
div style="text-align: justify;">صنعاء - سبأ:
اختتمت في عدد من مديريات محافظة صنعاء المرحلة الثانية من فعاليات التدريب على أساسيات التعلم النشط، التي نظمتها إدارة التدريب والتأهيل بمكتب التربية بالمحافظة، بتمويل من وحدة الشراكة العالمية.
هدفت الدورة تدريب الف و 167 مدرسا ومدرسة يمثلون 66 مدرسة في مديريات بني مطر وبني حشيش وسنحان وهمدان والحيمة الداخلية وأرحب ونهم وصعفان وجحانة على أسس التعلم النشط، وكيفية اشتراك الطلاب في اختيار نظام العمل وقواعده، وتحديد الأهداف التعليمية وتنوع مصادر التعلم.
وأوضح مدير عام مكتب التربية بالمحافظة هادي عمار لوكالة الأنباء اليمنية (سبأ) أن المشاركين في الدورة تلقوا على مدى عشرة أيام معارف حول التعريف بكيفية استخدام استراتيجيات التدريس المتركزة حول المتعلم والاعتماد على تقويم أنفسهم وزملائهم.
كما تلقوا مهارات حول السماح للطلاب بالإدارة الذاتية وإشاعة جو من الطمأنينة والمرح والمتعة أثناء التعلم.. مشيرا إلى أن الدورة ستسهم في مساعدة المعلمين والمعلمات على كيفية تعلم كل طالب حسب سرعته الذاتية، ومساعدة الطالب على فهم ذاته واكتشاف نواحي القوة والضعف فيه.
وثمن عمار جهود ودور وحدة الشراكة العالمية في دعم القطاع التربوي، وتمويله مثل هذه الدورات لما لها من أثر إيجابي في اكتشاف المواهب وتطور العلم والتعليم.. داعيا المدرسين والمدرسات لنقل ما تعلموه في الدورة للطلاب.
اختتمت في عدد من مديريات محافظة صنعاء المرحلة الثانية من فعاليات التدريب على أساسيات التعلم النشط، التي نظمتها إدارة التدريب والتأهيل بمكتب التربية بالمحافظة، بتمويل من وحدة الشراكة العالمية.
هدفت الدورة تدريب الف و 167 مدرسا ومدرسة يمثلون 66 مدرسة في مديريات بني مطر وبني حشيش وسنحان وهمدان والحيمة الداخلية وأرحب ونهم وصعفان وجحانة على أسس التعلم النشط، وكيفية اشتراك الطلاب في اختيار نظام العمل وقواعده، وتحديد الأهداف التعليمية وتنوع مصادر التعلم.
وأوضح مدير عام مكتب التربية بالمحافظة هادي عمار لوكالة الأنباء اليمنية (سبأ) أن المشاركين في الدورة تلقوا على مدى عشرة أيام معارف حول التعريف بكيفية استخدام استراتيجيات التدريس المتركزة حول المتعلم والاعتماد على تقويم أنفسهم وزملائهم.
كما تلقوا مهارات حول السماح للطلاب بالإدارة الذاتية وإشاعة جو من الطمأنينة والمرح والمتعة أثناء التعلم.. مشيرا إلى أن الدورة ستسهم في مساعدة المعلمين والمعلمات على كيفية تعلم كل طالب حسب سرعته الذاتية، ومساعدة الطالب على فهم ذاته واكتشاف نواحي القوة والضعف فيه.
وثمن عمار جهود ودور وحدة الشراكة العالمية في دعم القطاع التربوي، وتمويله مثل هذه الدورات لما لها من أثر إيجابي في اكتشاف المواهب وتطور العلم والتعليم.. داعيا المدرسين والمدرسات لنقل ما تعلموه في الدورة للطلاب.
سبأ