
اوتاوا - سبأ:
صادق البرلمان الكندي، الليلة الماضية، على اتفاقية باريس للحد من انبعاث الغازات المسببة لظاهرة الاحتباس الحراري التي تهدف إلى التخلي عن استخدام الوقود الأحفوري، بأغلبية 207 أصوات مقابل رفض 81 صوتاً.
وضكرت وسائل الإعلام الكندية اليوم الخميس، أن مصادقة البرلمان الكندي هذه تدعم مساعي رئيس الوزراء جاستن ترودو لمعالجة التغير المناخي بعد 10 سنوات من عدم التحرك من قبل الحكومة السابقة.
وتهدف اتفاقية باريس التي وافقت عليها 200 دولة في ديسمبر الماضي إلى الحد من ارتفاع درجات الحرارة في العالم إلى أقل بكثير من درجتين مئويتين مقارنة بالفترة التي سبقت الحقبة الصناعية.
وكان تيار المحافظين الكندي انسحبوا خلال وجودهم في السلطة من اتفاقية كيوتو للتغير المناخي بحجة أنها ستضر بالاقتصاد وعارضوا أي شكل من أشكال تسعير الكربون.
الجدير ذكره أن الأمم المتحدة أعلنت في وقت سابق أن الاتفاقية العالمية بشأن التغير المناخي اجتازت الخطوة الأخيرة للتصديق عليها وأن الاتفاقية ستدخل حيز التنفيذ رسميا خلال 30 يوماً.
سبأ
صادق البرلمان الكندي، الليلة الماضية، على اتفاقية باريس للحد من انبعاث الغازات المسببة لظاهرة الاحتباس الحراري التي تهدف إلى التخلي عن استخدام الوقود الأحفوري، بأغلبية 207 أصوات مقابل رفض 81 صوتاً.
وضكرت وسائل الإعلام الكندية اليوم الخميس، أن مصادقة البرلمان الكندي هذه تدعم مساعي رئيس الوزراء جاستن ترودو لمعالجة التغير المناخي بعد 10 سنوات من عدم التحرك من قبل الحكومة السابقة.
وتهدف اتفاقية باريس التي وافقت عليها 200 دولة في ديسمبر الماضي إلى الحد من ارتفاع درجات الحرارة في العالم إلى أقل بكثير من درجتين مئويتين مقارنة بالفترة التي سبقت الحقبة الصناعية.
وكان تيار المحافظين الكندي انسحبوا خلال وجودهم في السلطة من اتفاقية كيوتو للتغير المناخي بحجة أنها ستضر بالاقتصاد وعارضوا أي شكل من أشكال تسعير الكربون.
الجدير ذكره أن الأمم المتحدة أعلنت في وقت سابق أن الاتفاقية العالمية بشأن التغير المناخي اجتازت الخطوة الأخيرة للتصديق عليها وأن الاتفاقية ستدخل حيز التنفيذ رسميا خلال 30 يوماً.
سبأ