال في العام الواحد.
وطالب بإجراء إصلاحات في القطاع واللوائح والأنظمة التي تنظم العمل مع الاتحادات والأندية والقطاعات الأخرى، معربا عن أمله في أن يتم متابعة قانون الرياضة وإخراجه إلى أرض الواقع.
إلى ذلك عقد وزير الشباب والرياضة، اليوم، اجتماعاً مع مستشاري الوزارة، حيث استمع خلاله لملاحظات وأفكار المستشارين ورؤاهم بغية النهوض بمستوى الرياضة اليمنية، كما رحب بأي أفكار أو رؤى تخدم العمل الشبابي والرياضي.
في سياق متصل زار الوزير زيد المركز الإعلامي بالوزارة حيث اطلع على مختلف أقسامه ومحتوياته ومعرض الصور الخاص بجرائم العدوان السعودي الأمريكي في حق المنشآت الشبابية والرياضية في مختلف المحافظات.
واستمع من القائم بأعمال وكيل الوزارة لقطاع الإعلام نورا الجروي إلى شرح عن دور المركز ومهامه المتعددة والصعاب التي تواجه تسيير عمله بالصورة المثلى.
كما زار وزير الشباب والرياضة مركز الظرافي لتدريب وتأهيل الشباب، حيث استمع من القائمين على المركز لشرح عن أقسامه وأنشطته الهادفة إلى خدمة الشباب وتأهيلهم في مختلف المجالات، بالإضافة إلى الصعاب التي تواجه عمل المركز، مبدياً استعداده لتذليل كافة الصعاب التي تعيق أدائه.
ناقش وزير الشباب والرياضة حسن محمد زيد خلال اجتماعه اليوم مع مسؤولي وموظفي قطاع الرياضة بالوزارة، المشاكل والصعاب التي تعيق أداء القطاع.
وتطرق الاجتماع إلى ما حققته الرياضة اليمنية من نجاحات خلال الفترة الماضية، والسبل الكفيلة للارتقاء بالعمل في قطاع الرياضة.
وفي الاجتماع حث الوزير زيد قطاع الرياضة على تقديم رؤية متكاملة وواضحة حول احتياجات القطاع بغية تطوير أدائه وتجاوز السلبيات، مشدداً على ضرورة العمل بروح الفريق الواحد وبمسؤولية وطنية كون المرحلة التي يمر بها الوطن صعبة وتتطلب تكاتف الجميع أمام ما يواجهه اليمن من حرباً وعدواناً بربرياً عسكرياً وسياسياً واقتصادياً.
من جانبه استعرض القائم بأعمال وكيل الوزارة لقطاع الرياضة عبدالله الدهبلي أنشطة ومهام القطاع، مشيراً إلى أن وزارة الشباب والرياضة تعد من أهم الوزارات كونها تمثل الوطن في مختلف المحافل الخارجية وتجمع الشباب والنشء على طاولة المنافسات الداخلية.
وتطرق الدهبلي إلى المشاكل والصعاب التي تواجه قطاع الرياضة، بالإضافة إلى ما حققته الرياضة اليمنية من إنجازات خارجية عبر مختلف الألعاب الرياضية، مشيرا إلى أن القطاع يشرف على أنشطة وفعاليات 33 اتحاداً رياضياً، بالإضافة إلى توليه صرف موازنات للأنشطة الرياضية بمبلغ يصل إلى ثلاثة مليارات ريال في العام الواحد.
وطالب بإجراء إصلاحات في القطاع واللوائح والأنظمة التي تنظم العمل مع الاتحادات والأندية والقطاعات الأخرى، معربا عن أمله في أن يتم متابعة قانون الرياضة وإخراجه إلى أرض الواقع.
إلى ذلك عقد وزير الشباب والرياضة، اليوم، اجتماعاً مع مستشاري الوزارة، حيث استمع خلاله لملاحظات وأفكار المستشارين ورؤاهم بغية النهوض بمستوى الرياضة اليمنية، كما رحب بأي أفكار أو رؤى تخدم العمل الشبابي والرياضي.
في سياق متصل زار الوزير زيد المركز الإعلامي بالوزارة حيث اطلع على مختلف أقسامه ومحتوياته ومعرض الصور الخاص بجرائم العدوان السعودي الأمريكي في حق المنشآت الشبابية والرياضية في مختلف المحافظات.
واستمع من القائم بأعمال وكيل الوزارة لقطاع الإعلام نورا الجروي إلى شرح عن دور المركز ومهامه المتعددة والصعاب التي تواجه تسيير عمله بالصورة المثلى.
كما زار وزير الشباب والرياضة مركز الظرافي لتدريب وتأهيل الشباب، حيث استمع من القائمين على المركز لشرح عن أقسامه وأنشطته الهادفة إلى خدمة الشباب وتأهيلهم في مختلف المجالات، بالإضافة إلى الصعاب التي تواجه عمل المركز، مبدياً استعداده لتذليل كافة الصعاب التي تعيق أدائه.
سبأ