
موسكو ـ سبأ :
عاقبت الوكالة الروسية لمكافحة المنشطات ( روسادا ) اليوم الاربعاء ، ثلاثه رياضيين بينهم العداء ميخائيل ادريسوف، بعد سقوطهم في اختبار الكشف عن المنشطات.
وكشفت الوكالة الروسية عن ايقاف ادريسوف ، الذي فاز ثلاث مرات بالبطولة الوطنية لسباقات 100 متر وحصد الميدالية الفضية في بطولة أوروبا لألعاب القوى عام 2014، أربع سنوات، وهي نفس العقوبة، التي وقعت على مواطنيه ايفيجيني خوخلوف وتامارا شيميروفا.
ولم تعلن (روسادا) عن عينة المواد المحظورة، التي تسببت في سقوط الرياضيين المذكورين في اختبار الكشف على المنشطات.
وتحتسب مدة عقوبة ادريسوف بأثر رجعي من 19 يونيو 2015، فيما تبدأ عقوبة خوخولوف من 22 يونيو هذا العام، أمام بالنسبة لعقوبة تامارا شيميروفا فقد تقرر أن تبدأ في 30 يونيو .2016 وأصبحت روسيا محطاً للأنظار بعد فضائحها المدوية في عالم المنشطات وخاصة في رياضة ألعاب القوى.
ويتعين على بعض الرياضيين خلال الأسابيع القلية المقبلة إرجاع الميداليات، التي حصلوا عليها في دورتي الألعاب الأولمبية 2008 ببكين و 2012 بلندن، بعد أن تم اكتشاف تعاطيهم لمواد محظورة، وذلك من خلال اختبارات جديدة تم إجرائها لعينات قديمة خاصة بهم.
وبالإضافة إلى ذلك، حرم الاتحاد الروسي لألعاب القوى من المشاركة في جميع المنافسات الدولية، طبقا لقرار الاتحاد الدولي للعبة.
وكانت داريا كليشينا هي الروسية الوحيدة، التي تم السماح لها بالمشاركة في دورة الألعاب الأولمبية 2016 بريو دي جانيرو، حيث حلت في المركز التاسع في منافسات الوثب الطويل.
عاقبت الوكالة الروسية لمكافحة المنشطات ( روسادا ) اليوم الاربعاء ، ثلاثه رياضيين بينهم العداء ميخائيل ادريسوف، بعد سقوطهم في اختبار الكشف عن المنشطات.
وكشفت الوكالة الروسية عن ايقاف ادريسوف ، الذي فاز ثلاث مرات بالبطولة الوطنية لسباقات 100 متر وحصد الميدالية الفضية في بطولة أوروبا لألعاب القوى عام 2014، أربع سنوات، وهي نفس العقوبة، التي وقعت على مواطنيه ايفيجيني خوخلوف وتامارا شيميروفا.
ولم تعلن (روسادا) عن عينة المواد المحظورة، التي تسببت في سقوط الرياضيين المذكورين في اختبار الكشف على المنشطات.
وتحتسب مدة عقوبة ادريسوف بأثر رجعي من 19 يونيو 2015، فيما تبدأ عقوبة خوخولوف من 22 يونيو هذا العام، أمام بالنسبة لعقوبة تامارا شيميروفا فقد تقرر أن تبدأ في 30 يونيو .2016 وأصبحت روسيا محطاً للأنظار بعد فضائحها المدوية في عالم المنشطات وخاصة في رياضة ألعاب القوى.
ويتعين على بعض الرياضيين خلال الأسابيع القلية المقبلة إرجاع الميداليات، التي حصلوا عليها في دورتي الألعاب الأولمبية 2008 ببكين و 2012 بلندن، بعد أن تم اكتشاف تعاطيهم لمواد محظورة، وذلك من خلال اختبارات جديدة تم إجرائها لعينات قديمة خاصة بهم.
وبالإضافة إلى ذلك، حرم الاتحاد الروسي لألعاب القوى من المشاركة في جميع المنافسات الدولية، طبقا لقرار الاتحاد الدولي للعبة.
وكانت داريا كليشينا هي الروسية الوحيدة، التي تم السماح لها بالمشاركة في دورة الألعاب الأولمبية 2016 بريو دي جانيرو، حيث حلت في المركز التاسع في منافسات الوثب الطويل.
سبأ