
صنعاء - سبأ:
اطلع القائم بأعمال وزير التعليم الفني والتدريب المهني الدكتور خالد الحوالي ومعه وكيل أمانة العاصمة لشئون التعليم والشباب زياد الرفيق ومدير عام مكتب التعليم الفني بألأمانة يحيى الماخذي ، على سير العملية التعليمية في المعهد اليمني- التركي الحرفي بأمانة العاصمة والصعوبات التي تواجهها والحلول والمعالجات المقترحة لتحسين مستويات الأداء .
وطافوا بأقسام وورش المعهد المختلفة حيث تعرفوا على نوعية التعليم الحرفي وطبيعة المهن التدريبية التي يحتويها المعهد في اقسام حياكة وصناعة السجاد، وقسم صياغة الذهب والفضة، وقسم السيراميك والجبس ، وقسم الجرافيكس ، ومعامل الخياطة والتفصيل والاشغال اليدوية .
واسمتعوا من رؤساء الأقسام المختلفة وعميد المعهد إلى شرح موجز حول مهام وطبيعة التخصصات بالمعهد ومراحل الانتاج والتدريب على الآلات الحديثة التي يضمها ومنتجات الخريجين في تلك التخصصات ، والصعوبات والمشاكل التي تواجهها بعض التخصصات من حيث انعدام مواد التدريب والميزانية التشغيلية وغياب المناهج والمفردات لبعض التخصصات وعدم اعتماد الدرجات الوظيفية للكادر المتخصص بهذه التخصصات النوعية ، فضلاً عن غياب التنظيم وسوء الإدارة لمرافق المعهد .
ووجه القائم باعمال الوزير مكتب الأمانة بسرعة حل كافة الاشكاليات العالقة في المعهد وتوفير كافة احتياجات ومتطلبات المعهد من حيث المواد الخام والتدريبية ومعالجة اوضاع المتعاقدين والمتعاونين لتمكين الكادر من البدء في استنائف عملية ادارة وتشغيل المعهد بروح الفريق الواحد وبحس وطني والاستفادة من تجهيزاته النوعية وإمكانية تحويله إلى معهد انتاجي يساهم في تنمية الموارد الذاتية للمعهد وتطوير قدرات الكادر وتحسين نوعية المخرجات من خلال إيجاد رؤية لتسويق وبيع منتجات المعهد الحرفية.
كما اطلع القائم باعمال الوزير ومعه وكيل امانة العاصمة ومديرمكتب التعليم الفني بالامانة على حجم الأضرار التي تعرض لها المعهد التقني الصناعي بحي سعوان بأمانة العاصمة من العدوان السعودي الغاشم وما لحقه من تدمير للورش الصناعية وتدميربعض المرافق والقاعات الدراسية وذلك بهدف إيجاد الحلول واولمقترحات السريعة والعاجلة لإعادة ترميم وتأهيل المعهد وفق الامكانيات المتاحة تمهيداً لتشغيلة وإدخاله الخدمة خلال العام الدراسي القادم .
وزار الدكتور الحوالي ومعه زياد الرفيق ويحيى الماخذي وحدة تنفيذ المشاريع الممولة خارجياً في قطاع التعليم الفني ، واطلعوا على مستوى الاداء ومدى الانضباط الوظيفي في إدارة وتشغيل الوحدة خصوصاً بعد انتقالها إلى مبنى تابع للدولة.
واستمعوا إلى شرح موجز من قبل رئيس الوحدة المهندس مجاهد الحجاجي حول اوضاع الوحدة الحالية وآلية العمل ، والخطط المستقبلية لما بعد العدوان والمتضمنة حصر الاضرار في المعاهد الفنية والمهنية وكليات المجتمع ومتابعة استكمال وثائق المناقصات حول مشاريع التجهيزات للمعاهد الفنية والتقنية وكذلك وضع خطط إعادة الإعمار والمعالجات المقترحة لما بعد الحرب وانتهاء العدوان الغاشم على اليمن .
