
القاهرة ـ سبأ :
قالت مصادر قضائية في مصر، اليوم الاربعاء، إن أحد ممثلي النيابة العامة قرر، إحالة مدرب المصري البور سعيدي حسام حسن إلى المحاكمة الجنائية بتهم تتعلق بالاعتداء على شرطي عقب مباراة في الدوري الممتاز لكرة القدم الجمعة الماضية.
وأضافت المصادر ، إن محمد العوضي رئيس النيابة الكلية في الإسماعيلية أحال حسام ومساعديه للمحاكمة الجنائية أمام محكمة الجنح بالمدينة ووجه لهم تهم الضرب والإتلاف والسرقة.
وقررت النيابة، في وقت سابق حبس حسام ومساعده حسن مصطفى، والمسؤول الإداري وليد بدر 4 أيام على ذمة التحقيقات، بعد اتهامهم بمنع شرطي كان يرتدي زياً مدنياً ويحمل كاميرا فوتوغرافيا من أداء عمله والاعتداء عليه وإتلاف الكاميرا وسرقة بطاقة الذاكرة الخاصة بها.
وكان مقرراً أن يمثل حسام ومساعداه أمام قاض غداً الخميس، ليقرر ما إذا كان سيخلي سبيلهم أو سيجدد حبسهم، لكن مصدرًا قضائيًا قال إن قرار الإحالة للمحاكمة يعني أنهم لن يعرضوا على القاضي وسيستمر حبسهم حتى انعقاد المحاكمة.
وقال مصدر أمني في الإسماعيلية، إن الثلاثة نقلوا إلى سجن مزرعة طرة بالقاهرة، اليوم، لدواع أمنية. وكان الثلاثة محتجزين في معسكر تابع لقوات الأمن على طريق صحراوي يربط بين الإسماعيلية والقاهرة.
وانتهت مباراة المصري وغزل المحلة بالتعادل 2-2، ليهدر الفريق البورسعيدي فرصة إنهاء الموسم في المركز الثالث والتأهل للكونفيدرالية.
وأظهرت لقطات تلفزيونية اشتباكات بين لاعبي ومسؤولي الفريقين قبل أن يركض حسام حسن، لأكثر من 30 مترا لينتزع كاميرا الشرطي ويلقيها أرضًا.
ويخوض المصري، المنتمي لمدينة بورسعيد الساحلية، مبارياته في الإسماعيلية المجاورة لأسباب أمنية بعد مقتل أكثر من 70 من مشجعي الأهلي في أحداث عنف تلت مباراة بين الفريقين في الدوري عام 2012. وكان حسام مدرباً للمصري في ذلك الوقت.
وعاقب الاتحاد المصري، حسام بالإيقاف 3 مباريات وتغريمه 10 الاف جنيه (1126 دولارا) بعد أحداث مباراة المحلة.
قالت مصادر قضائية في مصر، اليوم الاربعاء، إن أحد ممثلي النيابة العامة قرر، إحالة مدرب المصري البور سعيدي حسام حسن إلى المحاكمة الجنائية بتهم تتعلق بالاعتداء على شرطي عقب مباراة في الدوري الممتاز لكرة القدم الجمعة الماضية.
وأضافت المصادر ، إن محمد العوضي رئيس النيابة الكلية في الإسماعيلية أحال حسام ومساعديه للمحاكمة الجنائية أمام محكمة الجنح بالمدينة ووجه لهم تهم الضرب والإتلاف والسرقة.
وقررت النيابة، في وقت سابق حبس حسام ومساعده حسن مصطفى، والمسؤول الإداري وليد بدر 4 أيام على ذمة التحقيقات، بعد اتهامهم بمنع شرطي كان يرتدي زياً مدنياً ويحمل كاميرا فوتوغرافيا من أداء عمله والاعتداء عليه وإتلاف الكاميرا وسرقة بطاقة الذاكرة الخاصة بها.
وكان مقرراً أن يمثل حسام ومساعداه أمام قاض غداً الخميس، ليقرر ما إذا كان سيخلي سبيلهم أو سيجدد حبسهم، لكن مصدرًا قضائيًا قال إن قرار الإحالة للمحاكمة يعني أنهم لن يعرضوا على القاضي وسيستمر حبسهم حتى انعقاد المحاكمة.
وقال مصدر أمني في الإسماعيلية، إن الثلاثة نقلوا إلى سجن مزرعة طرة بالقاهرة، اليوم، لدواع أمنية. وكان الثلاثة محتجزين في معسكر تابع لقوات الأمن على طريق صحراوي يربط بين الإسماعيلية والقاهرة.
وانتهت مباراة المصري وغزل المحلة بالتعادل 2-2، ليهدر الفريق البورسعيدي فرصة إنهاء الموسم في المركز الثالث والتأهل للكونفيدرالية.
وأظهرت لقطات تلفزيونية اشتباكات بين لاعبي ومسؤولي الفريقين قبل أن يركض حسام حسن، لأكثر من 30 مترا لينتزع كاميرا الشرطي ويلقيها أرضًا.
ويخوض المصري، المنتمي لمدينة بورسعيد الساحلية، مبارياته في الإسماعيلية المجاورة لأسباب أمنية بعد مقتل أكثر من 70 من مشجعي الأهلي في أحداث عنف تلت مباراة بين الفريقين في الدوري عام 2012. وكان حسام مدرباً للمصري في ذلك الوقت.
وعاقب الاتحاد المصري، حسام بالإيقاف 3 مباريات وتغريمه 10 الاف جنيه (1126 دولارا) بعد أحداث مباراة المحلة.
سبأ