
صنعاء - سبأ :
ناقش اجتماع موسع بوزارة الصحة العامة والسكان اليوم أوضاع المستشفيات الحكومية والخاصة والتحديات التي تواجهها في ظل استمرار العدوان على اليمن خاصة ما يتعلق بالأدوية والمحاليل والمشتقات النفطية.
كما ناقش الاجتماع الذي ضم ممثلو المستشفيات الحكومية والخاصة إمكانية زيادة المنح العلاجية المجانية المقدمة من المستشفيات الخاصة للجرحى وأسر الشهداء وآلية تنظيمها.
وأكد الاجتماع أهمية تعزيز الشراكة والتكامل بين وزارة الصحة والمستشفيات الحكومية والخاصة في تقديم الخدمات الطبية والتعامل مع الأوضاع الطارئة والمحتملة، ومراعاة ظروف المواطنين جراء العدوان والحصار .
واستعرض الاجتماع الوضع الصحي في اليمن وتأثره في جميع جوانبه جراء العدوان والحصار ابتداء من منع دخول الأدوية مرورا باستهداف المرافق الصحية وانقطاع الكهرباء وانعدام المشتقات النفطية وصولا إلى هجرة الكادر وازدياد الاحتياج وقلة الموارد المالية.
وتطرق الاجتماع إلى آلية تحسين الأداء في المستشفيات الخاصة التي شملها التقييم الذي نفذته وزاره الصحة عام 2013 م واستكمالها للمعايير والشروط الطبية والمهنية وتوفير الكادر الطبي المتخصص والأجهزة والمعدات الطبية الضرورية.
وأكد الاجتماع ضرورة مراعاة الظروف المعيشية للمواطنين جراء العدوان والحصار من خلال الالتزام بتسعيرة مناسبة للخدمات الصحية، كما تم الاتفاق على أن تقدم الخدمات العلاجية للجرحى والنازحين على حساب وزارة الصحة العامة والسكان.
وثمن الاجتماع جهود المستشفيات الخاصة وتعاونها في معالجة الجرحى وأسر الشهداء خلال الفترة الماضية.
ناقش اجتماع موسع بوزارة الصحة العامة والسكان اليوم أوضاع المستشفيات الحكومية والخاصة والتحديات التي تواجهها في ظل استمرار العدوان على اليمن خاصة ما يتعلق بالأدوية والمحاليل والمشتقات النفطية.
كما ناقش الاجتماع الذي ضم ممثلو المستشفيات الحكومية والخاصة إمكانية زيادة المنح العلاجية المجانية المقدمة من المستشفيات الخاصة للجرحى وأسر الشهداء وآلية تنظيمها.
وأكد الاجتماع أهمية تعزيز الشراكة والتكامل بين وزارة الصحة والمستشفيات الحكومية والخاصة في تقديم الخدمات الطبية والتعامل مع الأوضاع الطارئة والمحتملة، ومراعاة ظروف المواطنين جراء العدوان والحصار .
واستعرض الاجتماع الوضع الصحي في اليمن وتأثره في جميع جوانبه جراء العدوان والحصار ابتداء من منع دخول الأدوية مرورا باستهداف المرافق الصحية وانقطاع الكهرباء وانعدام المشتقات النفطية وصولا إلى هجرة الكادر وازدياد الاحتياج وقلة الموارد المالية.
وتطرق الاجتماع إلى آلية تحسين الأداء في المستشفيات الخاصة التي شملها التقييم الذي نفذته وزاره الصحة عام 2013 م واستكمالها للمعايير والشروط الطبية والمهنية وتوفير الكادر الطبي المتخصص والأجهزة والمعدات الطبية الضرورية.
وأكد الاجتماع ضرورة مراعاة الظروف المعيشية للمواطنين جراء العدوان والحصار من خلال الالتزام بتسعيرة مناسبة للخدمات الصحية، كما تم الاتفاق على أن تقدم الخدمات العلاجية للجرحى والنازحين على حساب وزارة الصحة العامة والسكان.
وثمن الاجتماع جهود المستشفيات الخاصة وتعاونها في معالجة الجرحى وأسر الشهداء خلال الفترة الماضية.
سبأ