
سانتياغو - سبأ:
حققت المعارضة اليمينية الأحد فوزا ساحقا بالانتخابات البلدية في تشيلي، خصوصا في العاصمة سانتياغو، وفقا للسلطات الانتخابية، موجهة بذلك ضربة إلى يسار الوسط بزعامة الرئيسة ميشيل باشليه.
وبعد فرز 83 في المئة من الأصوات، أعلنت الأجهزة الانتخابية حصول "تشيلي فاموس" وهو ائتلاف الأحزاب اليمينية على 38،63 في المئة، مقابل 37،29 بالمئة لتحالف يسار الوسط بزعامة رئيسة البلاد والذي يضم شيوعيين ومسيحيين ديموقراطيين واجتماعيين ديموقراطيين واشتراكيين.
وقال هرنان لارن رئيس الاتحاد الديموقراطي المحافظ المتشدد والمستقل الذي يشكل أحد أحزاب ائتلاف "تشيلي فاموس"، "إنها الخطوة الأولى نحو استعادة لا مونيدا" في إشارة إلى القصر الرئاسي.
وتعتبر هذه الانتخابات مؤشرا على ما سيحصل في الانتخابات الرئاسية والتشريعية التي ستجرى العام المقبل، وقد أعطت بوضوح تقدما لليمين.
وأجريت الانتخابات البلدية الأحد في نهاية حملة اتسمت باعتماد قانون انتخابي جديد يقلل من الإعلان الانتخابي ويقيد إمكانية الحصول على تمويل من شركات لتمويل الحملات.
ويهدف القانون الجديد إلى مكافحة الفساد ودخل حيز التنفيذ في أبريل الماضي، بعد سلسلة فضائح فساد أثرت على عدد كبير من السياسيين.
حققت المعارضة اليمينية الأحد فوزا ساحقا بالانتخابات البلدية في تشيلي، خصوصا في العاصمة سانتياغو، وفقا للسلطات الانتخابية، موجهة بذلك ضربة إلى يسار الوسط بزعامة الرئيسة ميشيل باشليه.
وبعد فرز 83 في المئة من الأصوات، أعلنت الأجهزة الانتخابية حصول "تشيلي فاموس" وهو ائتلاف الأحزاب اليمينية على 38،63 في المئة، مقابل 37،29 بالمئة لتحالف يسار الوسط بزعامة رئيسة البلاد والذي يضم شيوعيين ومسيحيين ديموقراطيين واجتماعيين ديموقراطيين واشتراكيين.
وقال هرنان لارن رئيس الاتحاد الديموقراطي المحافظ المتشدد والمستقل الذي يشكل أحد أحزاب ائتلاف "تشيلي فاموس"، "إنها الخطوة الأولى نحو استعادة لا مونيدا" في إشارة إلى القصر الرئاسي.
وتعتبر هذه الانتخابات مؤشرا على ما سيحصل في الانتخابات الرئاسية والتشريعية التي ستجرى العام المقبل، وقد أعطت بوضوح تقدما لليمين.
وأجريت الانتخابات البلدية الأحد في نهاية حملة اتسمت باعتماد قانون انتخابي جديد يقلل من الإعلان الانتخابي ويقيد إمكانية الحصول على تمويل من شركات لتمويل الحملات.
ويهدف القانون الجديد إلى مكافحة الفساد ودخل حيز التنفيذ في أبريل الماضي، بعد سلسلة فضائح فساد أثرت على عدد كبير من السياسيين.
سبأ