اطلع القائم بأعمال وزير التعليم الفني والتدريب المهني الدكتور خالد الحوالي ومعه وكيل أمانة العاصمة لشئون التعليم والشباب زياد الرفيق ومدير عام مكتب التعليم الفني بألأمانة يحيى الماخذي ، على سير العملية التعليمية في المعهد اليمني- التركي الحرفي بأمانة العاصمة والصعوبات التي تواجهها والحلول والمعالجات المقترحة لتحسين مستويات الأداء .
وطافوا بأقسام وورش المعهد المختلفة حيث تعرفوا على نوعية التعليم الحرفي وطبيعة المهن التدريبية التي يحتويها المعهد في اقسام حياكة وصناعة السجاد، وقسم صياغة الذهب والفضة، وقسم السيراميك والجبس ، وقسم الجرافيكس ، ومعامل الخياطة والتفصيل والاشغال اليدوية .
واسمتعوا من رؤساء الأقسام المختلفة وعميد المعهد إلى شرح موجز حول مهام وطبيعة التخصصات بالمعهد ومراحل الانتاج والتدريب على الآلات الحديثة التي يضمها ومنتجات الخريجين في تلك التخصصات ، والصعوبات والمشاكل التي تواجهها بعض التخصصات من حيث انعدام مواد التدريب والميزانية التشغيلية وغياب المناهج والمفردات لبعض التخصصات وعدم اعتماد الدرجات الوظيفية للكادر المتخصص بهذه التخصصات النوعية ، فضلاً عن غياب التنظيم وسوء الإدارة لمرافق المعهد .
ووجه القائم باعمال الوزير مكتب الأمانة بسرعة حل كافة الاشكاليات العالقة في المعهد وتوفير كافة احتياجات ومتطلبات المعهد من حيث المواد الخام والتدريبية ومعالجة اوضاع المتعاقدين والمتعاونين لتمكين الكادر من البدء في استنائف عملية ادارة وتشغيل المعهد بروح الفريق الواحد وبحس وطني والاستفادة من تجهيزاته النوعية وإمكانية تحويله إلى معهد انتاجي يساهم في تنمية الموارد الذاتية للمعهد وتطوير قدرات الكادر وتحسين نوعية المخرجات من خلال إيجاد رؤية لتسويق وبيع منتجات المعهد الحرفية.
كما اطلع القائم باعمال الوزير ومعه وكيل امانة العاصمة ومديرمكتب التعليم الفني بالامانة على حجم الأضرار التي تعرض لها المعهد التقني الصناعي بحي سعوان بأمانة العاصمة من العدوان السعودي الغاشم وما لحقه من تدمير للورش الصناعية وتدميربعض المرافق والقاعات الدراسية وذلك بهدف إيجاد الحلول واولمقترحات السريعة والعاجلة لإعادة ترميم وتأهيل المعهد وفق الامكانيات المتاحة تمهيداً لتشغيلة وإدخاله الخدمة خلال العام الدراسي القادم .
وزار الدكتور الحوالي ومعه زياد الرفيق ويحيى الماخذي وحدة تنفيذ المشاريع الممولة خارجياً في قطاع التعليم الفني ، واطلعوا على مستوى الاداء ومدى الانضباط الوظيفي في إدارة وتشغيل الوحدة خصوصاً بعد انتقالها إلى مبنى تابع للدولة.
واستمعوا إلى شرح موجز من قبل رئيس الوحدة المهندس مجاهد الحجاجي حول اوضاع الوحدة الحالية وآلية العمل ، والخطط المستقبلية لما بعد العدوان والمتضمنة حصر الاضرار في المعاهد الفنية والمهنية وكليات المجتمع ومتابعة استكمال وثائق المناقصات حول مشاريع التجهيزات للمعاهد الفنية والتقنية وكذلك وضع خطط إعادة الإعمار والمعالجات المقترحة لما بعد الحرب وانتهاء العدوان الغاشم على اليمن .
سبأ